جبهة النضال الشعبي الفلسطينيجبهة النضال الشعبي الفلسطيني
  • الرئيسية
  • عن الجبهة
    • الدكتور ســـمير غـــوشة “فارس القدس”
    • الامين العام الدكتور احمد مجدلاني
    • البرنامج السياسي
    • الكتل النقابية
      • كتلة نضال المعلمين
      • كتلة نضال المراة
      • كتلة نضال العمال
      • كتلة نضال الطلبة
    • مجلة نضال الشعب
    • وثائق خاصة بالجبهة
    • شهداء جبهة النضال الشعبي الفلسطيني
  • اخبار الجبهة
  • الاخبار
    • شؤون فلسطينية
    • شؤون عربية ودولية
    • شؤون الأسرى
    • شؤون اسرائيلية
  • صوتيات ومرئيات
  • ترجمات اسرائيلية
  • زوايا
    • الاسرة والمجتمع
    • أقلام واراء
    • ثقافة وادب
    • حوار الاسبوع
    • مقابلات صحفية
    • وثائق ومعاهدات دولية
قراءة أوباما في مواجهة “الدولة الإسلامية”
Share
Aa
جبهة النضال الشعبي الفلسطينيجبهة النضال الشعبي الفلسطيني
Aa
  • الرئيسية
  • عن الجبهة
  • اخبار الجبهة
  • الاخبار
  • صوتيات ومرئيات
  • ترجمات اسرائيلية
  • زوايا
ابحث
  • الرئيسية
  • عن الجبهة
    • الدكتور ســـمير غـــوشة “فارس القدس”
    • الامين العام الدكتور احمد مجدلاني
    • البرنامج السياسي
    • الكتل النقابية
    • مجلة نضال الشعب
    • وثائق خاصة بالجبهة
    • شهداء جبهة النضال الشعبي الفلسطيني
  • اخبار الجبهة
  • الاخبار
    • شؤون فلسطينية
    • شؤون عربية ودولية
    • شؤون الأسرى
    • شؤون اسرائيلية
  • صوتيات ومرئيات
  • ترجمات اسرائيلية
  • زوايا
    • الاسرة والمجتمع
    • أقلام واراء
    • ثقافة وادب
    • حوار الاسبوع
    • مقابلات صحفية
    • وثائق ومعاهدات دولية
Have an existing account? Sign In
Follow US
جبهة النضال الشعبي الفلسطيني > الاخبار > شؤون عربية ودولية > أوباما في مواجهة “الدولة الإسلامية”
الاخبارشؤون عربية ودولية

أوباما في مواجهة “الدولة الإسلامية”

shello
shello 2014/10/16
Updated 2014/10/16 at 10:22 صباحًا
Share
SHARE

images

 

واشنطن العاصمة– عرض الرئيس الأميركي باراك أوباما استراتيجية مفصلة للكيفية التي تخطط بها إدارته لمحاربة تنظيم الدولة الإسلامية الذي يسيطر الآن على قسم كبير من سورية والعراق. ورغم أنني كنت من أشد منتقدي سياسة أوباما في التعامل مع الأزمة السورية طيلة عامين ونصف العام، فإن استراتيجيته الجديدة تعكس سياسة خارجية ناضجة ومتماسكة -ولو أنها لا ترقى بالكامل إلى قيمه المعلنة. وقد يكون هذا النقص سبباً في إلحاق الهزيمة بخطته.
في حقيقة الأمر، يبقى نهج أوباما جديراً بالثناء لثلاثة أسباب. أولاً، لأنه يجمع بين القوة والدبلوماسية. وثانياً، يفرض هذا النهج شروطاً دقيقة على نوع ونطاق العمل العسكري الأميركي في هذه العملية. والسبب الثالث هو أنه يربط مصير هذه الجهود بوجود تحالف فعّال وواسع في الشرق الأوسط، ويوضح بلا لبس أنه رغم استعداد الولايات المتحدة لتولي القيادة، فإنها لا تستطيع أن تقوم بدور الشرطي العالمي وحدها.
في صراع العروش الذي يشهده الشرق الأوسط، يحاول أوباما استخدام أوراقه على أفضل وجه ممكن. فهو يدرك أن الجهود العسكرية التي تقودها الولايات المتحدة يمكن أن تضعف تنظيم الدولة الإسلامية بشكل كبير، ولكن إلحاق الهزيمة بهذا التنظيم لن يتسنى إلا من خلال جهد عسكري وسياسي مشترك. وقد خلق أوباما لنفسه نوعاً من النفوذ السياسي برسم خط واضح، فأعلن أن الولايات المتحدة سوف توسع جهودها إلى ما هو أبعد من حماية الشعب الأميركي وإرسال البعثات الإنسانية فقط، جنباً إلى جنب مع الحكومة العراقية المشكلة حديثاً. فإذا ما وفت هذه الحكومة بوعود الإدماج السياسي، فإن الولايات المتحدة سوف تساعدها في استعادة بلادها؛ وإن لم تفعل، فإن أميركا لن تساعدها.
على القدر نفسه من الأهمية، وإنما ليس على القدر نفسه من الوضوح، هناك النفوذ السياسي الذي يوفره هذا الموقف في التعامل مع إيران. لم يذكر أوباما إيران قط خلال خطابه الذي أعلن فيه خطته؛ ولكن المعلقين تكهنوا حول ما إذا كانت استراتيجيته ستعطي إيران الفرصة لممارسة قدر أكبر من النفوذ على الولايات المتحدة، استناداً إلى نظرية تقوم على أن المقاتلين الذين تدعمهم إيران يشكلون أهمية حاسمة للنجاح على الأرض في القتال ضد تنظيم الدولة الإسلامية. ولكن الحكومة الشيعية تُعَد واحدة من الركائز الاستراتيجية الرئيسية لإيران في المنطقة؛ وقبل أن تبدأ الولايات المتحدة شن غاراتها الجوية ضد تنظيم الدولة الإسلامية، لم يكن من المؤكد على الإطلاق ما إذا كانت الحكومة العراقية قد تتمكن من البقاء. وإيران تحتاج إلى القوة الجوية الأميركية على الأقل بقدر ما تحتاج الولايات المتحدة إلى القوات البرية التي تدعمها إيران.
وكان تأكيد الولايات المتحدة ضرورة إقامة تحالف إقليمي لمحاربة تنظيم الدولة الإسلامية أيضاً دبلوماسية بارعة. فقد أوضح وزير الخارجية الأميركي جون كيري أن إيران في الوقت الحالي ليست عضواً مرحباً به. فإيران، التي يتحول التحالف بغيابها إلى جبهة سُنّية في الأساس، من الممكن أن تحصل على مقعد على الطاولة -ومن الممكن أن تضطلع بدور كبير وعلني في حل مشكلة الحرب الأهلية السورية- ولكن فقط إذا كانت على استعداد للتوصل إلى اتفاق يقضي بكبح جماح برنامجها النووي. ولم تسنح من قبل قط فرصة أفضل من هذه للقيام بذلك.
يُعَد التواصل مع الناس العاديين الحلقة الأضعف في استراتيجية أوباما: فهم يمثلون تلك الشبكة من العلاقات الإنسانية التي تنقل الغضب والكراهية واليأس أو الأمل والثقة والولاء. والواقع أن عقيدته التي تتلخص في أن الولايات المتحدة سوف تستخدم القوة للدفاع عن “مصالحها الأساسية” ولكنها سوف تحشد الآخرين “لمواجهة التحديات الأوسع للنظام الدولي” تستند إلى منطق سليم وسياسة جيدة من منظور الولايات المتحدة التي أنهكتها الحرب. ولكن كما قال لي أحد السوريين في رسالة على “تويتر”، فإن العالم يسمع أوباما يقول إن الولايات المتحدة تستخدم القوة للانتقام من مقتل اثنين من الصحفيين الأميركيين، ولكنها تقف موقف المتفرج بينما يُذبَح أكثر من مائتي ألف سوري.
ما لم يُنظَر إلى العمل العسكري الأميركي باعتباره يهدف حقاً إلى حماية أرواح وممتلكات الشعبين العراقي والسوري، فإن الولايات المتحدة سوف تخسر بسرعة الحرب الدعائية لصالح تنظيم الدولة الإسلامية. وكما حذر العديد من الخبراء، فإن أول ضربة جوية بطائرة بدون طيار تتسبب في مقتل امرأة أو طفل سوف يعقبها نشر مقطع فيديو لمشهد القتل والجنازة لكي يراه العالم الإسلامي.
حتى لو لم يتسبب هذا الفيديو في زيادة دعم تنظيم الدولة الإسلامية حقاً، فإنه سوف يقنع الملايين من المسلمين بأن الولايات المتحدة ما تزال تمارس حيلها العسكرية القديمة: القصف من أجل النفط أو من أجل إسرائيل، أو ببساطة لسحق كل المسلمين. ومن الواضح أن هذه المواقف المناهضة لأميركا، والتي نشطت حديثاً مرة أخرى، من شأنها أن تزيد من صعوبة الحصول على المعلومات الاستخباراتية الضرورية ضد تنظيم الدولة الإسلامية على الأرض وحرمانه من دعم الميليشيات السُنّية الأخرى.
لن يلحق هذا السيناريو الأذى بالولايات المتحدة في سورية والعراق فحسب، بل وسوف يسهم في تشكيل وجهات النظر في دول عربية أخرى على النحو الذي يحد من قدرة حكومات هذه الدول على العمل مع الولايات المتحدة. والأمر الأكثر إضراراً على الإطلاق هو أن المبرر الاستراتيجي المحض للعمل العسكري -الدفاع عن مصالح الولايات المتحدة الأساسية- لا يدع مجالاً لفعل ما يجب القيام به حقاً في سورية.
إن الطريقة الوحيدة لإرغام الرئيس السوري بشار الأسد على الجلوس إلى طاولة المفاوضات تتخلص في إضعافه هو وتنظيم الدولة الإسلامية في الوقت نفسه. والمبرر القانوني أو الأخلاقي الوحيد لضرب قواته الجوية أو مخازن ذخيرته أو أسلحته الثقيلة هو المسؤولية الدولية عن حماية شبعه منه -تماماً كما ساعدت الولايات المتحدة في حماية الأيزيديين من تنظيم الدولة الإسلامية. وخلافاً لمزاعم أوباما، فإن وحشية تنظيم الدولة الإسلامية ليست “فريدة من نوعها”. فقد قتل الأسد أكثر من مائتي ألف سوري، أغلبهم من المدنيين، في صراع بدأ بتعذيب حكومته للأطفال.
الحديث ببساطة عن المسؤولية عن الحماية، كما فعل أوباما ذات مرة، حتى لو كان مصحوباً بضربات محدودة -ربما على سبيل معاقبة الأسد على استخدام غاز الكلور ضد المدنيين مؤخراً كما ذكرت التقارير- سيكون من شأنه أن يغير قواعد اللعبة على الفور. سوف تفهم إيران أن تحفظ أميركا في سورية ليس بلا نهاية؛ وقد يلحق الخزي والعار بالحكومات السُنّية في أعين شعوبها بسبب تقاعسها عن بذل المزيد من الجهد؛ وسوف يصطدم سرد تنظيم الدولة الإسلامية الوحشي مع سرد آخر إنساني.
إن مصير الفلاحين له تأثير مباشر ومهم على مصير الملوك. والواقع أن سياسة أوباما تتردد بين حسابات جيوسياسية تستند إلى المصالح الوطنية، وبين خطاب القيم العالمية الذي يدور حول الدفاع عن “أمننا المشترك وإنسانيتنا المشتركة”. وإضفاء طابع واقعي حقيقي على هذا الخطاب من شأنه أن يمنح أوباما حيز المناورة اللازم لملاحقة الأهداف الجيوسياسية لسياسته.

آن ماري سلوتر**مديرة سابقة لتخطيط السياسة في وزارة الخارجية الأميركية، رئيسة ومديرة تنفيذية لمؤسسة أميركا الجديدة وأستاذة الشرف للسياسة والشؤون الدولية في جامعة برينستون. وهي مؤلفة كتاب “الفكرة التي تشكلها أميركا: بقاء الإيمان بقيمنا في عالم خطر”.

shello 2014/10/16
Share this Article
Facebook Twitter Whatsapp Whatsapp Telegram Email Copy Link Print
Leave a comment

اترك تعليقاً

يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.

You Might Also Like

اخبار الجبهةالاخبارمواضيع مميزة

علوش: هناك تأثير واسع لـ “أوجلان” وقد آن الأوان ينال حريته

2025/05/15
اخبار الجبهةالاخبارمواضيع مميزة

النضال الشعبي تستذكر رفيقها  اللواء محمد عبد الفتاح الفاخوري بالذكرى السنوية لرحيله

2025/05/15
اخبار الجبهةالاخبارمواضيع مميزة

النضال الشعبي في إيطاليا تنعى المناضل الوطني علي رشيد

2025/05/15
الاخبارشؤون فلسطينية

الاحتلال يحتجز أكثر من 70 مواطنا خلال اقتحام مخيم الفوار وعدة بلدات بالخليل

2025/05/15
جبهة النضال الشعبي الفلسطينيجبهة النضال الشعبي الفلسطيني
Follow US

حقوق النشر محفوظة@ الاعلام المركزي-جبهة النضال الشعبي الفلسطيني

Removed from reading list

Undo
على العافية

ادخل حسابك

Lost your password?