جبهة النضال الشعبي الفلسطينيجبهة النضال الشعبي الفلسطيني
  • الرئيسية
  • عن الجبهة
    • الدكتور ســـمير غـــوشة “فارس القدس”
    • الامين العام الدكتور احمد مجدلاني
    • البرنامج السياسي
    • الكتل النقابية
      • كتلة نضال المعلمين
      • كتلة نضال المراة
      • كتلة نضال العمال
      • كتلة نضال الطلبة
    • مجلة نضال الشعب
    • وثائق خاصة بالجبهة
    • شهداء جبهة النضال الشعبي الفلسطيني
  • اخبار الجبهة
  • الاخبار
    • شؤون فلسطينية
    • شؤون عربية ودولية
    • شؤون الأسرى
    • شؤون اسرائيلية
  • صوتيات ومرئيات
  • ترجمات اسرائيلية
  • زوايا
    • الاسرة والمجتمع
    • أقلام واراء
    • ثقافة وادب
    • حوار الاسبوع
    • مقابلات صحفية
    • وثائق ومعاهدات دولية
قراءة إسرائيل: العالم لا يكترث بالمسألة الفلسطينية
Share
Aa
جبهة النضال الشعبي الفلسطينيجبهة النضال الشعبي الفلسطيني
Aa
  • الرئيسية
  • عن الجبهة
  • اخبار الجبهة
  • الاخبار
  • صوتيات ومرئيات
  • ترجمات اسرائيلية
  • زوايا
ابحث
  • الرئيسية
  • عن الجبهة
    • الدكتور ســـمير غـــوشة “فارس القدس”
    • الامين العام الدكتور احمد مجدلاني
    • البرنامج السياسي
    • الكتل النقابية
    • مجلة نضال الشعب
    • وثائق خاصة بالجبهة
    • شهداء جبهة النضال الشعبي الفلسطيني
  • اخبار الجبهة
  • الاخبار
    • شؤون فلسطينية
    • شؤون عربية ودولية
    • شؤون الأسرى
    • شؤون اسرائيلية
  • صوتيات ومرئيات
  • ترجمات اسرائيلية
  • زوايا
    • الاسرة والمجتمع
    • أقلام واراء
    • ثقافة وادب
    • حوار الاسبوع
    • مقابلات صحفية
    • وثائق ومعاهدات دولية
Have an existing account? Sign In
Follow US
جبهة النضال الشعبي الفلسطيني > الاخبار > شؤون فلسطينية > إسرائيل: العالم لا يكترث بالمسألة الفلسطينية
الاخبارشؤون فلسطينية

إسرائيل: العالم لا يكترث بالمسألة الفلسطينية

shello
shello 2014/09/24
Updated 2014/09/24 at 9:42 صباحًا
Share
SHARE

thumbgen

الناصرة/ ادعت مصادر في وزارة الخارجية الإسرائيلية وبعثتها إلى الأمم المتحدة أمس، أن “العالم لا يكترث بالمسألة الفلسطينية”، وقللت من فرص نجاح الرئيس الفلسطيني محمود عباس، في تمرير مبادرته، لعرضها على الجمعية العامة للأمم المتحدة، التي تتضمن مشروع قرار، يضع جدولا زمنيا لاقامة دولة فلسطين، وفي المقابل، فإن إسرائيل تسعى إلى فرض ما يسمى “موضوع اللاسامية”، على الجمعية العمومية، لبحث واتخاذ قرارات بشأنه.
ونقلت صحيفة “يديعوت أحرنوت” الإسرائيلية، في موقعها على الإنترنت “واينت” أمس، عن “مصادر” في الخارجية وبعثتها في الأمم المتحدة، قولها، “إن اهتمامات الحلبة الدولية في الأمم المتحدة، ليست المسألة الفلسطينية، إذ تتركز الاهتمامات في مسألة مكافحة “داعش”، ووباء الإيبولا، والحرب في أوكرانيا”، وادعت المصادر ذاتها، أن فرص الرئيس محمود عباس (أبو مازن)، لتمرير مبادرته في الجمعية العمومية للأمم المتحدة، لوضع جدول زمني لإقامة دولة فلسطين باتت ضئيلة.
وتدعي المصادر الإسرائيلية ذاتها، أن أبو مازن لن يكون بمقدوره، كما يبدو، ضمان تأييد تسع دول في مجلس الأمن الدولي، من أجل ضمان نقل مشروع القرار إلى الجمعية العمومية، وهذا حتى قبل أن تحتاج الولايات المتحدة لفرض الفيتو على مشروع فلسطيني كهذا، تعتبره إسرائيل “خطوة أحادية الجانب”.
وتابعت المصادر ذاتها، مدعية “أن أبو مازن في ضائقة.. لا يوجد في العالم صبر للالتفاف إلى الشأن الفلسطيني، باستثناء ربما بعض الدول الأوروبية، دول مناصرة للفلسطينيين، مثل النرويج وبلجيكا، التي بادرت إلى مضايقة إسرائيل بشكل كبير وعدة مرات، ولكن مثل هذه الدولة انقلبت على نفسها بين ليلة وضحاها، لتنشغل بخوفها من المسلمين من أوروبا”، وتابع المصدر ذاتها قائلا، “إن هذا لا يعني أنه لا توجد ضغوط على إسرائيل وتهديدات بمقاطعتها، إلا أن الوضع سيئ بدرجة أقل بكثير من السابق”.
ويشار إلى أن وزير الخارجية أفيغدور ليبرمان، يدعي منذ توليه المنصب قبل ما يزيد على خمس سنوات، أن “العالم لا يهتم بالقضية الفلسطينية وهي ليست على جدول أعماله”، إلا أن موقع الإنترنت ذاته “واينت”، أشار إلى أنه أمام ادعاءات الخارجية الإسرائيلية، فإن أوساط دبلوماسية، تسعى إلى تمرير مشروع قرار في مجلس الأمن، يتعلق بقطاع غزة، وآثار العدوان الإسرائيلي الأخير، وحسب ما نشر في إسرائيل، فإن المشروع لا يتضمن عبارة “نزع السلاح من قطاع غزة”، وهو يتضمن عدوة بنود، بل إن القرار يوافق على منع دخول السلاح إلى القطاع، وأن إسرائيل موافقة على نص كهذا.
ومن جهة أخرى، تسعى إسرائيل لفرض ما يسمى “موضوع اللاسامية”، على جدول الجمعية العامة للأمم المتحدة، في جلستها التي ستعقد مطلع العام المقبل، 2015، بمناسبة مرور 70 عاما على انتهاء الحرب العالمية الثانية، وقال مسؤولون في البعثة الإسرائيلية، إنهم يسعون إلى اقناع دول مركزية في العالم لطرح هذا الموضوع، على الرغم من معارضة مجموعة الدول العربية والإسلامية، إذ تراهن إسرائيل، على أنه في حال أجمعت الدول المركزية على طلب إسرائيل، فمن شأن هذا أن يلين موقف الدول العربية والإسلامية، والدول المناصرة للقضية الفلسطينية.

الناصرة – ادعت مصادر في وزارة الخارجية الإسرائيلية وبعثتها إلى الأمم المتحدة أمس، أن “العالم لا يكترث بالمسألة الفلسطينية”، وقللت من فرص نجاح الرئيس الفلسطيني محمود عباس، في تمرير مبادرته، لعرضها على الجمعية العامة للأمم المتحدة، التي تتضمن مشروع قرار، يضع جدولا زمنيا لاقامة دولة فلسطين، وفي المقابل، فإن إسرائيل تسعى إلى فرض ما يسمى “موضوع اللاسامية”، على الجمعية العمومية، لبحث واتخاذ قرارات بشأنه.
ونقلت صحيفة “يديعوت أحرنوت” الإسرائيلية، في موقعها على الإنترنت “واينت” أمس، عن “مصادر” في الخارجية وبعثتها في الأمم المتحدة، قولها، “إن اهتمامات الحلبة الدولية في الأمم المتحدة، ليست المسألة الفلسطينية، إذ تتركز الاهتمامات في مسألة مكافحة “داعش”، ووباء الإيبولا، والحرب في أوكرانيا”، وادعت المصادر ذاتها، أن فرص الرئيس محمود عباس (أبو مازن)، لتمرير مبادرته في الجمعية العمومية للأمم المتحدة، لوضع جدول زمني لإقامة دولة فلسطين باتت ضئيلة.
وتدعي المصادر الإسرائيلية ذاتها، أن أبو مازن لن يكون بمقدوره، كما يبدو، ضمان تأييد تسع دول في مجلس الأمن الدولي، من أجل ضمان نقل مشروع القرار إلى الجمعية العمومية، وهذا حتى قبل أن تحتاج الولايات المتحدة لفرض الفيتو على مشروع فلسطيني كهذا، تعتبره إسرائيل “خطوة أحادية الجانب”.
وتابعت المصادر ذاتها، مدعية “أن أبو مازن في ضائقة.. لا يوجد في العالم صبر للالتفاف إلى الشأن الفلسطيني، باستثناء ربما بعض الدول الأوروبية، دول مناصرة للفلسطينيين، مثل النرويج وبلجيكا، التي بادرت إلى مضايقة إسرائيل بشكل كبير وعدة مرات، ولكن مثل هذه الدولة انقلبت على نفسها بين ليلة وضحاها، لتنشغل بخوفها من المسلمين من أوروبا”، وتابع المصدر ذاتها قائلا، “إن هذا لا يعني أنه لا توجد ضغوط على إسرائيل وتهديدات بمقاطعتها، إلا أن الوضع سيئ بدرجة أقل بكثير من السابق”.
ويشار إلى أن وزير الخارجية أفيغدور ليبرمان، يدعي منذ توليه المنصب قبل ما يزيد على خمس سنوات، أن “العالم لا يهتم بالقضية الفلسطينية وهي ليست على جدول أعماله”، إلا أن موقع الإنترنت ذاته “واينت”، أشار إلى أنه أمام ادعاءات الخارجية الإسرائيلية، فإن أوساط دبلوماسية، تسعى إلى تمرير مشروع قرار في مجلس الأمن، يتعلق بقطاع غزة، وآثار العدوان الإسرائيلي الأخير، وحسب ما نشر في إسرائيل، فإن المشروع لا يتضمن عبارة “نزع السلاح من قطاع غزة”، وهو يتضمن عدوة بنود، بل إن القرار يوافق على منع دخول السلاح إلى القطاع، وأن إسرائيل موافقة على نص كهذا.
ومن جهة أخرى، تسعى إسرائيل لفرض ما يسمى “موضوع اللاسامية”، على جدول الجمعية العامة للأمم المتحدة، في جلستها التي ستعقد مطلع العام المقبل، 2015، بمناسبة مرور 70 عاما على انتهاء الحرب العالمية الثانية، وقال مسؤولون في البعثة الإسرائيلية، إنهم يسعون إلى اقناع دول مركزية في العالم لطرح هذا الموضوع، على الرغم من معارضة مجموعة الدول العربية والإسلامية، إذ تراهن إسرائيل، على أنه في حال أجمعت الدول المركزية على طلب إسرائيل، فمن شأن هذا أن يلين موقف الدول العربية والإسلامية، والدول المناصرة للقضية الفلسطينية.

عن الغد الاردنية

shello 2014/09/24
Share this Article
Facebook Twitter Whatsapp Whatsapp Telegram Email Copy Link Print
Leave a comment

اترك تعليقاً

يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.

You Might Also Like

اخبار الجبهةالاخبارمواضيع مميزة

علوش : يؤكد أهمية اجتماع الحكومة الفلسطينية في طولكرم ويدعو لقرارات الدعم والإسناد

2025/05/12
اخبار الجبهةالاخبارمواضيع مميزة

خلال اجتماع لكادرها في سلفيت النضال الشعبي : تناقش الأوضاع التنظيمية والتحضير لمؤتمرات الكتل النقابية والفرعية

2025/05/12
الاخبارشؤون فلسطينية

“الأيام” ترصد مشاهد جديدة من العدوان المتواصل على غزة

2025/05/12
الاخبارشؤون اسرائيلية

نواب أميركيون يحثون ترامب على الضغط لعقد صفقة بشأن غزة

2025/05/12
جبهة النضال الشعبي الفلسطينيجبهة النضال الشعبي الفلسطيني
Follow US

حقوق النشر محفوظة@ الاعلام المركزي-جبهة النضال الشعبي الفلسطيني

Removed from reading list

Undo
على العافية

ادخل حسابك

Lost your password?