جبهة النضال الشعبي الفلسطينيجبهة النضال الشعبي الفلسطيني
  • الرئيسية
  • عن الجبهة
    • الدكتور ســـمير غـــوشة “فارس القدس”
    • الامين العام الدكتور احمد مجدلاني
    • البرنامج السياسي
    • الكتل النقابية
      • كتلة نضال المعلمين
      • كتلة نضال المراة
      • كتلة نضال العمال
      • كتلة نضال الطلبة
    • مجلة نضال الشعب
    • وثائق خاصة بالجبهة
    • شهداء جبهة النضال الشعبي الفلسطيني
  • اخبار الجبهة
  • الاخبار
    • شؤون فلسطينية
    • شؤون عربية ودولية
    • شؤون الأسرى
    • شؤون اسرائيلية
  • صوتيات ومرئيات
  • ترجمات اسرائيلية
  • زوايا
    • الاسرة والمجتمع
    • أقلام واراء
    • ثقافة وادب
    • حوار الاسبوع
    • مقابلات صحفية
    • وثائق ومعاهدات دولية
قراءة استراتيجية اوباما قبل المغادرة: ضرب قادة «النصرة» والحفاظ على مقاتليها
Share
Aa
جبهة النضال الشعبي الفلسطينيجبهة النضال الشعبي الفلسطيني
Aa
  • الرئيسية
  • عن الجبهة
  • اخبار الجبهة
  • الاخبار
  • صوتيات ومرئيات
  • ترجمات اسرائيلية
  • زوايا
ابحث
  • الرئيسية
  • عن الجبهة
    • الدكتور ســـمير غـــوشة “فارس القدس”
    • الامين العام الدكتور احمد مجدلاني
    • البرنامج السياسي
    • الكتل النقابية
    • مجلة نضال الشعب
    • وثائق خاصة بالجبهة
    • شهداء جبهة النضال الشعبي الفلسطيني
  • اخبار الجبهة
  • الاخبار
    • شؤون فلسطينية
    • شؤون عربية ودولية
    • شؤون الأسرى
    • شؤون اسرائيلية
  • صوتيات ومرئيات
  • ترجمات اسرائيلية
  • زوايا
    • الاسرة والمجتمع
    • أقلام واراء
    • ثقافة وادب
    • حوار الاسبوع
    • مقابلات صحفية
    • وثائق ومعاهدات دولية
Have an existing account? Sign In
Follow US
جبهة النضال الشعبي الفلسطيني > الاخبار > شؤون عربية ودولية > استراتيجية اوباما قبل المغادرة: ضرب قادة «النصرة» والحفاظ على مقاتليها
الاخبارشؤون عربية ودولية

استراتيجية اوباما قبل المغادرة: ضرب قادة «النصرة» والحفاظ على مقاتليها

shello
shello 2016/11/12
Updated 2016/11/12 at 10:08 صباحًا
Share
SHARE

p14_20161112_pic1
استفاق اوباما فجأة، ليتبين له أن «القاعدة في سوريا» تنظيم ارهابي، آمرا باستهداف قادته. هل توصلت الادارة عشية مغادرتها إلى ضرورة «التحول» بمعنى الاستسلام، ام هي محاولة للبحث عن خيارات بديلة، بمعنى المكابرة؟
وجه الرئيس الاميركي، باراك اوباما، أوامره للبنتاغون، لملاحقة وقتل مسؤولي “جبهة النصرة” في سوريا. الأوامر، بحسب ما كشفت صحيفة “واشنطن بوست” امس، واضحة ولا لبس فيها، وبحسب مسؤول رفيع في الادارة “الرئيس (اوباما) لا يريد لهذه الجماعة (النصرة) أن ترث سوريا، فهي ليست المعارضة القابلة للحياة، لأنها تنظيم القاعدة”.
وقد يعدّ ذلك تطوراً دراماتيكياً في مقاربة إدارة باراك أوباما، قبل أقل من ثلاثة أشهر على انتهاء ولايتها، والأرجح أنّه مبني على فوز دونالد ترامب في الانتخابات الرئاسية الأميركية. ويبدو أنّ هذا التطور يعكس توجهاً استباقياً من الرئيس الحالي لمواجهة استراتيجية الرئيس المقبل التي قد تتجه إلى ما يشبه تسليم الساحة السورية للجانب الروسي (استناداً إلى عدد من مؤشرات الحملة الرئاسية). وكان فوز هيلاري كلينتون بالرئاسة، من شأنه أن يؤمن مساحة زمنية أوسع مدى لمواصلة النهج القديم، بلا تغييرات تذكر.
أوامر اوباما بتصفية مسؤولي “النصرة”، لا تعدّ من قبله تراجعاً عن استراتيجيته السابقة، بل هي خيار بديل معدل عما كان عليه في الماضي، من شأنه الإبقاء على “القاعدة” في سوريا كعنصر ضغط رئيسي وفاعل وأكثر موثوقية، في الضغط على الرئيس السوري بشار الأسد، للاستسلام الطوعي. لكن مع “نصرة” بلا قيادات، لابد أن تندفع عناصرها دفعا للالتحاق بجماعات أخرى، يصعب استهدافها لاحقا لدى تسلم ترامب مهماته الرئاسية، على خلفية أنها منقادة لتنظيم “القاعدة”، سواء من قبله هو مباشرة، أو بمساعدة وتوكيل للجانب الروسي من قبله. معنى ذلك، أنه بدلا من تحقيق المطلب الروسي بفصل “النصرة” عن “المعتدلين”، يسعى اوباما إلى الحاق “النصرة” بهم.

قد يعدّ الأمر تطوراً دراماتيكياً في مقاربة إدارة باراك أوباما

الواضح، كما يبدو أيضاً، أن اوباما لا يرى، ولا يستشرف إمكان، تدخل عسكري آخر للضغط على الرئيس الاسد وحلفائه، غير الجماعات المسلحة. وهو ما يدفع اوباما وادارته الى “حلول إبداعية” على شاكلة الابقاء على “النصرة” فعليا كأفراد وعديد فاعل في مواجهة الدولة السورية، مع التمكن من القول إنه جرى تصفيتها عبر تصفية قادة منها. أحد أهم الآمال المنعقدة على هذا التوجه، إن تحقق بالفعل، أن يُبقي اوباما على زخم وقدرة الجماعات المسلحة كما هي ميدانيا، ومنع تراجعها أكثر خلال المراحل المقبلة من الصراع في سوريا، بعد انتهاء ولايته.
في هذا السياق تحديداً، من شأن هذا التوجه إن تحقق، أن يُصعّب أو حتى يُفوّت الفرصة، وربما أيضاً يُمكّن، ترامب من التنصل من التزاماته كمرشح، في مد اليد للروس للقضاء على الارهاب في سوريا، وخاصة أنه كرئيس، سيستمع وينصاع أكثر للمصالح الأميركية، ويرى من على كرسي الرئاسة، مصالح من زاوية مختلفة عما كان يراه كمجرد مرشح للرئاسة.
من ناحية أخرى وموازية، يبحث اوباما أيضاً عن إرث له. هو يريد أن يُنظر إليه كرئيس استطاع “محاربة وقلع الإرهاب والقاعدة” من سوريا وكذلك من العراق، ولا يريد أن يُنظر إليه كرئيس يُعاب عليه أنه توافق أو تسامح مع “القاعدة” في سوريا تحديداً. هي مصلحة شخصية، تقاطعت في آخر ولايته مع المصلحة الأميركية، التي باتت خياراتها ضيقة ومحدودة، وتبحث عن خيارات إبداعية، على شاكلة قطع رأس “القاعدة” والإبقاء على جسدها حياً.
مع ذلك كله، يعد التوجه الأميركي تنازلاً، بمعنى خسارة الإستراتيجية السابقة واتضاح عيوبها وعجزها عن تحقيق المطلوب منها. كما أنه دليل إضافي على تجذر فشل رؤية التدخلات العسكرية المباشرة. صحيح أنه تنازل يحمل معانٍ تجميلية من نظرة أولى، لكنه يؤشر إلى مسار تحول إجباري مبني على ضيق خيارات. في الوقت نفسه وعلى نحو مواز، يشير هذا التوجه الجديد إلى صحة قراءة واقع الجماعات السلفية على اختلافها، وتحديداً “داعش” و”النصرة” وأشباههما، من أنه “قد جرى استغلالها، وأن وقت حصادها قد حل بالفعل”.
يحيى دبوق- الاخبار اللبنانية

shello 2016/11/12
Share this Article
Facebook Twitter Whatsapp Whatsapp Telegram Email Copy Link Print
Leave a comment

اترك تعليقاً

يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.

You Might Also Like

اخبار الجبهةالاخبارمواضيع مميزة

خلال اجتماع النضال الشعبي : مصادقة الاحتلال على “تسوية الأراضي” خطوات فعلية نحو الضم

2025/05/13
اخبار الجبهةالاخبارمواضيع مميزة

النضال الشعبي : تشارك اعتصام إسنادي للمعتقلين في ساحة مركز البيرة الثقافي

2025/05/13
الاخبارشؤون فلسطينية

اغتيال الصحفي الجريح حسن اصليح

2025/05/13
اخبار الجبهةالاخبارمواضيع مميزة

نضال الصحفيين : تدين جريمة اغتيال الصحفي اصليح وهو يتعالج على سريره في مستشفى ناصر الطبي

2025/05/13
جبهة النضال الشعبي الفلسطينيجبهة النضال الشعبي الفلسطيني
Follow US

حقوق النشر محفوظة@ الاعلام المركزي-جبهة النضال الشعبي الفلسطيني

Removed from reading list

Undo
على العافية

ادخل حسابك

Lost your password?