جبهة النضال الشعبي الفلسطينيجبهة النضال الشعبي الفلسطيني
  • الرئيسية
  • عن الجبهة
    • الدكتور ســـمير غـــوشة “فارس القدس”
    • الامين العام الدكتور احمد مجدلاني
    • البرنامج السياسي
    • الكتل النقابية
      • كتلة نضال المعلمين
      • كتلة نضال المراة
      • كتلة نضال العمال
      • كتلة نضال الطلبة
    • مجلة نضال الشعب
    • وثائق خاصة بالجبهة
    • شهداء جبهة النضال الشعبي الفلسطيني
  • اخبار الجبهة
  • الاخبار
    • شؤون فلسطينية
    • شؤون عربية ودولية
    • شؤون الأسرى
    • شؤون اسرائيلية
  • صوتيات ومرئيات
  • ترجمات اسرائيلية
  • زوايا
    • الاسرة والمجتمع
    • أقلام واراء
    • ثقافة وادب
    • حوار الاسبوع
    • مقابلات صحفية
    • وثائق ومعاهدات دولية
قراءة الأسير المحرر محمد براهمة يروي حكايات الزنازين
Share
Aa
جبهة النضال الشعبي الفلسطينيجبهة النضال الشعبي الفلسطيني
Aa
  • الرئيسية
  • عن الجبهة
  • اخبار الجبهة
  • الاخبار
  • صوتيات ومرئيات
  • ترجمات اسرائيلية
  • زوايا
ابحث
  • الرئيسية
  • عن الجبهة
    • الدكتور ســـمير غـــوشة “فارس القدس”
    • الامين العام الدكتور احمد مجدلاني
    • البرنامج السياسي
    • الكتل النقابية
    • مجلة نضال الشعب
    • وثائق خاصة بالجبهة
    • شهداء جبهة النضال الشعبي الفلسطيني
  • اخبار الجبهة
  • الاخبار
    • شؤون فلسطينية
    • شؤون عربية ودولية
    • شؤون الأسرى
    • شؤون اسرائيلية
  • صوتيات ومرئيات
  • ترجمات اسرائيلية
  • زوايا
    • الاسرة والمجتمع
    • أقلام واراء
    • ثقافة وادب
    • حوار الاسبوع
    • مقابلات صحفية
    • وثائق ومعاهدات دولية
Have an existing account? Sign In
Follow US
جبهة النضال الشعبي الفلسطيني > الاخبار > شؤون الأسرى > الأسير المحرر محمد براهمة يروي حكايات الزنازين
الاخبارشؤون الأسرى

الأسير المحرر محمد براهمة يروي حكايات الزنازين

shello
shello 2016/11/24
Updated 2016/11/24 at 11:30 صباحًا
Share
SHARE

2016-11-23_713629764-1

جنين – وكالة قدس نت للأنباء/من سجن ريمون في صحراء النقب إلى أقصى جنوب فلسطين خرج الأسير محمد وليد براهمة (30 عاما) وتنسم عبير الحرية ، وسط أجواء من التعب والمعاناة وتحمل أعباء السفر لتستمر رحلته 12 ساعة .
ولد الأسير المحرر محمد وليد محمد براهمة في قرية عنزا جنوب جنين في العام 1986 ، وتربى وترعرع فيها ودرس في مدارسها حتى أنهى الثانوية العامة، محمد وحيد والديه من الأبناء إلى جانب 3 شقيقات، تأثر بفكر قريبه الشهيد عصام براهمة مؤسس الذراع العسكري الأول للجهاد الإسلامي ” قسم ” وهو أعزب.
اعتقل براهمة وسجن لمدة 11 عاما بتهمة لانتماء لسرايا القدس الذراع العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، وأفرج عنه بتاريخ 13/11/2016 من سجن ريمون حيث تنقل بين سجون جلبوع ومجدو وشطة وبئر السبع والنقب وآخرها ريمون .
الاعتقال الأول والمشوار النضالي
بدأت رحلة محمد مع قوات الاحتلال عندما داهمت منزل العائلة في بلدة عنزا يوم 7/7/2004 واعتقلته ليصدر بحقه قرار حكم إداري لمدة شهر ، وعقب انتهاء الشهر تفاجأ بتجديد اعتقاله 3 مرات ليمضي 9 شهور إداريا ، وأفرج عنه في صفقة حسن النية التي نفذتها قوات الاحتلال كبادرة حسن نية للرئيس محمود عباس.
لم تهنأ العائلة بالإفراج عن نجلها لتعود قوات الاحتلال بعد مرور 7 أشهر لمداهمة منزل العائلة في 5/7/2005 ولم يكن حينها محمد متواجدا في البيت ؛ فطالبت قوات الاحتلال العائلة بضرورة تسليم نفسه وإلا سيتم تصفيته، كونه مطلوبا، على حد تعبير الضابط المسئول حينها.
بدأ براهمة مشواره من جديد إلى جانب الشهيد القائد محمد عتيق، بعد ورود اعترافات عليه لدى أجهزة الاستخبارات الإسرائيلية، وبعد مرور أربعة أشهر وبالتحديد في يوم الثلاثاء 13/11/2005 داهمت قوات الاحتلال مكان تواجده إلى جانب الشهيد عتيق في بلدة الزبابدة جنوب شرق جنين، و حاصروا الحي الذي تواجدوا فيه وطالبوهم بتسليم أنفسهم عبر مكبرات الصوت في عملية استمرت 13 ساعة من التفتيش والتهديد حتى استخدمت قوات الاحتلال والدته أداة ضغط لتسليم نفسه ولكنهم فشلوا، ومع استمرار عمليات التفتيش والبحث وحصار البيت الذي تحصن به عمل محمد على تأمين الشهيد عتيق ليتمكن من الانسحاب وبقي صامدا ليلحق به ولكن قوات الاحتلال باغتته وتمكنت من اعتقاله واقتادته إلى مركز تحقيق الجلمة .
التحقيق والبوسطة
يقول محمد: تنوعت أساليب التحقيق، ولكن الغالب كان الضغط النفسي، واستخدام أساليب الاعتراف القسري ” العصافير “، سواء بنقل الأسير إلى سجن آخر وإيهامه بأنه في سجن الأمنيين أو إحضار أحد العصافير عليه للزنزانة على أساس أنه معتقل ” مبينا أنه خضع للتحقيق لمدة 95 يوما وبعدها نقل إلى سجن جلبوع ليكون أول محطة اعتقالية له .
وأضاف: البوسطة عذابات، تبدأ بالاستيقاظ من النوم فجرا حيث يقوم السجانون بتفتيش الأسير ووضعه في ” الأمتناة ” وهي غرفة انتظار صغيرة بعد تجميع كل الأسرى الذين سيخرجون للمحكمة أو للنقل لسجن آخر، في أجواء من البرد والضغط لصغر تلك الغرفة وعدم وجود مقاعد تكفي لعدد الأسرى المتواجدين فيها للجلوس.
ويصف البوسطة بأنها مقاعد حديدية يتم تقييد يدي وأرجل الأسير بها حيث يصعب عليه الحركة، ويبقى لساعات طويلة مما يعرضه للإصابة بآلام الظهر أو الباسور، وعند وصول المحكمة يتم إنزال الأسرى بطريقة همجية واستفزازية من قبل وحدة ما يسمى ” النحشون ” ويحرمون من التحدث لذويهم أو التحدث مع أسرى آخرين من سجون أخرى .
العيادات
ويوضح أنه وفي حال تعرض الأسير لأي مرض أو ألم يتم استدعاء الممرض ” الحوفيش “، ولا يتم الاستجابة بشكل سريع، وعند مجيئه يعطي الأسير مسكنا لأي وجع أو أي مرض، ويطلب من الأسير شرب الماء كعلاج ، وفي حال استدعت الحالة تحويل للمستشفى تتم المماطلة ووضع تاريخ بعيد المدى مما يعرض حياة الأسير للخطر، وكان الشاهد الأخير هو تعرض الأسير الشهيد ياسر حمدوني من بلدة يعبد لجلطة دماغية أدت لاستشهاده.
الزيارات
بدأت سلطات الاحتلال ومنذ أشهر قليلة باتباع سياسة جديدة تتمثل بالسماح للأسير بزيارة ذويه مرة كل شهر بدلا من مرتين كما كانت في السابق. يقول المحرر براهمة: ازدادت نسبة الرفض الأمني لعدد من أهالي الأسرى بحجج أمنية واهية لا صحة لها ومن الأسباب أيضا عدم وجود صلة قرابة بين الأسير ووالده مثلا أو شقيقه، وإنما تستند تلك العقوبات على مبدأ عقاب الأسير وذويه”.
سجن ريمون
يعيش الأسرى في سجن ريمون حالة من التقسيم التعسفي من قبل إدارة السجون حيث فصلت بين المعتقلين ، ويتواجد أسرى فتح والشعبية في قسم وأسرى الجهاد وحماس في قسم آخر، وتفرض عليهم العقوبات بمنع المحطات التلفزيونية والسماح لأربعة محطات فقط” الإسرائيلية العاشرة ، Mbc ، والوثائقية ، والفرنسية الإخبارية 24 “، وتقليص المواد المسموح بإدخالها للكنتينة والتفتيش المستمر والمفاجئ مما يتسبب باستفزاز الأسرى، ناهيك عن التنقلات التعسفية المفاجئة.
حمل براهمة العديد من الرسائل التي وجهها الأسرى للسلطة الفلسطينية وفصائل العمل الوطني والإسلامي ومنها، التكاتف وتوحيد الجهود من أجل الإفراج عن جميع الأسرى وتحديدا المرضى والأطفال والنساء، ونقل معاناتهم للمجتمع الدولي ومؤسسات وجمعيات حقوق الإنسان ، والمطالبة بتفعيل ملف الأسرى المرضى الذين يعانون أمراضا مزمنة وخطرة تعرض حياتهم للخطر .
وفي سياق حديثه، دعا براهمة جميع الفصائل للاهتمام أكثر بقضية الأسرى، وتدويلها للضغط وإنهاء معاناتهم المستمرة .
وتمنى والديه الإفراج عن جميع الأسرى وتبيض السجون ، وحمدا الله على نعمة الإفراج عن نجله، متمنيين الإفراج عن جميع الأسرى وأن تعم فرحة الإفراج جميع بيوت الفلسطينيين ، وأن يعم السلام بلادنا.

shello 2016/11/24
Share this Article
Facebook Twitter Whatsapp Whatsapp Telegram Email Copy Link Print
Leave a comment

اترك تعليقاً

يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.

You Might Also Like

اخبار الجبهةالاخبارمواضيع مميزة

اتحاد نضال العمال يتلقى برقيتي تهنئة من “أطاك المغرب” و”اتحاد الجيل الجديد” بإنجاز مؤتمره العام

2025/05/23
اخبار الجبهةالاخبارمواضيع مميزة

النضال الشعبي تكرم أطفال روضة المطلة في الحسينية

2025/05/23
اخبار الجبهةالاخبارمواضيع مميزة

الرئيس يستقبل وفدا من جبهة النضال الشعبي الفلسطيني

2025/05/23
الاخبارشؤون الأسرى

منظومة سجون الاحتلال تمارس محاولات تصفية لمجموعة من رموز وقادة الحركة الأسيرة في زنازين العزل الانفرادي

2025/05/22
جبهة النضال الشعبي الفلسطينيجبهة النضال الشعبي الفلسطيني
Follow US

حقوق النشر محفوظة@ الاعلام المركزي-جبهة النضال الشعبي الفلسطيني

Removed from reading list

Undo
على العافية

ادخل حسابك

Lost your password?