جبهة النضال الشعبي الفلسطينيجبهة النضال الشعبي الفلسطيني
  • الرئيسية
  • عن الجبهة
    • الدكتور ســـمير غـــوشة “فارس القدس”
    • الامين العام الدكتور احمد مجدلاني
    • البرنامج السياسي
    • الكتل النقابية
      • كتلة نضال المعلمين
      • كتلة نضال المراة
      • كتلة نضال العمال
      • كتلة نضال الطلبة
    • مجلة نضال الشعب
    • وثائق خاصة بالجبهة
    • شهداء جبهة النضال الشعبي الفلسطيني
  • اخبار الجبهة
  • الاخبار
    • شؤون فلسطينية
    • شؤون عربية ودولية
    • شؤون الأسرى
    • شؤون اسرائيلية
  • صوتيات ومرئيات
  • ترجمات اسرائيلية
  • زوايا
    • الاسرة والمجتمع
    • أقلام واراء
    • ثقافة وادب
    • حوار الاسبوع
    • مقابلات صحفية
    • وثائق ومعاهدات دولية
قراءة الأعلام الصغيرة…!…بقلم:غسان شربل
Share
Aa
جبهة النضال الشعبي الفلسطينيجبهة النضال الشعبي الفلسطيني
Aa
  • الرئيسية
  • عن الجبهة
  • اخبار الجبهة
  • الاخبار
  • صوتيات ومرئيات
  • ترجمات اسرائيلية
  • زوايا
ابحث
  • الرئيسية
  • عن الجبهة
    • الدكتور ســـمير غـــوشة “فارس القدس”
    • الامين العام الدكتور احمد مجدلاني
    • البرنامج السياسي
    • الكتل النقابية
    • مجلة نضال الشعب
    • وثائق خاصة بالجبهة
    • شهداء جبهة النضال الشعبي الفلسطيني
  • اخبار الجبهة
  • الاخبار
    • شؤون فلسطينية
    • شؤون عربية ودولية
    • شؤون الأسرى
    • شؤون اسرائيلية
  • صوتيات ومرئيات
  • ترجمات اسرائيلية
  • زوايا
    • الاسرة والمجتمع
    • أقلام واراء
    • ثقافة وادب
    • حوار الاسبوع
    • مقابلات صحفية
    • وثائق ومعاهدات دولية
Have an existing account? Sign In
Follow US
جبهة النضال الشعبي الفلسطيني > زوايا > أقلام واراء > الأعلام الصغيرة…!…بقلم:غسان شربل
أقلام واراءزوايا

الأعلام الصغيرة…!…بقلم:غسان شربل

shello
shello 2014/09/09
Updated 2014/09/09 at 9:33 صباحًا
Share
SHARE

 فهرس

هل يكفي قوله إنه لبناني لتنطلق معه في حوار صريح أو مثمر؟ وهل لا تزال صفة اللبناني تعني اليوم ما كانت تعنيه سابقاً؟ وهل عليه أن يسهل الحوار بالقول إنه ماروني لبناني أو شيعي لبناني أو سنّي لبناني أو درزي لبناني؟ هل عليه أن يعطيك المفاتيح من البداية، كي لا يهدر الوقت في العموميات والتمنيات؟

ولنفترض أنه قاوم وتستر. ولنفترض أيضاً أن اسمه لا يكشف جذوره. المسألة بسيطة. تستدرجه فتعرف. تسأله عن الثورة السورية وسلاح «حزب الله» فتكتشف معسكره. وإذا تغطى أكثر تسأله عن مستقبل الأقليات فيأتيك الجواب.

أبدأ بوطني كي لا أجرح مشاعر الآخرين. أبدأ بما كان وطني. لم يعد ثمة وطن للعربي الذي يرفض الانضواء تحت الأعلام الصغيرة والاحتماء بالجيوش الصغيرة. أقول العربي وأعرف أن هذه الصفة لم تعد تعني ما كانت تعنيه سابقاً. على العربي أيضاً أن يكشف انتماءه الطائفي أو المذهبي ليكون الحوار حقيقياً إذا كان الحوار وارداً.

هل يكفي قوله إنه عراقي؟ وماذا يعني أن يكون المرء عراقياً اليوم؟ وهل يمكنه الاكتفاء بهذه الصفة؟ الحقيقة أنه يمكن أن يوفر عليك مشقة التقصي. لا يكفي أن يقول إنه عربي ولا علاقة له بالإقليم. يجب أن يوضح أكثر. أن يقول إنه شيعي أو سنّي. وإذا حاول التمويه يمكنك استدراجه. تسأله عن «اجتثاث البعث» أو حزب الدعوة أو أحوال الأنبار. لن يتأخر الجواب الواضح في الحضور.

هل يكفي أن يقول إنه سوري؟ وماذا تعني صفة سوري اليوم؟ عليه أن يوضح إن كان عربياً أم كردياً. وإذا قال إنه عربي عليه أن يحدد إن كان سنيّاً أم علوياً أم مسيحياً. وإن حاول التمويه تسارع الى مفاتيح استدراجه. تسأله عن «الجيش الحر» و «النصرة» و «داعش» وعن التعذيب والمفقودين والبراميل. لن يتأخر الجواب.

قبل أعوام، سألتُ في بغداد عن تدهور العلاقات الشيعية – السنّية، جاءني الجواب: «هناك مشكلات وهناك محاولات لإثارة الفتنة. لكن شروط الحرب الأهلية غير متوافرة. لا تنظر الى الوضع العراقي بعيون لبنانية. الجنود الشيعة في الجيش العراقي قاتلوا إيران على مدى سنوات. العراق عميق الجذور ومحصّن. لدينا عشائر نصفها سنّي ونصفها الآخر شيعي. ثم إننا تعلمنا من دروس لبنان». لم أقتنع لكنني تظاهرت.

تصاعد التوتر المذهبي في الإقليم بعد اغتيال رفيق الحريري وإعدام صدام حسين بطريقة أوحت بالثأر والتشفي. سألتُ نفسي كيف ستستطيع سورية الإقامة بين حربين أهليتين، خصوصاً في ضوء تحالفها العميق مع إيران؟ طرحت السؤال في دمشق وجاءني الجواب: «الوضع في سورية مختلف. المفردات اللبنانية لا تصلح لقراءته. في سورية الانتماء القومي والوطني هو الأعمق. هذه التنشئة القومية والوطنية كانت دائماً في طليعة أولويات الحزب والدولة. مشروع التفتيت إسرائيلي. والطائفية في لبنان سُلَّم الى المواقع والمكاسب والحصص». تمنيتُ أن يكون الكلام دقيقاً. لم أقتنع لكنني انتقلت الى موضوع آخر.

لا أريد أبداً التقليل من أخطار «داعش» وضرورة تدميره. لكن الحقيقة هي أن «داعش» وُلد من تمزق مجتمعاتنا، بفعل العصبيات والإقصاء والتهميش والسياسات المجازِفة والقسوة المتمادية.

يعيش أهل الإقليم تحت أعلامهم الصغيرة. يريد ابن الأنبار أن يكون الشرطي سنيّاً ومثله القاضي والمحافظ. يريد ابن البصرة أن يكون الشرطي شيعياً ومثله القاضي والمحافظ. يريد ابن أربيل أن يكون الشرطي كردياً ومثله القاضي ورئيس الإقليم. يهجو العراقيون المحاصصة ويتمسكون بها. الحالمون بحل في سورية يقولون إنه سيكون على النمط العراقي أو اللبناني. دولة مركزية ضعيفة ومحاصصة تتضمن ضمانات للمكوّنات. هذه قصتنا قبل «داعش» وبعده. نؤدي التحية للعلم الوطني وننام تحت الأعلام الصغيرة.

القدس دوت كوم

shello 2014/09/09
Share this Article
Facebook Twitter Whatsapp Whatsapp Telegram Email Copy Link Print
Leave a comment

اترك تعليقاً

يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.

You Might Also Like

أقلام واراءزوايا

«انتفضت» أوروبا فمتى ينتفض العرب؟ الكاتب: طلال عوكل

2025/05/22
أقلام واراءزوايا

غزة تفصلها خطوة بين النجاة أو التصفية النهائية .. بقلم :باسم برهوم

2025/05/22
أقلام واراءزوايا

«انتفاضة» سياسية ضدّ ترامب ونتنياهو معاً الكاتب: عبد المجيد سويلم

2025/05/22
أقلام واراءزوايا

سقوط القناع عن وجه إسرائيل، وعزلة دولية في انتظارها الكاتب: سنية الحسيني

2025/05/22
جبهة النضال الشعبي الفلسطينيجبهة النضال الشعبي الفلسطيني
Follow US

حقوق النشر محفوظة@ الاعلام المركزي-جبهة النضال الشعبي الفلسطيني

Removed from reading list

Undo
على العافية

ادخل حسابك

Lost your password?