جبهة النضال الشعبي الفلسطينيجبهة النضال الشعبي الفلسطيني
  • الرئيسية
  • عن الجبهة
    • الدكتور ســـمير غـــوشة “فارس القدس”
    • الامين العام الدكتور احمد مجدلاني
    • البرنامج السياسي
    • الكتل النقابية
      • كتلة نضال المعلمين
      • كتلة نضال المراة
      • كتلة نضال العمال
      • كتلة نضال الطلبة
    • مجلة نضال الشعب
    • وثائق خاصة بالجبهة
    • شهداء جبهة النضال الشعبي الفلسطيني
  • اخبار الجبهة
  • الاخبار
    • شؤون فلسطينية
    • شؤون عربية ودولية
    • شؤون الأسرى
    • شؤون اسرائيلية
  • صوتيات ومرئيات
  • ترجمات اسرائيلية
  • زوايا
    • الاسرة والمجتمع
    • أقلام واراء
    • ثقافة وادب
    • حوار الاسبوع
    • مقابلات صحفية
    • وثائق ومعاهدات دولية
قراءة البلدة القديمة … مملكة مسلوبة ما زالت تحتفظ بهويتها
Share
Aa
جبهة النضال الشعبي الفلسطينيجبهة النضال الشعبي الفلسطيني
Aa
  • الرئيسية
  • عن الجبهة
  • اخبار الجبهة
  • الاخبار
  • صوتيات ومرئيات
  • ترجمات اسرائيلية
  • زوايا
ابحث
  • الرئيسية
  • عن الجبهة
    • الدكتور ســـمير غـــوشة “فارس القدس”
    • الامين العام الدكتور احمد مجدلاني
    • البرنامج السياسي
    • الكتل النقابية
    • مجلة نضال الشعب
    • وثائق خاصة بالجبهة
    • شهداء جبهة النضال الشعبي الفلسطيني
  • اخبار الجبهة
  • الاخبار
    • شؤون فلسطينية
    • شؤون عربية ودولية
    • شؤون الأسرى
    • شؤون اسرائيلية
  • صوتيات ومرئيات
  • ترجمات اسرائيلية
  • زوايا
    • الاسرة والمجتمع
    • أقلام واراء
    • ثقافة وادب
    • حوار الاسبوع
    • مقابلات صحفية
    • وثائق ومعاهدات دولية
Have an existing account? Sign In
Follow US
جبهة النضال الشعبي الفلسطيني > الاخبار > شؤون فلسطينية > البلدة القديمة … مملكة مسلوبة ما زالت تحتفظ بهويتها
الاخبارشؤون فلسطينية

البلدة القديمة … مملكة مسلوبة ما زالت تحتفظ بهويتها

shello
shello 2017/05/06
Updated 2017/05/06 at 9:22 صباحًا
Share
SHARE


القدس – “الأناضول”: قد يحسد السياح الزائرون للبلدة القديمة، بمدينة القدس، سكانها، على امتلاكهم لهذه المنازل العتيقة، وتواجدهم في هذا المكان الساحر، والمقدس.
لكن السكان، يحتاجون لمن يرثي حالهم، حيث يكابدون الكثير من المصاعب، حسبما قالوا لمراسلة وكالة الأناضول.
وبين زوايا الحارات العتيقة في مدينة القدس، يعيش حوالى 3 آلاف فلسطيني، في بيوتهم الضيقة المتراصة، التي ورثوها أباً عن جد، وسكنوا فيها منذ مئات السنين.
ويعاني السكان من مشاكل عدة، تبدأ بظروف الحياة القاسية، ولا تنتهي بالإشكاليات التي يتسبب بها المستوطنون اليهود الذين اقتحموا البلدة.
ويقول السكان: إن البلدية الإسرائيلية في المدينة، تمارس سياسة عنصرية تجاههم، حيث يعانون من مشاكل في البنية التحتية كالكهرباء والماء والصرف الصحي، ناهيك عن إهمال متعمد للمرافق الخدماتية المختلفة.
كما يعانون من “جيرانهم الجدد”، وهم المستوطنين اليهود، الذين يرفعون أعلامهم الإسرائيلية، في محاولة منهم لتنغيص حياة السكان، حسبما يقولون.
ورغم كل هذه الإشكاليات، إلا أن السكان يصرون على البقاء في منازلهم، والحفاظ على هويتهم المقدسية، وحراسة بيوتهم من خطر الاستيطان.
وتواجه البلدة القديمة بالقدس، أخطر مشاريع الاستيطان الإسرائيلية، بحسب المختصين بالشأن المقدسي.
ومنذ احتلال المدينة عام 1967، عانت البلدة القديمة من قيود مشددة على تطورها العمراني، وتمت مصادرة بيوت وأراضٍ فيها.
وترفض البلدية الإسرائيلية في المدينة، غالباً، منح الفلسطينيين رخص للبناء.
وتعمل المنظمات الاستيطانية اليهودية على شراء المنازل في البلدة، والسيطرة على بعضها تحت ذرائع عديدة.
وفي إحدى حارات البلدة القديمة، والمعروفة باسم، “حارة باب الحديد”، الواقعة على مشارف باب الحديد في السور الغربي للمسجد الأقصى، تعيش بعض العائلات المقدسية ببيوتها القديمة العريقة متجاورة مع بعض البيوت التي يقطنها المستوطنون.
ويتسبب هذا الأمر، بقلق بالغ للسكان، بسبب التضييق المستمر، من قبل المستوطنين والشرطة.
وكان المستوطنون قد استولوا على ما يسمى بـ”رباط الكرد”، أو كما يُطلق عليه المستوطنون “حائط المبكى الصغير”، بحجة ارتباطه بمعبدهم المزعوم.
وقد بني رِباط الكرد عام 1294 ميلادية، على يد الأمير “المقر السيفي كرد”، والذي كان أحد كبار قادة المماليك (في مصر والشام)، في عهد السلطان الناصر محمد بن قلاوون، في عام 693هـ – 1294م، لإيواء الفقراء والحجاج والزوار الوافدين إلى بيت المقدس.
والأربطة هي أبنية انتشرت في القدس خلال الفترة الأيوبية والمملوكية ليجاور فيها “محبو الأقصى وعشاقه رباطاً في سبيل الله ودفاعاً عن الأرض المقدسة”، حسبما تقول بعض المصادر التاريخية.
وبسبب تواجد المستوطنين هناك بشكل دائم، يعاني الأهالي من ممارسات المستوطنين والشرطة، المستمرة.
وتقطن في تلك المنطقة، عائلة نُورِين الفلسطينية، التي تقيم فيها منذ العام 1947.
وتقول صَفاء نُورِين: “إن المشاكل في الحارة، شبه يومية بين الشباب المقدسي والمستوطنين. إن المستوطنين يستفزون السكان بشكل دائم، بهدف دفعهم للرحيل. أصعب الأيام، هي أيام الأعياد اليهودية، ففي كل عيد تُغلق الطريق الرئيسة للحي، ونضطر للبحث عن طرق التفافية من داخل المسجد الأقصى حتى نستطيع الخروج من البلدة القديمة”.
وتضيف:” رقصاتٌ استفزازيةٌ وأغاني صاخبة، وصراخٌ مستمر… هكذا تكون أيام العيد اليهودي دون مراعاة لراحة مريض أو نوم طفل صغير أو تعب شيخ كبير”.
وتردف: “يكتظ زقاق الحي بالمستوطنين والشرطة التي تأتي لحمايتهم، فهم على حد قولهم يأتون هنا لتأدية صلاة العيد فقط!”.
وعن معاناتهم مع الاحتلال الإسرائيلي للقدس، تقول نورين: “الحي مليء بالشباب ولدي من الأخوة اثنان، يقلقني أمرهم، ولا يمكنهم الوقوف مكتوفي الأيدي عندما تتعالى الأصوات والرقصات المستفزة، فتراهم في مناوشات مستمرة مع المستوطنين، ما يؤدي إلى اعتقالهم من قبل الشرطة الإسرائيلية، ويترك المستوطن ليكمل رقصاته على أرضنا المقدسية”.
وتضيف نورين: “إن البلدة القديمة وعلى الرغم من ضيق بيوتها، فهي تتسع لجميع المقدسيين ليعيشوا فيها بكل رضا لولا منغصات المستوطنين اليومية. نخاف أحياناً من الخروج من بيتنا، إلا أننا نتحداهم ببقائنا في بيوتنا العتيقة التي تزدان بكل مناسبة وكل عيد رغماً عنهم”.
وتعتبر البلدة القديمة أو القدس القديمة، مركز مدينة القدس، وهي المكان الموجود داخل سور السلطان العثماني، سليمان القانوني، وتبلغ مساحتها، 0.9 كيلومتر مربع.
وحتى ستينيات القرن التاسع عشر، كانت هذه المساحة فقط هي المشكّلة لمدينة القدس، قبل أن يتم توسيعها بالعديد من الأحياء، والبلدات.
وتضم البلدة القديمة عدداً من الرموز الدينية، مثل: المسجد الأقصى، وحائط البراق الذي سيطرت عليه إسرائيل عقب احتلالها للمدينة، عام 1967، وتطلق عليه اسم حائط المبكى، كما يوجد في المدينة، كنيسة القيامة التي تعد من أهم الأماكن المسيحية في العالم.
وتقسم البلدة إلى أربعة أحياء رئيسة، وهي: حارة النصارى، والحي الإسلامي، وحارة الأرمن، والحي اليهودي.
واحتلت إسرائيل الضفة الغربية، بما فيها مدينة القدس، عام 1967، وكانت قبل ذلك تتبع للحكم الأردني.
وأقرت منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة “اليونيسكو”، الثلاثاء الماضي، قراراً يعتبر القدس مدينة محتلة، وأنه لا سيادة إسرائيلية عليها. ويتيح القرار أمام المنظمة الدولية، إرسال مندوب بشكل شبه دائم لمتابعة الانتهاكات الإسرائيلية.
ويأتي هذا القرار بعد نحو 6 أشهر من اعتماد المجلس التنفيذي لليونيسكو، في 18 تشرين الأول 2016، قراراً نصّ على وجوب التزام إسرائيل بـ”صون سلامة المسجد الأقصى وأصالته وتراثه الثقافي، وفقاً للوضع التاريخي الذي كان قائماً، بوصفه موقعاً إسلامياً مقدساً مخصصاً للعبادة”.

shello 2017/05/06
Share this Article
Facebook Twitter Whatsapp Whatsapp Telegram Email Copy Link Print
Leave a comment

اترك تعليقاً

يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.

You Might Also Like

اخبار الجبهةالاخبارمواضيع مميزة

لجنة التنسيق الفصائلي تلتقي العديد من المؤسسات وتبحث القضايا ذات الصلة

2025/07/07
اخبار الجبهةالاخبارمواضيع مميزة

النضال الشعبي تدين هدم الاحتلال لمنزل في قرية خربثا المصباح : دعت لحملة دولية لانتزاع قرار دولي يلزم الاحتلال بوقف سياسة هدم المنازل

2025/07/07
اخبار الجبهةالاخبارمواضيع مميزة

نضال الصحفيين : تدين اعتقال قوات الاحتلال الزميل الصحفي ناصر اللحام

2025/07/07
الاخبارشؤون الأسرى

الاحتلال يعتقل مواطنا ومواطنة من محافظة الخليل

2025/07/07
جبهة النضال الشعبي الفلسطينيجبهة النضال الشعبي الفلسطيني
Follow US

حقوق النشر محفوظة@ الاعلام المركزي-جبهة النضال الشعبي الفلسطيني

Removed from reading list

Undo
على العافية

ادخل حسابك

Lost your password?