جبهة النضال الشعبي الفلسطينيجبهة النضال الشعبي الفلسطيني
  • الرئيسية
  • عن الجبهة
    • الدكتور ســـمير غـــوشة “فارس القدس”
    • الامين العام الدكتور احمد مجدلاني
    • البرنامج السياسي
    • الكتل النقابية
      • كتلة نضال المعلمين
      • كتلة نضال المراة
      • كتلة نضال العمال
      • كتلة نضال الطلبة
    • مجلة نضال الشعب
    • وثائق خاصة بالجبهة
    • شهداء جبهة النضال الشعبي الفلسطيني
  • اخبار الجبهة
  • الاخبار
    • شؤون فلسطينية
    • شؤون عربية ودولية
    • شؤون الأسرى
    • شؤون اسرائيلية
  • صوتيات ومرئيات
  • ترجمات اسرائيلية
  • زوايا
    • الاسرة والمجتمع
    • أقلام واراء
    • ثقافة وادب
    • حوار الاسبوع
    • مقابلات صحفية
    • وثائق ومعاهدات دولية
قراءة الحرية والمواطنة والإسلام السياسي … بقلم :حواس محمود
Share
Aa
جبهة النضال الشعبي الفلسطينيجبهة النضال الشعبي الفلسطيني
Aa
  • الرئيسية
  • عن الجبهة
  • اخبار الجبهة
  • الاخبار
  • صوتيات ومرئيات
  • ترجمات اسرائيلية
  • زوايا
ابحث
  • الرئيسية
  • عن الجبهة
    • الدكتور ســـمير غـــوشة “فارس القدس”
    • الامين العام الدكتور احمد مجدلاني
    • البرنامج السياسي
    • الكتل النقابية
    • مجلة نضال الشعب
    • وثائق خاصة بالجبهة
    • شهداء جبهة النضال الشعبي الفلسطيني
  • اخبار الجبهة
  • الاخبار
    • شؤون فلسطينية
    • شؤون عربية ودولية
    • شؤون الأسرى
    • شؤون اسرائيلية
  • صوتيات ومرئيات
  • ترجمات اسرائيلية
  • زوايا
    • الاسرة والمجتمع
    • أقلام واراء
    • ثقافة وادب
    • حوار الاسبوع
    • مقابلات صحفية
    • وثائق ومعاهدات دولية
Have an existing account? Sign In
Follow US
جبهة النضال الشعبي الفلسطيني > زوايا > أقلام واراء > الحرية والمواطنة والإسلام السياسي … بقلم :حواس محمود
أقلام واراءزوايا

الحرية والمواطنة والإسلام السياسي … بقلم :حواس محمود

shello
shello 2013/11/16
Updated 2013/11/16 at 9:20 صباحًا
Share
SHARE

131115054818145

الربيع العربي وانتفاضات الشعوب العربية شكلت بؤرة تحول فكرية لدى العديد من التيارات والأحزاب والشخصيات السياسية والفكرية والثقافية، وأفسحت المجال للتداول والسجال في العديد من المفاهيم وفتحت الطرق العديدة أمام التجديد والتحديث في مناهج وآليات التفكير إلى الكثير من القضايا الإشكالية، ومنها كتابات تنطلق من التراث والدين إلى القضايا المعاصرة المحملة بحمولة تأثرية بهذا الربيع المزلزل لكل المنظومات الفكرية والنظريات السياسية التي تعود إلى الحقبة الماضية التي سبقت الربيع العربي.

وهذا ما نجده عند الباحث الدكتور لؤي صافي في كتابه «الحرية والمواطنة والإسلام السياسي»، الذي يقارب فيه بين التصورات والقيم الأساسية في الخطاب الإسلامي المرتبطة بالحياة السيـاسيــة الديموقـــــراطية، والإطار المعياري الذي يشكل القاعدة التي تقوم عليها مفاهيم الحرية والمواطنة.

ويسعى المؤلف إلى ربط هذه المفاهيم والقيم بأطر المجتمع الحديث وعلاقاته السياسية والاجتماعية والدينية، وإلى رسم معالم العلاقة الحركية بين الديني والسياسي، بما يسمح للانطلاق من القيم الأخلاقية والدوافع الروحية والدينية لتأسيس مجتمع يضمن الحرية والكرامة والعدل لأبنائه كافة، من دون النظر إلى خصوصياتهم الدينية والعقدية والقومية.

ويشير المؤلف إلى أن النظام السياسي الذي ساد المنطقة العربية، هو امتداد لنــظام السلاطين الذين تمكنوا من السلطة والتحكم بالقرار السياسي باعتماد القوة والبأس. والنظام السلطاني لا يقتصر اليوم على الأنظمة الوراثية بل يكاد يشمل كل الجمهوريات العربية.

ويتحدث عن الربيع العربي، فيرى أن التحركات الشعبية في المجتمعات العربية إرهاصات ومؤشرات ودلالات على انتهاء حقبة أنظمة حكم وثقافة سياسية كانتا ضاربتين في جذورهما عبر قرون طويلة، وبدء عهد من الحياة السياسية يقوم على المشاركة الشعبية واحترام الحريات المدنية وبناء دولة القانون، فالأنظمة العربية منذ مجيئها بعد الاستقلال نادت بـ «الجمهورية» و «الجماهيرية» و «الشعبية» و «الوحدة والحرية والديموقراطية»… وغيرها من شعارات براقة أعطت الأمل للشعوب بفجر جديد وببدء مرحلة سياسية جديدة لكنها خيبت أملها بتحول ما أطلقتها من مقولات إلى شعارات فارغة وأحلام كاذبة، وذلك بتحولها إلى أنظمة وراثية بشكل عام وإفراغها لكل المقولات التي طرحتها من محتواها الحقيقي، وزجت بالعديد من الأحرار بالسجون وألغت الحياة السياسية، فكانت هذه الأنظمة امتداداً للأنظمة السلطانية على مستوى الخطاب السياسي ووسائل التعاطي مع الرعايا والخصوم.

ويرى أن المواطنة تقوم على أساس إبقاء الخلافات في دائرة السجال السلمي والاحترام المتبادل بين القوى السياسية المتصارعة، والحيلولة دون انتقال الصراع السياسي إلى مرحلة التشكيك في النوايا أو التخوين أو الاتهام بالعمالة أو ما شابه ذلك من المواقف، التي تجعل الحوار مستحيلاً، وأن الوعي الصحيح بالمواطنة يقتضي عدم تحول الحوار السياسي إلى حالات اتهامية أو تناحرية أو تحريضية أو تشكيكية أو تجريمية، كما أن الشعوب التي تطورت سلكت سلوك المواطنة الناجحة بالوعي الفائق، بإبقاء الخلاف الناتج عن الحوار في دائرة الاحترام المتبادل لكرامة الخصم وحقوقه المدنية والسياسية.

ويتناول موضوع الإسلام السياسي الذي تحوم شكوك كثيرة في قدرته على قيادة النقلة الديموقراطية التحررية في البلاد العربية، وهي شكوك مبررة على الرغم من تأكيدات ممثلي القوى الإسلامية على التزامهم بقواعد العمل الديموقراطي، فالحركات الإسلامية لا أدبيات لديها في الحرية والديموقراطية، وبعض ناشطيها يكررون بين الحين والآخر مفردات وتصورات تعود إلى مراحل تاريخية بعيدة كل البعد من الخطاب الديموقراطي المعاصر

ويتطرق إلى مفهوم المثقف في الحضارة الإسلامية وغيابه بإطاره الحرفي ولكن بوجوده بإطاره الدلالي، مثل مفاهيم الملة والنحلة والدين، كما أن رسالة المثقف تتحدد بتطوير رؤية حضارية عالمية ترتقي بالسلوك الجماعي للأمة إلى مستوى قيم الاجتهاد والجهاد والعدل والإخلاص في الفكر والعمل والمحبة والتسامح والتفاني والإيثار والتضحية، ولكن تطوير الرؤية الحضارية العالمية عمل فكري يؤديه المثقف بوصفه مفكراً ومنظراً، ولا ينسى المؤلف دعوة المثقف ليكون فاعلاً سياسياً، ويدعو الحركة الفكرية للنزول إلى حياة الناس اليومية وضرورة تحولها إلى حركة ثقافية شعبية، من دون أن يتحول المثقف إلى العمل السياسي الحزبي المباشر، والفعل السياسي المبتغى من المثقف يهدف إلى سياسة التغيير، باعتبارها عملاً طويل المدى –أي مشروعاً– يهدف إلى تقوية أداء أفراد المجتمع وتطوير المؤسسات المجتمعية التي تشكل الأجهزة الحيوية للجسد الاجتماعي.

shello 2013/11/16
Share this Article
Facebook Twitter Whatsapp Whatsapp Telegram Email Copy Link Print
Leave a comment

اترك تعليقاً

يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.

You Might Also Like

أقلام واراءزوايا

الاعتراف بدولة فلسطين: فرصة اقتصادية لا يجب إهدارها .. بقلم: الدكتور سعيد صبري

2025/06/12
أقلام واراءزوايا

هل هو انقلاب المشهد في الشرق الأوسط؟ الكاتب: عبد المجيد سويلم

2025/06/12
أقلام واراءزوايا

المعادلات المبتورة في الشرق الأوسط! الكاتب: عبد الله السناوي

2025/06/12
أقلام واراءزوايا

قضية نقاش.. تحول الفصائل إلى أحزاب .. بقلم :باسم برهوم

2025/06/12
جبهة النضال الشعبي الفلسطينيجبهة النضال الشعبي الفلسطيني
Follow US

حقوق النشر محفوظة@ الاعلام المركزي-جبهة النضال الشعبي الفلسطيني

Removed from reading list

Undo
على العافية

ادخل حسابك

Lost your password?