جبهة النضال الشعبي الفلسطينيجبهة النضال الشعبي الفلسطيني
  • الرئيسية
  • عن الجبهة
    • الدكتور ســـمير غـــوشة “فارس القدس”
    • الامين العام الدكتور احمد مجدلاني
    • البرنامج السياسي
    • الكتل النقابية
      • كتلة نضال المعلمين
      • كتلة نضال المراة
      • كتلة نضال العمال
      • كتلة نضال الطلبة
    • مجلة نضال الشعب
    • وثائق خاصة بالجبهة
    • شهداء جبهة النضال الشعبي الفلسطيني
  • اخبار الجبهة
  • الاخبار
    • شؤون فلسطينية
    • شؤون عربية ودولية
    • شؤون الأسرى
    • شؤون اسرائيلية
  • صوتيات ومرئيات
  • ترجمات اسرائيلية
  • زوايا
    • الاسرة والمجتمع
    • أقلام واراء
    • ثقافة وادب
    • حوار الاسبوع
    • مقابلات صحفية
    • وثائق ومعاهدات دولية
قراءة الحزب العربي والموبايل….بقلم:احمد جميل عزم
Share
Aa
جبهة النضال الشعبي الفلسطينيجبهة النضال الشعبي الفلسطيني
Aa
  • الرئيسية
  • عن الجبهة
  • اخبار الجبهة
  • الاخبار
  • صوتيات ومرئيات
  • ترجمات اسرائيلية
  • زوايا
ابحث
  • الرئيسية
  • عن الجبهة
    • الدكتور ســـمير غـــوشة “فارس القدس”
    • الامين العام الدكتور احمد مجدلاني
    • البرنامج السياسي
    • الكتل النقابية
    • مجلة نضال الشعب
    • وثائق خاصة بالجبهة
    • شهداء جبهة النضال الشعبي الفلسطيني
  • اخبار الجبهة
  • الاخبار
    • شؤون فلسطينية
    • شؤون عربية ودولية
    • شؤون الأسرى
    • شؤون اسرائيلية
  • صوتيات ومرئيات
  • ترجمات اسرائيلية
  • زوايا
    • الاسرة والمجتمع
    • أقلام واراء
    • ثقافة وادب
    • حوار الاسبوع
    • مقابلات صحفية
    • وثائق ومعاهدات دولية
Have an existing account? Sign In
Follow US
جبهة النضال الشعبي الفلسطيني > زوايا > أقلام واراء > الحزب العربي والموبايل….بقلم:احمد جميل عزم
أقلام واراءزوايا

الحزب العربي والموبايل….بقلم:احمد جميل عزم

shello
shello 2016/11/30
Updated 2016/11/30 at 10:13 صباحًا
Share
SHARE

%d8%ac%d9%85%d9%8a%d9%84
لم يكن قد مضى في سبعينيات القرن الماضي، على وجود أي رئيس جمهوري عربي سوى سنوات قليلة (باستثناء الحبيب بورقيبة ربما). وكانت الأحزاب العربية القومية وحتى الوطنية، تلتحق تباعاً بركب الاشتراكية واليسار، وبدا دور الإسلاميين محدوداً، وإن كان في صعود حينها. وبدا كل هؤلاء وأحزابهم وشعاراتهم أملا يمكن المراهنة عليه. لكن ما إن انتهت التسعينيات، حتى كانت الجمهوريات قد تحولت إلى جمهوريات وراثية، فيما وصل الإسلاميون الذروة الجماهيرية والشعبية، وبدأوا الانحدار. وكان هذا يطوي معه أيضاً الأحلام الفاضلة والمثالية والثورية، وبدا الأميركيون قادة الدعوة للتغيير في الشرق الأوسط، وصارت منظمات المجتمع المدني تحتل مكان الأحزاب، قبل أن يهزم هؤلاء أيضاً، ويتراجعوا، وينسحبوا. وكان كل هذا نتاج عوامل موضوعية ذاتية، وأخرى معولمة.
كانت العوامل الموضوعية هي أن الرؤساء في سورية، والعراق، وليبيا، وتونس، والجزائر، وغيرها، تحولوا إلى حكام مطلقين دكتاتوريين، دائمين لا يتركون مناصبهم، وعائلاتهم (وأحيانا قبائلهم وطوائفهم) نظّمت وراثة الحكم فيها، أو صار أبناء الرؤساء هم كبار المسؤولين في السياسة، والاقتصاد، والرياضة. وبدت بعض الملكيات أقل تشددا ودموية وفئوية من أولئك “الثوّار”. وفي مصر، لم يبق من الاشتراكية الناصرية إلا طيف متلاش. وفي كل هذه الدول، سواء بسبب سوء الإدارة أو الفساد، أو الحروب والصراعات، صار المواطن في وضع بالغ السوء اقتصاديا وحياتيا، وقمعت حرياته، وصار الحزب مدخلا للفساد والحصول على وظيفة وجاه اجتماعي.
عالميا، كان انهيار السوفيات، وانهيار النظم الاشتراكية، إيذاناً بتقدم النموذج الرأسمالي (المتسربل بالليبرالية الكلاسيكية). وهذا النموذج، سواء من حيث الأفكار أو من حيث التطبيقات الاقتصادية، قام على القطاع الخاص وبيع ممتلكات الحكومات وتقليص دورها، ما قلل بدوره من أهمية الأيديولوجيا والشعارات والعمل الاجتماعي المنظم، وركّز الاهتمام على الفرد ومبادراته الخاصة.
أعطى انهيار السوفيات، وتحول الثوار الجمهوريين إلى حكم مستبد تقليدي عائلي، فاشل اقتصاديا وبيروقراطيا، المقولات ما بعد الحداثية مصداقية. وهذه المقولات التي تبناها مفكرون وفنانون وسياسيون، تقوم على أنّ الحديث عن وجود قوانين ونظريات وأيديولوجيات تحدد مسار العالم، والأوطان، والإنسان، مجرد وهم، وأن كل شيء مشوش، ومرتبك، ومثير للشك، وتحتاج كل حالة لتفكير خاص من دون قوانين أو فلسفات ونظريات شمولية. (شعر الناس ومارسوا ما بعد الحداثة وإن لم يفهم كثير منهم معناها).
كانت هناك بقية من قوة القوى الدينية السياسية الإسلامية. وبدا أن كثيرا من المناضلين السابقين وأمثالهم من الجيل الجديد، يدخلون عصر المنظمات غير الحكومية (NGOs) الممولة أجنبيا، سواء لأنهم ملوا أحزابهم ويبحثون بصدق عن بديل آخر، أو لأسباب مالية بحتة.
تعرض الإسلاميون لضربات؛ أولها ذاتي. فمثلا، فشل النظام الإيراني في تحقيق نموذج اقتصادي أو سياسي ناجح، وجاءت انتخابات 2009، مثيرة للشك حول نزاهتها، ثم بشأن القمع الذي تلاها، ما جعل كثيرا من العرب والمثقفين المتحمسين لطهران يخفضون صوتهم. وبرزت نماذج “القاعدة” و”داعش” المنفرة. وتخبط الإسلاميون في براغماتيتهم، فأيد إسلاميو العراق الغزو الأميركي، ورفضه الآخرون، وحاولوا التهدئة مع الأنظمة الحاكمة، ولم يطرحوا تصورا متطورا للسياسة والتغيير، قبل أن “تنقض” الأنظمة الحاكمة والقوى العسكرية والأمنية السياسية في الدول العربية عليهم. أما المنظمات غير الحكومية، فقد تطور رأي عام ضدها، وتراجعت إدارة جورج بوش الابن عن دعمها، لأسباب عديدة، منها قرار الولايات المتحدة الحد من سياستها التدخلية الخارجية والانكفاء لأزمتها الداخلية.
أخيرا، جاءت الإنترنت ووسائل التواصل الاجتماعي لتكمل الأمر. فقد أكد “فيسبوك” والهاتف الخلوي (الموبايل)، أن الأفراد لا يحتاجون لجهات مركزية توصل لهم الأفكار والشعارات، فلا يحتاجون خطاب الزعيم، ولا منشور الحزب ومجلته. ويمكن لهم أن ينشروا هم ما يريدون، ويقوموا بأي فوضى يرغبون فيها. فلا يحتاجون قادة أو توجيها مركزيا، خصوصاً أن ما أصاب النخب السياسية أصاب النخب الفكرية؛ من تكلس كثير منها وعدم تجدده، وانجرار الشبان منهم للأبحاث السياساتية الممولة من جهات حكومية وخارجية، بعيدا عن العمق الفكري والثوري التنظيري. ولكن بعد الثورات التي اعتمدت هذه الوسائل، وفشلها، عاد التفكير لنقطة الصفر: فقدت الأحزاب والتنظيمات جاذبيتها، ولكن لا يبدو ممكنا الاستغناء عنها أو عن بديل لها، يكون قيادة حقيقية وقاطرة للتغيير.
الغد الاردنية

shello 2016/11/30
Share this Article
Facebook Twitter Whatsapp Whatsapp Telegram Email Copy Link Print
Leave a comment

اترك تعليقاً

يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.

You Might Also Like

أقلام واراءزوايا

نتنياهو يهرب إلى الأمام مؤقّتاً .. بقلم :الكاتب: عبد المجيد سويلم

2025/05/15
أقلام واراءزوايا

أميركا وإسرائيل بين تحالف والتزام تاريخي وتباين في المصالح .. الكاتب: سنية الحسيني

2025/05/15
أقلام واراءزوايا

سؤال النكبة.. سؤال الماضي والحاضر .. بقلم :باسم برهوم

2025/05/15
أقلام واراءزوايا

الفرصة الأخيرة؟ الاقتصاد الفلسطيني أمام لحظة الحقيقة مع حكومة مصطفى .. بقلم :الدكتور سعيد صبري

2025/05/15
جبهة النضال الشعبي الفلسطينيجبهة النضال الشعبي الفلسطيني
Follow US

حقوق النشر محفوظة@ الاعلام المركزي-جبهة النضال الشعبي الفلسطيني

Removed from reading list

Undo
على العافية

ادخل حسابك

Lost your password?