جبهة النضال الشعبي الفلسطينيجبهة النضال الشعبي الفلسطيني
  • الرئيسية
  • عن الجبهة
    • الدكتور ســـمير غـــوشة “فارس القدس”
    • الامين العام الدكتور احمد مجدلاني
    • البرنامج السياسي
    • الكتل النقابية
      • كتلة نضال المعلمين
      • كتلة نضال المراة
      • كتلة نضال العمال
      • كتلة نضال الطلبة
    • مجلة نضال الشعب
    • وثائق خاصة بالجبهة
    • شهداء جبهة النضال الشعبي الفلسطيني
  • اخبار الجبهة
  • الاخبار
    • شؤون فلسطينية
    • شؤون عربية ودولية
    • شؤون الأسرى
    • شؤون اسرائيلية
  • صوتيات ومرئيات
  • ترجمات اسرائيلية
  • زوايا
    • الاسرة والمجتمع
    • أقلام واراء
    • ثقافة وادب
    • حوار الاسبوع
    • مقابلات صحفية
    • وثائق ومعاهدات دولية
قراءة الدولة الإسلامية، الأكراد والحرب الجيلية
Share
Aa
جبهة النضال الشعبي الفلسطينيجبهة النضال الشعبي الفلسطيني
Aa
  • الرئيسية
  • عن الجبهة
  • اخبار الجبهة
  • الاخبار
  • صوتيات ومرئيات
  • ترجمات اسرائيلية
  • زوايا
ابحث
  • الرئيسية
  • عن الجبهة
    • الدكتور ســـمير غـــوشة “فارس القدس”
    • الامين العام الدكتور احمد مجدلاني
    • البرنامج السياسي
    • الكتل النقابية
    • مجلة نضال الشعب
    • وثائق خاصة بالجبهة
    • شهداء جبهة النضال الشعبي الفلسطيني
  • اخبار الجبهة
  • الاخبار
    • شؤون فلسطينية
    • شؤون عربية ودولية
    • شؤون الأسرى
    • شؤون اسرائيلية
  • صوتيات ومرئيات
  • ترجمات اسرائيلية
  • زوايا
    • الاسرة والمجتمع
    • أقلام واراء
    • ثقافة وادب
    • حوار الاسبوع
    • مقابلات صحفية
    • وثائق ومعاهدات دولية
Have an existing account? Sign In
Follow US
جبهة النضال الشعبي الفلسطيني > الاخبار > شؤون عربية ودولية > الدولة الإسلامية، الأكراد والحرب الجيلية
الاخبارشؤون عربية ودولية

الدولة الإسلامية، الأكراد والحرب الجيلية

shello
shello 2014/09/09
Updated 2014/09/09 at 10:12 صباحًا
Share
SHARE

فهرس

يرى بعض المؤرخين في الفترة بين العامين 1914 و1945 صورة مكررة لحرب أخرى طالت لثلاثين عاماً. كان هناك الوهم بوجود السلام بين العامين 1919 و1939 -الجهود الفاشلة لعصبة الأمم (ما يزال ذلك الفشل مساء الفهم)، والمحاولات لنبذ الحرب، ومحاولات بناء نظام دولي قابل للحياة يضبطه حل لطيف للنزاعات. لكن نظام الحرب كان ببساطة مغوياً جداً كسبيل لتعويض المعاناة. وقد تفتقت البذور التي زُرعت في خنادق الحرب العالمية الأولى عن البراعم السّمية للحرب العالمية الثانية.
تنبثق المعارك التي يجري خوضها راهناً في طول وعرض المشهد المرعب للشرق الأوسط، وخاصة في شمالي العراق وأفغانستان وسورية، عن حروب تصبح الآن جيلية من حيث العمر. وكان الغزو السوفياتي لأفغانستان في كانون الأول (ديسمبر) من العام 1979 ببساطة بمثابة الإعلان الكبير عن الأشياء التي ستلي، وتذكرة بأن تلك البلدان التي تقع تقليدياً على تخوم القوى العظمى لن تترك لشأنها.
كان المتشددون والمتمردون الذين يقاتلون آلة الاتحاد السوفياتي الحربية التي بدت عصية على المقاومة قد تسلحوا من خلال الولايات المتحدة وبواسطة قنوات باكستانية. وقد تحقق النصر العسكري الوحيد لباكستان، التي تجسد الحالة المؤسفة للجيش الذي له دولة، من خلال مقاتلي المجاهدين الذين تولوا توجيه الضربة ضد الدبابات السوفياتية. وفي كل ذلك، كانت الحقيقة المقدسة لقضيتهم ملونة بالإلهام الإلهي الحلو -وتغلفت المصيدة المعدة لصيد “الدب” بالإلهام المقدس للرسول.
لم يبد أن ذلك قد أثار قلق معظم المسؤولين المجانين الذين يعملون خلف طاولات مكاتبهم في واشنطن، مع أنه كان ليصدم ناشط وكالة المخابرات المركزية الأميركية (السي آي إيه) السابق روبرت باير. كانت الولايات المتحدة تسلح القوات التي، إذا واتتها الفرصة، ستعض اليد التي غذتها.
وقد حصل الكثير من العض منذئذٍ. إنك ترعى ما يشكل عليك خطراً. تم افتراض أن القاعدة وسيلة للقتال المتخفي، وتلقى مقاتلوها لمعظم الوقت، حتى طيلة عقد التسعينيات، دعم واشنطن طالما ظلوا يغنون اللحن الصحيح. وكذلك حال طالبان التي تلقت الدعم من واشنطن عبر الاتصالات السعودية والباكستانية التقليدية، عندما ساد الاعتقاد بأنه لا يمكن الاستغناء عن الحكم المركزي القوي من أجل المحافظة على خط أنابيب للنفط والغاز. لكن هؤلاء وجدوا أنفسهم وقد أصبحوا أهدافاً عندما خرجت الأمور عن المسار.
نمت مجموعات فرعية مختلفة من العلامة التجارية للقاعدة. ومع الوقت، عملت “الدولة الإسلامية” الراهنة المنبثقة عن تنظيم القاعدة في العراق على تنمية مصادر إلهامها. وقد وصل الأمر إلى حد أن تنظيم القاعدة الأب نفسه وجد هؤلاء المتطرفين المستأسدين المتعطشين للدماء عصيين جداً على التعامل معهم. كانوا يتعاملون مع الكفار بشكل مختلف. وتبع ذلك النفي.
في العام 2014، أصبحنا نرى حرب العام 2003، عندما تم غزو العراق بجنون مدروس، وهي تستمر. ويجري دعم الفصائل المتحاربة، سنية كانت أم شيعية. ويقوم الرعاة الدوليون بإخراج محافظ نقودهم، وحسابات البنوك متنوعة. ثمة تجمع غربي واسع يراهن على وقف “الدولة الإسلامية” عن طريق تقديم المساعدة للمجموعات المسيحية والمتشددين الأكراد. ويحشد السعوديون والقطريون لمحاربة “الدولة الإسلامية”. وتجد الولايات المتحدة نفسها، بغرابتها المعهودة، وهي تقاتل قوى مدعومة من حلفائها.
تتجذر قضية إيجاد حل لهذا الصراع في لقاءات وقمم وأماكن متعددة. ولن تتم هذه اللقاءات، على الأقل لبعض الوقت، لأن الغرب يجد نفسه مقيداً وحائراً إزاء ما يستطيع عمله. إن حلفاءه يدعمون أعداءه. وأعداؤه يدركون ذلك.
لا يمكن الفصل بين المعارك التي تخاض الآن في شمالي العراق عن المعارك التي تجري في سورية، حيث يقاتل نظام الأسد، البعبع والهدف المناسب للسخط الغربي، حتى الموت. وهكذا، فإنه لن يكون هناك أي حل لتهديد “الدولة الإسلامية” من دون إيجاد سوري. وفيما يجب أن يكون سياسة خارجية مدفوعة بسوء الحسابات، ربما يجد مقاتلو “الدولة الإسلامية” الذين يقاتلون الأسد أنفسهم وهم يستخدمون إمدادات أميركية وفرنسية وبريطانية. وفي اللحظة التي يعبرون فيها إلى داخل العراق، يصبحون أهدافاً لتلك القوى نفسها. وثمة، من الناحية الخيالية، تلك الفكرة عن متشددين إسلاميين طيبين ومتشددين إسلاميين أشرار. ويفترض أن يتجسد هذا في طريقة قطع الرؤوس. إن الفرق بين كلارك كنت وسوبرمان هو، بعد كل شيء، مسألة منظور.
يمكن قول نفس الشيء عن الأكراد الذين حالفهم الحظ مع تغير التطورات. ومثلما يجد مقاتلو “الدولة الإسلامية” أنفسهم محلاً لأنواع مختلفة من المعاملة اعتماداً على ما إذا كانوا في العراق أو سورية، فإنه يمكن قول نفس الشيء عن المقاتلين الأكراد الذين قد يجدون أنفسهم في تركيا. في شمالي العراق يوصفون بأنهم المنقذون الجدد. لكن هناك خداعاً بصرياً آخر يجد طريقه إلى هذه الأطروحة: من هو التجمع الكردي الذي نتحدث عنه هنا؟
بينما استحوذت قوات البشميرغا على العناوين الرئيسية للأخبار، جعل حزب العمال الكردستاني من المعركة ضد الدولة الإسلامية معركته الخاصة. ويجب أن تكون مهاراتهم التي حققوها عبر سنوات القتال مع الجيش التركي مألوفة لدى أي شخص معتاد على المنطقة. وهم يتصدرون قائمة التنظيمات الإرهابية في تركيا، الحليف الحريص في حلف الناتو. وبينما تحظى وحدات البشمرغا الوليدة بالتلميع والمديح، فإن حزب العمال الكردستاني والتابعين له لا يحتفظون بالقلعة فحسب، وإنما يحققون المكاسب أيضًا.
قد يكون لدى الدبلوماسيين في واشنطن شعور بذلك، مع أنه من غير الواضح ما إذا كان مستخدَموهم يمتلكون نفس الشعور. ولا شك أن هذا الجهل يتخذ شكلاً في أروقة القوة المرتبكة بين الحلفاء. هناك حكومة أبوت في أستراليا التي تصرخ من أجل جلب الانتباه، واضعة طائراتها الهيركيوليز سي-130 وغلوب ماستر سي-17 تحت تصرف المهمة “الإنسانية”. ولدى هذه المهمة برمتها حلقة مشابهة من الملل –وهي التي شكلتها القوى الغربية المغضبة بسبب انتهاك حقوق الإنسان. لقد أصبحت النزعة الإنسانية بمثابة مغير الشكل السيئ الصيت. وقد أصبح التحول من إرسال حزمة غذاء إلى رزمة أسلحة أمراً في غاية السهولة.
الآن، تبذل البلدان التي تقاتل الدولة الإسلامية حاليا، سواء بأسلحة فعلية أو بالإنابة، جهداً جباراً أيضاً من أجل تحويل دولها الخاصة إلى حاميات تحرسها حماية شرطية كثيفة. وفيها يجري تجهيز أذونات الإخضاع للمراقبة وأوامر الاعتقال. ويجري الاستشهاد بعودة المتشددين الإسلاميين العائدين باعتبارها السبب. ولدى الشياطين الأجانب عادة التسبب بالشقاق وعدم الاستقرار الداخلي.
المفارقة المحزنة هنا تكمن في أن حالة الطوارئ وعدم الاستقرار على هذا النحو، هي نفس الشيء الذي تصنعه سلطات تدعي بأنها كانت موجودة من قبل. قاتلت العدو هناك، في العراق البعيد، لأن ذلك العدو عازم على التسبب بالضرر في الوطن، في شوارع لندن أو واشنطن أو سيدني. لكنه في حال أنجب التاريخ واحدة أخرى من انحرافاته، فإن من الممكن أن تخرج دولة كردية حقيقية من شقوق دولة العراق. وسيكون عليها أن تشكر “الدولة الإسلامية” على ذلك.

الغد الاردنية

shello 2014/09/09
Share this Article
Facebook Twitter Whatsapp Whatsapp Telegram Email Copy Link Print
Leave a comment

اترك تعليقاً

يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.

You Might Also Like

اخبار الجبهةالاخبارمواضيع مميزة

د. مجدلاني يطلع ممثل هولندا على آخر المستجدات في فلسطين

2025/05/12
اخبار الجبهةالاخبارمواضيع مميزة

علوش : يؤكد أهمية اجتماع الحكومة الفلسطينية في طولكرم ويدعو لقرارات الدعم والإسناد

2025/05/12
اخبار الجبهةالاخبارمواضيع مميزة

خلال اجتماع لكادرها في سلفيت النضال الشعبي : تناقش الأوضاع التنظيمية والتحضير لمؤتمرات الكتل النقابية والفرعية

2025/05/12
الاخبارشؤون فلسطينية

“الأيام” ترصد مشاهد جديدة من العدوان المتواصل على غزة

2025/05/12
جبهة النضال الشعبي الفلسطينيجبهة النضال الشعبي الفلسطيني
Follow US

حقوق النشر محفوظة@ الاعلام المركزي-جبهة النضال الشعبي الفلسطيني

Removed from reading list

Undo
على العافية

ادخل حسابك

Lost your password?