جبهة النضال الشعبي الفلسطينيجبهة النضال الشعبي الفلسطيني
  • الرئيسية
  • عن الجبهة
    • الدكتور ســـمير غـــوشة “فارس القدس”
    • الامين العام الدكتور احمد مجدلاني
    • البرنامج السياسي
    • الكتل النقابية
      • كتلة نضال المعلمين
      • كتلة نضال المراة
      • كتلة نضال العمال
      • كتلة نضال الطلبة
    • مجلة نضال الشعب
    • وثائق خاصة بالجبهة
    • شهداء جبهة النضال الشعبي الفلسطيني
  • اخبار الجبهة
  • الاخبار
    • شؤون فلسطينية
    • شؤون عربية ودولية
    • شؤون الأسرى
    • شؤون اسرائيلية
  • صوتيات ومرئيات
  • ترجمات اسرائيلية
  • زوايا
    • الاسرة والمجتمع
    • أقلام واراء
    • ثقافة وادب
    • حوار الاسبوع
    • مقابلات صحفية
    • وثائق ومعاهدات دولية
قراءة الشتاء.. كابوس غزة
Share
Aa
جبهة النضال الشعبي الفلسطينيجبهة النضال الشعبي الفلسطيني
Aa
  • الرئيسية
  • عن الجبهة
  • اخبار الجبهة
  • الاخبار
  • صوتيات ومرئيات
  • ترجمات اسرائيلية
  • زوايا
ابحث
  • الرئيسية
  • عن الجبهة
    • الدكتور ســـمير غـــوشة “فارس القدس”
    • الامين العام الدكتور احمد مجدلاني
    • البرنامج السياسي
    • الكتل النقابية
    • مجلة نضال الشعب
    • وثائق خاصة بالجبهة
    • شهداء جبهة النضال الشعبي الفلسطيني
  • اخبار الجبهة
  • الاخبار
    • شؤون فلسطينية
    • شؤون عربية ودولية
    • شؤون الأسرى
    • شؤون اسرائيلية
  • صوتيات ومرئيات
  • ترجمات اسرائيلية
  • زوايا
    • الاسرة والمجتمع
    • أقلام واراء
    • ثقافة وادب
    • حوار الاسبوع
    • مقابلات صحفية
    • وثائق ومعاهدات دولية
Have an existing account? Sign In
Follow US
جبهة النضال الشعبي الفلسطيني > الاخبار > شؤون فلسطينية > الشتاء.. كابوس غزة
الاخبارشؤون فلسطينية

الشتاء.. كابوس غزة

shello
shello 2016/11/29
Updated 2016/11/29 at 10:05 صباحًا
Share
SHARE

gazatghraq
يواجه من يسكنون في بيوت مسقوفة بـ”الاسبست” تسربا دائما لمياه الامطار
عائلات تجد صعوبة في توفير متطلبات الشتاء مع تفاقم الفقر والبطالة بالقطاع
غزة- حياة وسوق- نادر القصير – كان للشتاء في غزة رونق خاص، واصبح يحمل معه تبعات مضنية ومتطلبات خاصة، وفيه تكثر احتياجات المواطنين وتتضاعف المصاريف نتيجة احتياجات العائلات للكسوة الشتوية، والتزاماتهم من النواحي الاجتماعية وخاصة المعيلين للأسر، ويواجه المواطنون خاصة ربات البيوت وأولياء الأمور، صعوبة في تدبر أمور الحياة اليومية لمن يعيلونهم، خاصة بعد حزمة المناسبات التي أفرغت جيوبهم من أعياد وموسم المدارس، وفي ظل ارتفاع معدلات الفقر والبطالة.
وللعام العاشر على التوالي يأتي موسم الشتاء في أسوأ أوضاع اقتصادية تمر بقطاع غزة منذ عقود، وذلك في ظل استمرار وتشديد الحصار المفروض على قطاع غزة واستمرار الانقسام الداخلي، وتفاقم أوضاع وأزمات المواطنين، وخاصة عقب الحرب الأخيرة على القطاع التي حرمت عشرات الآلاف منهم من مساكنهم وأصبح بعضهم يأخذ من الكرافانات مأوى لأسرته.
وفي غزة كما غيرها من محافظات الوطن ترتفع معدلات المصروفات من قبل المواطنين في فصل الشتاء كما يؤكد المواطن سامي السدودي وهو معيل لأسرة تتكون من سبعة أفراد، موضحا أن أبناءه بحاجة إلى كسوة شتوية خاصة وأن البضائع الموجودة في غزة أغلبها صناعة صينية رديئة ولا تحتمل أن تخدم الأولاد لأكثر من موسم واحد حيث تذوب وتتمزق وتقشر ويبهت لونها لدرجة لا يمكن استخدامها مرة أخرى كما كان سابقا، “حيث كانت تكفينا الكسوة الشتوية لأكثر من عامين”.
وفي أسواق غزة تنتشر السلع الموسمية الخاصة بفصل الشتاء، “فأينما تجولت في غزة تجد كما هائلا من السلع الشتوية كالشرابات والجاكيتاتات والبلوفرات، والقبعات والمصنوعات الجلدية للكفيين والقدمين وغيرها الكثير”، تعرض على أبواب المحلات وفي الأسواق التجارية والبسطات أيضا، لكن في الوقت ذاته يبقى الإقبال مرتبطا بالحركة الشرائية التي بدت ضعيفة جدا، ويؤكد أحمد عبد الهادي أحد أصحاب محلات الملابس أن الحركة الشرائية جاءت مخالفة لتوقعات التجار الذين اعتقدوا أن حركة الاعمار قد تنعش الأسواق في موسم الشتاء الحالي وسيكون الوضع مختلفا عن العام الماضي الذي شهد حالة من الركود نتيجة غياب الاسمنت وتوقف قطاع الإنشاءات مما رفع نسبة البطالة المتفشية في أوساط العمال وغيرهم من ذوي الحرف والصناعات إلا أن الوضع جاء مخالفا للتوقعات على الأقل حتى الآن، وعلى الرغم من توفر الاسمنت وانتعاش حركة الاعمار جزئيا ما زالت الأسواق تعاني من الركود.
من جانبه أكد أحمد الشيخ صاحب محل ملابس وسط رفح أن الإقبال تحسن بعد صرف رواتب موظفي السلطة الفلسطينية، ولكن الحركة الشرائية بشكل عام ضعيفة، فالتسوق لموسم الشتاء لا يبدأ عندما يشتد الشتاء، وإنما قبل فترة من بدء الموسم، إلا أن الحركة لم تبدأ إلا منذ أيام وما زالت ضعيفة جدا، وبرر الشيخ ذلك بان العديد من العمال عاطلون عن العمل، ومن المعروف أن حياتهم تعتمد على الدخل اليومي، إذا عملوا صرفوا وان لم يحصلوا على عمل فلا يوجد ما يصرفونه.
وعلى الرغم من تعبير المتسوقون عن ارتياحهم لعودة بعض الأسعار للانخفاض مجددا بواسطة العروض المقدمة من قبل بعض المحلات الكبيرة، وخاصة في ظل وجود عروض مغرية ممن لجأوا لاستغلال بدء الموسم الشتوي للإعلان عن حملة التصفيات لمحلاتهم نتيجة تردى الوضع الاقتصادي والتزاماتهم المالية ومديونياتهم المتراكمة، إلا أن آراءهم تباينت حول أسباب تراجع الحركة الشرائية في الأسواق، حيث يرى المواطن باسم عمر أن العائلات الفقيرة تعتمد بشكل كبير على السوق الأسبوعية لانخفاض أسعارها في الوضع الطبيعي مقارنة بالمحلات والأسواق المركزية و”المولات”، حيث تباع بعض الأنواع منها بأسعار رخيصة، وهذا يجعل السوق تكتظ بالعادة بالمتسوقين إلا أن الوضع الحالي الذي يعاني منه اغلب المواطنين من ضائقة مالية يجعل السوق شبه فارغة كما هو واضح للجميع ويتسبب في ضعف الحركة الشرائية.
معاناة متزايدة
وعلى صعيد آخر فان موسم الشتاء يحتوي على تفاصيل مضنية للحياة اليومية للغزيين وخاصة الذين يعيشون في المخيمات وما زالت بيوتهم تغطى بالاسبست وتدلف عليهم المياه بالشتاء وتغرق مياه الأمطار سنويا فراشهم وتخترق أسطح منازلهم المهترئة وليس بإمكانهم إصلاحها، ويؤكد أبو وائل ويعيش في بيت أسبست في مخيم الشابورة وسط رفح أن بيته يحتاج الى عشرات الأمتار من النايلون والشادر لتغطيته، وأيضا يحتاج لمواد صبغية مكلفة و”فيبر جلاس” لإغلاق الشقوق قدر الإمكان حتى يحمي عائلته في فصل الشتاء من اختراق الأمطار لسقف المنزل وإغراقه، مشيرا إلى أن كل شتاء على الرغم من التكلفة العالية التي بالكاد يستطيع توفيرها أو يستدينها، إلا أن أفراد عائلته يلجأون إلى وضع بعض الأواني في أماكن تسرب المياه من السقف الاسبستي للمنزل، ما يحرم العائلة من الراحة والدفء طوال فصل الشتاء، ويشير إلى أن فصل الشتاء بدأ، ولم يتمكن بعد من توفير المال لإصلاح سقف منزله المهترئ، لافتا الى أن حالهم ما زال أفضل من آخرين فقدوا منازلهم ويعيشون في كرافانات في انتظار إعادة اعمارها.
غياب الدخل
ويرجع المختصون في المجال الاقتصادي التراجع الكبير في الحركة الشرائية والتي تتضح بوجه خاص في المواسم الرسمية، إلى أن ما يزيد عن مليون شخص في قطاع غزة دون دخل يومي, ويقول الخبير الاقتصادي ماهر الطباع ان 60% من إجمالي السكان يتلقون مساعدات إغاثية من وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “الأونروا”، وجهات محلية وعربية ودولية, بالإضافة إلى ارتفاع نسبة الفقر والفقر المدقع لتتجاوز 65%, مبينا ارتفاع نسبة انعدام الأمن الغذائي إلى 72% في قطاع غزة.
ولفت الطباع إلى أن استمرار وتشديد الحصار الظالم ومنع دخول كافة احتياجات قطاع غزة من السلع والبضائع المختلفة وغياب الدخل الذي يشكل العصب والمحرك الرئيسي للعجلة الاقتصادية في قطاع غزة .
ويرى الطباع ان الحصار المفروض على قطاع غزة منذ عشر سنوات أدى إلى دمار البنية الاقتصادية والاجتماعية والصحية والبيئية, وأصبح مليونا شخص يعيشون في أكبر سجن بالعالم، ويأتي موسم الشتاء والأسواق تشهد حالة كساد وركود اقتصادي في كافة الأنشطة الاقتصادية وأهمها القطاع التجاري الذي يعاني من ضعف في المبيعات نتيجة لضعف القدرة الشرائية لدى المواطنين, وأصبحت الأسواق التجارية خالية ومهجورة من الزبائن.
وأضاف: كافة المؤشرات السابقة تؤكد أن قطاع غزة حاليا ليس على حافة الانهيار بل يدخل مرحلة ما بعد الموت السريري, حيث إن قطاع غزة أصبح نموذجا لأكبر سجن بالعالم, بلا إعمار, بلا معابر, بلا ماء, بلا كهرباء, بلا عمل, بلا دواء, بلا حياة, بلا تنمية, ويجب أن يعلم الجميع أن الخناق يضيق بقطاع غزة والانفجار قادم لا محال, وأصبح المطلوب من المؤسسات والمنظمات الدولية الضغط الفعلي على إسرائيل لإنهاء حصارها لقطاع غزة وفتح كافة المعابر التجارية وإدخال كافة احتياجات قطاع غزة من السلع والبضائع وعلى رأسها مواد البناء دون قيود وشروط.
مخاوف التجار
وتثير حالة عدم الإقبال على السلع الموسمية خشية المستوردين والتجار الذين يجلبونها إلى قطاع غزة لموسم الشتاء، ما يجعل طيف الخسائر يحيط ببضائعهم، من جانبه أكد عمر قشطة احد تجار الإكسسوارات الشتوية، أن هناك سلعا يتم جلبها فقط لموسم الشتاء وفي حالة عدم الإقبال عليها بالفعل هناك خسائر كبيرة تلوح بالأفق، مبينا أن ما حدث شتاء 2014 بسبب الحرب الأخيرة على غزة ألحق بالتجار خسائر فادحة حينها.
من ناحيته أوضح د. سامي أبو ظريفة أستاذ الاقتصاد، أن استمرار الوضع على ما هو عليه سيكبد التجار والمستوردين ورجال الأعمال خسائر فادحة في الفترة القادمة, خصوصا من يتعاملون بالبضائع الموسمية الخاصة بالمواسم, ولن يستطيعوا تغطية مصاريفهم الجارية الثابتة نتيجة الانخفاض الحاد في مبيعاتهم اليومية.

shello 2016/11/29
Share this Article
Facebook Twitter Whatsapp Whatsapp Telegram Email Copy Link Print
Leave a comment

اترك تعليقاً

يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.

You Might Also Like

اخبار الجبهةالاخبارمواضيع مميزة

اتحاد نضال العمال يتلقى برقيتي تهنئة من “أطاك المغرب” و”اتحاد الجيل الجديد” بإنجاز مؤتمره العام

2025/05/23
اخبار الجبهةالاخبارمواضيع مميزة

النضال الشعبي تكرم أطفال روضة المطلة في الحسينية

2025/05/23
اخبار الجبهةالاخبارمواضيع مميزة

الرئيس يستقبل وفدا من جبهة النضال الشعبي الفلسطيني

2025/05/23
الاخبارشؤون الأسرى

منظومة سجون الاحتلال تمارس محاولات تصفية لمجموعة من رموز وقادة الحركة الأسيرة في زنازين العزل الانفرادي

2025/05/22
جبهة النضال الشعبي الفلسطينيجبهة النضال الشعبي الفلسطيني
Follow US

حقوق النشر محفوظة@ الاعلام المركزي-جبهة النضال الشعبي الفلسطيني

Removed from reading list

Undo
على العافية

ادخل حسابك

Lost your password?