جبهة النضال الشعبي الفلسطينيجبهة النضال الشعبي الفلسطيني
  • الرئيسية
  • عن الجبهة
    • الدكتور ســـمير غـــوشة “فارس القدس”
    • الامين العام الدكتور احمد مجدلاني
    • البرنامج السياسي
    • الكتل النقابية
      • كتلة نضال المعلمين
      • كتلة نضال المراة
      • كتلة نضال العمال
      • كتلة نضال الطلبة
    • مجلة نضال الشعب
    • وثائق خاصة بالجبهة
    • شهداء جبهة النضال الشعبي الفلسطيني
  • اخبار الجبهة
  • الاخبار
    • شؤون فلسطينية
    • شؤون عربية ودولية
    • شؤون الأسرى
    • شؤون اسرائيلية
  • صوتيات ومرئيات
  • ترجمات اسرائيلية
  • زوايا
    • الاسرة والمجتمع
    • أقلام واراء
    • ثقافة وادب
    • حوار الاسبوع
    • مقابلات صحفية
    • وثائق ومعاهدات دولية
قراءة المنطقة وعائلة الرئيس…بقلم:طارق الحميد
Share
Aa
جبهة النضال الشعبي الفلسطينيجبهة النضال الشعبي الفلسطيني
Aa
  • الرئيسية
  • عن الجبهة
  • اخبار الجبهة
  • الاخبار
  • صوتيات ومرئيات
  • ترجمات اسرائيلية
  • زوايا
ابحث
  • الرئيسية
  • عن الجبهة
    • الدكتور ســـمير غـــوشة “فارس القدس”
    • الامين العام الدكتور احمد مجدلاني
    • البرنامج السياسي
    • الكتل النقابية
    • مجلة نضال الشعب
    • وثائق خاصة بالجبهة
    • شهداء جبهة النضال الشعبي الفلسطيني
  • اخبار الجبهة
  • الاخبار
    • شؤون فلسطينية
    • شؤون عربية ودولية
    • شؤون الأسرى
    • شؤون اسرائيلية
  • صوتيات ومرئيات
  • ترجمات اسرائيلية
  • زوايا
    • الاسرة والمجتمع
    • أقلام واراء
    • ثقافة وادب
    • حوار الاسبوع
    • مقابلات صحفية
    • وثائق ومعاهدات دولية
Have an existing account? Sign In
Follow US
جبهة النضال الشعبي الفلسطيني > زوايا > أقلام واراء > المنطقة وعائلة الرئيس…بقلم:طارق الحميد
أقلام واراءزوايا

المنطقة وعائلة الرئيس…بقلم:طارق الحميد

shello
shello 2016/11/27
Updated 2016/11/27 at 11:53 صباحًا
Share
SHARE

thumbgen
بينما تنتظر منطقتنا معرفة أبرز أعضاء إدارة الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب لتستطيع تحديد ملامح سياسته الخارجية، جاءت المفاجأة، وبشكل غير متوقع، بأن الرئيس ترامب ربما يمنح بعضًا من أبناء عائلته دورًا فعالاً في أهم ملفات المنطقة!
في مقابلته الأخيرة مع صحيفة «نيويورك تايمز» تحدث الرئيس ترامب عن سياسته الخارجية، من دون أن يوغل في التفاصيل، لكنه قال: إنه يطمح إلى أن يكون الرئيس الذي يحقق السلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين، مضيفًا أن صهره جاريد كوشنر، زوج ابنته المؤثرة، يمكن أن يضطلع بدور في تلك المفاوضات المحتملة. ووصف ترامب صهره بأنه ذكي، ومفيد بملف المفاوضات الفلسطينية – الإسرائيلية، قائلاً إن صهره «يعرف الصراع جيدًا. يعرف المنطقة، والناس، واللاعبين». وقد يقول قائل إن هذا أمر جيد، فعندما يعهد الرئيس بدور ما لصهره بمفاوضات الصراع الفلسطيني – الإسرائيلي فإن ذلك يعني جدية والتزامًا لحل الصراع، وربما يكون ذلك، لكن القصة لا تقف عند هذا الحد؛ إذ نشرت بالأمس صحيفة «ديلي تلغراف» خبرًا عن لقاء جمع ابن دونالد ترامب البكر ودبلوماسيين وناشطين محسوبين على روسيا الشهر الماضي في باريس، بأحد مراكز الدراسات، حيث تم مناقشة الاحتياج لتعاون أميركي – روسي بسوريا، وقيل إن رد فعل ابن ترامب كان جيدًا، وإنه بدا «براغماتيًا، ومرنًا»! حسنًا، أضف لكل ذلك ما نشرته صحيفة «واشنطن بوست» بالأمس عن أن الرئيس المنتخب ترامب تسلم الموجز الأمني الذي تقدمه له وكالة الاستخبارات الأميركية مرتين فقط، وكأقل رئيس منتخب منذ نيكسون! وهو تقرير تشرح فيه للرئيس المخاطر الخارجية، وما يتم حيالها، والعمليات السرية الأميركية بالخارج، وقضايا مثل سوريا، وروسيا، وإيران، وغيرها.
كل ذلك يقول لنا إن ثمة أمرًا غير مريح هنا، وربما يعتقد البعض بأن القول بذلك يعد تسرعًا الآن، لكن الواقع يقول إن أحداث المنطقة خطرة، ومتسارعة، وما أعلن عنه الرئيس ترامب عن رغبته في منح دور لصهره في المفاوضات الفلسطينية – الإسرائيلية، وما كشف عن لقاء لابنه مع محسوبين على روسيا حول الأزمة السورية، وكذلك مناوشات ترامب مع الحليف الأبرز لأميركا بريطانيا، وعبر «تويتر»، مثل «تمني» ترامب بأن تسمي لندن زعيم حملة مغادرة الاتحاد الأوروبي سفيرًا لها في واشنطن، كل ذلك يقول لنا إننا أمام ملامح مرحلة غير مألوفة، وأميركا جديدة، مما يتطلب تعاملاً مختلفًا من قبل عقلاء المنطقة.
نقول ذلك لأن الأحداث متسارعة، وتستدعي عملاً دبلوماسيا غير تقليدي يساعد في توقع القادم، ومحاولة الشرح، والإقناع، من الآن، لكي لا تؤخذ المنطقة، وتحديدًا العقلاء فيها، على حين غرة. صحيح أن ترامب لم يؤد القسم بعد، لكنه أعلن، مثلاً، أن لديه أفكارًا قوية حول الأزمة السورية، دون الإفصاح، وها هم الروس يتحركون، وغيرهم، ولذا فلا بد من التحرك غير التقليدي لمرحلة غير تقليدية يبدو أن عائلة الرئيس ترامب ستلعب فيها دورًا لافتًا.بينما تنتظر منطقتنا معرفة أبرز أعضاء إدارة الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب لتستطيع تحديد ملامح سياسته الخارجية، جاءت المفاجأة، وبشكل غير متوقع، بأن الرئيس ترامب ربما يمنح بعضًا من أبناء عائلته دورًا فعالاً في أهم ملفات المنطقة!
في مقابلته الأخيرة مع صحيفة «نيويورك تايمز» تحدث الرئيس ترامب عن سياسته الخارجية، من دون أن يوغل في التفاصيل، لكنه قال: إنه يطمح إلى أن يكون الرئيس الذي يحقق السلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين، مضيفًا أن صهره جاريد كوشنر، زوج ابنته المؤثرة، يمكن أن يضطلع بدور في تلك المفاوضات المحتملة. ووصف ترامب صهره بأنه ذكي، ومفيد بملف المفاوضات الفلسطينية – الإسرائيلية، قائلاً إن صهره «يعرف الصراع جيدًا. يعرف المنطقة، والناس، واللاعبين». وقد يقول قائل إن هذا أمر جيد، فعندما يعهد الرئيس بدور ما لصهره بمفاوضات الصراع الفلسطيني – الإسرائيلي فإن ذلك يعني جدية والتزامًا لحل الصراع، وربما يكون ذلك، لكن القصة لا تقف عند هذا الحد؛ إذ نشرت بالأمس صحيفة «ديلي تلغراف» خبرًا عن لقاء جمع ابن دونالد ترامب البكر ودبلوماسيين وناشطين محسوبين على روسيا الشهر الماضي في باريس، بأحد مراكز الدراسات، حيث تم مناقشة الاحتياج لتعاون أميركي – روسي بسوريا، وقيل إن رد فعل ابن ترامب كان جيدًا، وإنه بدا «براغماتيًا، ومرنًا»! حسنًا، أضف لكل ذلك ما نشرته صحيفة «واشنطن بوست» بالأمس عن أن الرئيس المنتخب ترامب تسلم الموجز الأمني الذي تقدمه له وكالة الاستخبارات الأميركية مرتين فقط، وكأقل رئيس منتخب منذ نيكسون! وهو تقرير تشرح فيه للرئيس المخاطر الخارجية، وما يتم حيالها، والعمليات السرية الأميركية بالخارج، وقضايا مثل سوريا، وروسيا، وإيران، وغيرها.
كل ذلك يقول لنا إن ثمة أمرًا غير مريح هنا، وربما يعتقد البعض بأن القول بذلك يعد تسرعًا الآن، لكن الواقع يقول إن أحداث المنطقة خطرة، ومتسارعة، وما أعلن عنه الرئيس ترامب عن رغبته في منح دور لصهره في المفاوضات الفلسطينية – الإسرائيلية، وما كشف عن لقاء لابنه مع محسوبين على روسيا حول الأزمة السورية، وكذلك مناوشات ترامب مع الحليف الأبرز لأميركا بريطانيا، وعبر «تويتر»، مثل «تمني» ترامب بأن تسمي لندن زعيم حملة مغادرة الاتحاد الأوروبي سفيرًا لها في واشنطن، كل ذلك يقول لنا إننا أمام ملامح مرحلة غير مألوفة، وأميركا جديدة، مما يتطلب تعاملاً مختلفًا من قبل عقلاء المنطقة.
نقول ذلك لأن الأحداث متسارعة، وتستدعي عملاً دبلوماسيا غير تقليدي يساعد في توقع القادم، ومحاولة الشرح، والإقناع، من الآن، لكي لا تؤخذ المنطقة، وتحديدًا العقلاء فيها، على حين غرة. صحيح أن ترامب لم يؤد القسم بعد، لكنه أعلن، مثلاً، أن لديه أفكارًا قوية حول الأزمة السورية، دون الإفصاح، وها هم الروس يتحركون، وغيرهم، ولذا فلا بد من التحرك غير التقليدي لمرحلة غير تقليدية يبدو أن عائلة الرئيس ترامب ستلعب فيها دورًا لافتًا.
عن الشرق الأوسط

shello 2016/11/27
Share this Article
Facebook Twitter Whatsapp Whatsapp Telegram Email Copy Link Print
Leave a comment

اترك تعليقاً

يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.

You Might Also Like

أقلام واراءزوايا

أزمة غزة بين الرؤى الإسرائيلية والأمريكية .. بقلم :لواء. محمد إبراهيم الدويرى

2025/05/12
أقلام واراءزوايا

اللاجئون الفلسطينيون في سوريا الجديدة .. بقلم :ماجد عزام

2025/05/12
أقلام واراءزوايا

بين التضحية وحاجات الإنسان الأساسية الكاتب: عبد الغني سلامة

2025/05/12
أقلام واراءزوايا

الكلّ في انتظار ترامب الكاتب: طلال عوكل

2025/05/12
جبهة النضال الشعبي الفلسطينيجبهة النضال الشعبي الفلسطيني
Follow US

حقوق النشر محفوظة@ الاعلام المركزي-جبهة النضال الشعبي الفلسطيني

Removed from reading list

Undo
على العافية

ادخل حسابك

Lost your password?