جبهة النضال الشعبي الفلسطينيجبهة النضال الشعبي الفلسطيني
  • الرئيسية
  • عن الجبهة
    • الدكتور ســـمير غـــوشة “فارس القدس”
    • الامين العام الدكتور احمد مجدلاني
    • البرنامج السياسي
    • الكتل النقابية
      • كتلة نضال المعلمين
      • كتلة نضال المراة
      • كتلة نضال العمال
      • كتلة نضال الطلبة
    • مجلة نضال الشعب
    • وثائق خاصة بالجبهة
    • شهداء جبهة النضال الشعبي الفلسطيني
  • اخبار الجبهة
  • الاخبار
    • شؤون فلسطينية
    • شؤون عربية ودولية
    • شؤون الأسرى
    • شؤون اسرائيلية
  • صوتيات ومرئيات
  • ترجمات اسرائيلية
  • زوايا
    • الاسرة والمجتمع
    • أقلام واراء
    • ثقافة وادب
    • حوار الاسبوع
    • مقابلات صحفية
    • وثائق ومعاهدات دولية
قراءة انتخابات تشريعية تأخذ فرنسا إلى عدم الاستقرار .. بقلم :باسم برهوم
Share
Aa
جبهة النضال الشعبي الفلسطينيجبهة النضال الشعبي الفلسطيني
Aa
  • الرئيسية
  • عن الجبهة
  • اخبار الجبهة
  • الاخبار
  • صوتيات ومرئيات
  • ترجمات اسرائيلية
  • زوايا
ابحث
  • الرئيسية
  • عن الجبهة
    • الدكتور ســـمير غـــوشة “فارس القدس”
    • الامين العام الدكتور احمد مجدلاني
    • البرنامج السياسي
    • الكتل النقابية
    • مجلة نضال الشعب
    • وثائق خاصة بالجبهة
    • شهداء جبهة النضال الشعبي الفلسطيني
  • اخبار الجبهة
  • الاخبار
    • شؤون فلسطينية
    • شؤون عربية ودولية
    • شؤون الأسرى
    • شؤون اسرائيلية
  • صوتيات ومرئيات
  • ترجمات اسرائيلية
  • زوايا
    • الاسرة والمجتمع
    • أقلام واراء
    • ثقافة وادب
    • حوار الاسبوع
    • مقابلات صحفية
    • وثائق ومعاهدات دولية
Have an existing account? Sign In
Follow US
جبهة النضال الشعبي الفلسطيني > زوايا > أقلام واراء > انتخابات تشريعية تأخذ فرنسا إلى عدم الاستقرار .. بقلم :باسم برهوم
أقلام واراءزوايا

انتخابات تشريعية تأخذ فرنسا إلى عدم الاستقرار .. بقلم :باسم برهوم

shello
shello 2022/06/22
Updated 2022/06/22 at 7:42 صباحًا
Share
SHARE

أظهرت النتائج النهائية للانتخابات التشريعية الفرنسية، أن الرئيس ماكرون قد خسر أغلبيته البرلمانية، فقد حصل حزبه “معا” على 245 مقعدا من أصل 577 هي مجمل مقاعد الجمعية الوطنية، الأمر الذي يعني أن على الرئيس البحث عن حلفاء يشاركونه حكومته، وأنه على الأغلب لن يكون باستطاعته استكمال برنامجه الإصلاحي. وقد تكون مشكلة ماكرون الأشد هي بالثمن الذي يتوجب عليه دفعه للحليف المحتمل، فهو بين فكي كماشة أحدهما يساري والثاني يميني وكلاهما، ومن زاويته المختلفة، يضع قائمة شروط من الصعب تلبيتها.

ولكن ما يزعج ماكرون، وربما كل الطبقة السياسية والنخب الفرنسية، هو عزوف أغلب الفرنسيين عن المشاركة في الانتخابات، وفي الحياة السياسية بالمجمل، فقد تجاوزت نسبة المقاطعين في انتخابات أمس الأول الـ 54%، الأمر الذي يعني أن هؤلاء قد فقدوا الثقة بالطبقة السياسية. أما أكبر الرابحين في هذه الانتخابات فهو اليمين المتطرف بزعامة ماري لوبان التي حققت مع تجمعها اختراقا كبيرا بحصولهم على 89 مقعدا، أي عشرة اضعاف ما حصلت عليه في الاننخابات السابقة.

وعلى الجهة الأخرى من الخارطة، حصد تجمع اليسار، الذي يضم أحزابا يسارية تقليدية وأخرى راديكالية وبيئية، فقد حصلوا على 135 مقعدا. أما اليمين التقليدي، حزب الجمهورية فقد حصلوا على 61 مقعدا، وهم الأقرب للتحالف مع ماكرون، بالرغم من تحفظ وتردد قيادات وازنة في الحزب حول الإقدام على مثل هذه الخطوة، وان الرهان هنا على قدرة الرئيس الفرنسي الأسبق ساركوزي احد المؤثرين في الحزب في إقناع الجمهوريين على الدخول في تحالف مع ماكرون.

ومن زاوية أخرى، وإذا فكر الرئيس الفرنسي بالتحالف مع اليسار، فستواجهه مشكلتان رئيسيتان، الأولى: أن هذا الائتلاف أو التجمع اليساري فيه عدة أطراف هي في الأصل متناقضة فيما بينها، ولا يجمعها سوى هدف إحباط خطط ماكرون في رفع سن التقاعد إلى 65 عاما. أما المشكلة الثانية فهي الفجوة الكبيرة بين البرامج الاجتماعية – الاقتصادية، وهي فجوة من الصعب جسرها خصوصا، وكما سبق ذكره، أن تجمع اليسار ليس حزبا واحدا، وأن فيه أطرافا ترفض من حيث المبدأ فكرة التحالف مع ماكرون، وتعتبرها خيانة للناخبين، الأمل الوحيد أمام الرئيس الفرنسي هو أن يفرط عقد تجمع اليسار ويجد من بينهم من يقبل التحالف معه، وهذا أمر قابل للحدوث مع بعض التنازلات من هذا الطرف أو ذاك.

وبغض النظر عن نجاح الرئيس ماكرون من عدمه في الوصول إلى توليفة تؤمن له تشكيل حكومة، فإن تقديرات المحللين هي أن فرنسا مقبلة على سنوات من عدم الاستقرار. وبالرغم من أن الدستور الفرنسي يعطي الرئيس الحق، وفي حالات محددة، القفز عن البرلمان وتعيين حكومة ، ولكن هذا الإجراء الاستثنائي جدا لا يتمتع بالشعبية، وقد تجد فرنسا نفسها أقرب إلى فكرة حل البرلمان (الجمعية الوطنية) والذهاب إلى انتخابات جديدة.

معضلة الفرنسيين أنه لا مال للرفاهية السياسية، فالواقع في أوروبا، مع وجود الحرب في أوكرانيا واحتمال استمرارها لسنوات، هو واقع صعب ومعقد ما يعني أوضاعا اقتصادية لا تقل صعوبة على العالم وأوروبا وبالتأكيد فرنسا من ضمنها، لذلك ستجد الأحزاب الفرنسية نفسها أمام واقع يفرض عليها دفع المزيد من التنازلات من أجل تشكيل حكومة أكثر استقرارا فالأوضاع دقيقة جدا، والوقت من ذهب والشعب الفرنسي العازف في معظمه عن السياسة لن يرحم.

shello 2022/06/22
Share this Article
Facebook Twitter Whatsapp Whatsapp Telegram Email Copy Link Print

You Might Also Like

مطالب إصلاح السلطة وأزمتها المالية نقيضان بنتيجة واحدة … بقلم: حسني شيلو

2025/07/07
أقلام واراءزوايا

غزة تُباد… والعالم يصفّق للمجرم .. بقلم: علاء الشبلي

2025/07/07
أقلام واراءزوايا

شعبنا يريد الخروج النهائي من أتون الحرب .. بقلم : د.فريد اسماعيل  

2025/07/07
أقلام واراءزوايا

“اتفاقيات أبراهام”.. والشرق الأوسط الجديد؟! ..  بقلم: خليل حمد

2025/07/07
جبهة النضال الشعبي الفلسطينيجبهة النضال الشعبي الفلسطيني
Follow US

حقوق النشر محفوظة@ الاعلام المركزي-جبهة النضال الشعبي الفلسطيني

Removed from reading list

Undo
على العافية

ادخل حسابك

Lost your password?