جبهة النضال الشعبي الفلسطينيجبهة النضال الشعبي الفلسطيني
  • الرئيسية
  • عن الجبهة
    • الدكتور ســـمير غـــوشة “فارس القدس”
    • الامين العام الدكتور احمد مجدلاني
    • البرنامج السياسي
    • الكتل النقابية
      • كتلة نضال المعلمين
      • كتلة نضال المراة
      • كتلة نضال العمال
      • كتلة نضال الطلبة
    • مجلة نضال الشعب
    • وثائق خاصة بالجبهة
    • شهداء جبهة النضال الشعبي الفلسطيني
  • اخبار الجبهة
  • الاخبار
    • شؤون فلسطينية
    • شؤون عربية ودولية
    • شؤون الأسرى
    • شؤون اسرائيلية
  • صوتيات ومرئيات
  • ترجمات اسرائيلية
  • زوايا
    • الاسرة والمجتمع
    • أقلام واراء
    • ثقافة وادب
    • حوار الاسبوع
    • مقابلات صحفية
    • وثائق ومعاهدات دولية
قراءة باريس ورام الله تجددان نفي إشاعات تأجيل مؤتمر السلام… والمبعوث الفرنسي الخاص يصل موسكو بعد واشنطن
Share
Aa
جبهة النضال الشعبي الفلسطينيجبهة النضال الشعبي الفلسطيني
Aa
  • الرئيسية
  • عن الجبهة
  • اخبار الجبهة
  • الاخبار
  • صوتيات ومرئيات
  • ترجمات اسرائيلية
  • زوايا
ابحث
  • الرئيسية
  • عن الجبهة
    • الدكتور ســـمير غـــوشة “فارس القدس”
    • الامين العام الدكتور احمد مجدلاني
    • البرنامج السياسي
    • الكتل النقابية
    • مجلة نضال الشعب
    • وثائق خاصة بالجبهة
    • شهداء جبهة النضال الشعبي الفلسطيني
  • اخبار الجبهة
  • الاخبار
    • شؤون فلسطينية
    • شؤون عربية ودولية
    • شؤون الأسرى
    • شؤون اسرائيلية
  • صوتيات ومرئيات
  • ترجمات اسرائيلية
  • زوايا
    • الاسرة والمجتمع
    • أقلام واراء
    • ثقافة وادب
    • حوار الاسبوع
    • مقابلات صحفية
    • وثائق ومعاهدات دولية
Have an existing account? Sign In
Follow US
جبهة النضال الشعبي الفلسطيني > الاخبار > شؤون فلسطينية > باريس ورام الله تجددان نفي إشاعات تأجيل مؤتمر السلام… والمبعوث الفرنسي الخاص يصل موسكو بعد واشنطن
الاخبارشؤون فلسطينية

باريس ورام الله تجددان نفي إشاعات تأجيل مؤتمر السلام… والمبعوث الفرنسي الخاص يصل موسكو بعد واشنطن

shello
shello 2016/11/22
Updated 2016/11/22 at 9:43 صباحًا
Share
SHARE

21qpt958-7

غزة ـ «القدس العربي»: جددت جهات دبلوماسية فرنسية وفلسطينية نفي ما تردد من إشاعات إسرائيلية خلال الأيام الماضية، حول نية فرنسا تأجيل عقد المؤتمر الدولي للسلام في الشرق الأوسط، الذي من المقرر حال عقده أن يضع حلا للصراع الفلسطيني – الإسرائيلي، وأعلنت أن الجهود لا تزال متواصلة لعقد هذا المؤتمر الذي تعارضه حكومة تل أبيب، قبل نهاية العام الحالي.
وأكد القنصل الفرنسي في القدس بيير كوتشارد، أن الأنباء التي تحدثت عن قرار فرنسي بوقف جهود باريس لعقد مؤتمر دولي للسلام في المنطقة نهاية العام الحالي غير صحيحة. وقال إن بلاده تعمل بشكل وثيق مع شركائها ومع الأطراف الأخرى «بهدف إعادة إحياء عملية التسوية في المنطقة من خلال زيارات لإسرائيل والأراضي الفلسطينية». كما تواصل بلاده أيضا زيارات المبعوث الخاص لوزير الشؤون الخارجية بيير فيمونت. وأكد مواصلة بلده في العمل على زيارة البلدان الشريكة لإحياء عملية التسوية.
كذلك نفت القنصلية في تصريح لها ما نشرته مواقع إعلامية إسرائيلية على لسان الرئيس فرانسوا هولاند، بخصوص عدم تفاؤله من عقد المؤتمر. وأكدت أن اولاند، لم يدل بهذا التصريح ولم يجر أي مقابلات مع أي جهة من الإعلام الإسرائيلي أثناء زيارته الأخيرة للمغرب.
وأشارت إلى أن الرئيس اولاند أكد مجددا في خطابه في الجمعية العامة للأمم المتحدة في العشرين من سبتمبر/ أيلول الماضي أن الهدف الرئيسي لانعقاد مؤتمر دولي هو للمساعدة في إحياء عملية السلام في الشرق الأوسط.
وكانت الإذاعة الإسرائيلية العامة قد ذكرت أن اولاند قال إنه يعتقد بأن الفرصة قد تضاءلت لعقد مؤتمر السلام الدولي، على ضوء نتائج الانتخابات الرئاسية في الولايات المتحدة، معتبرا أن الإدارة الحالية في واشنطن لن تشارك في المؤتمر في ظل الظروف الحالية. ورأى أن تنفيذ الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، ما صرح به خلال حملته الانتخابية «سيؤدي إلى فشل الجهود الدولية لدفع العملية السلمية قدما بين إسرائيل والفلسطينيين».
وتعهد ترامب بدعم لامحدود لإسرائيل، وقال إنه لا يرى أي مشكلة في وجود المستوطنات، وتعهد بنقل السفارة الأمريكية من تل أبيب إلى مدينة القدس.
وفي السياق جدد سلمان الهرفي سفير فلسطين في فرنسا التأكيد على أن مؤتمر السلام الفرنسي المنوي عقده في باريس، لم يؤجل وسيعقد في النصف الثاني من ديسمبر/ كانون الأول المقبل.
وقال لوكالة «معا» المحلية إن ما تشيعه إسرائيل حول تأجيل عقد المؤتمر «عار عن الصحة»، مؤكدا أن «المؤتمر لم يؤجل وسيعقد في موعده». وأشار إلى أن المبعوث الفرنسي الخاص عاد من واشنطن، ولم يبلغ بأي تغيير في الموقف الأمريكي، بعد انتخاب ترامب، وأنه في طريقه إلى روسيا حاليا للتأكيد على عقد المؤتمر. وقال إن «ما تشيعه إسرائيل إفلاس سياسي لا غير».
وكانت تقارير إسرائيلية قد ادعت عقب عودة المبعوث الفرنسي من واشنطن، نقلا عن دبلوماسيين أمريكيين أن فرنسا قررت سحب المبادرة، بسبب عدم وجود اهتمام بهذه المبادرة من قبل الإدارة الأمريكية الحالية والموقف الإسرائيلي الرافض للمشاركة في هذا المؤتمر.
وأضافت أن مسؤولين في الخارجية الأمريكية أبلغوا المبعوث الفرنسي بيير فيمونت، في لقاء جمعه بهم الأسبوع الماضي في واشنطن بأنهم غير متحمسين للمؤتمر، وأنهم يعتقدون أنه لن ينتج عنه أي شيء بسبب طبيعة المؤتمر العامة وبسبب رفض الجانب الإسرائيلي المشاركة فيه.
يشار إلى أن ملف المفاوضات بين الجانين الفلسطيني والإسرائيلي توقف البحث فيه منذ أكثر من عامين ونصف، بعد انتهاء آخر رعاية للمفاوضات بإشراف الإدارة الأمريكية، ووقتها دامت تسعة شهور، دون أن تحقق أي نتائج، بسبب تعنت الحكومة الإسرائيلية، حيث توقفت المفاوضات في شهر نيسان/ أبريل من عام 2014.
وكانت فرنسا قد أعلنت رغم اعتراض إسرائيل، عن نيتها عقد مؤتمر دولي لوضع حد للصراع الفلسطيني الإسرائيلي، من خلال مشاركة دولية، خاصة في ظل عدم قيام الوسيط الأمريكي بعقد أو رعاية أي حوار مفاوضات جديد بين الفلسطينيين والإسرائيليين منذ أكثر من عامين ونصف.
وعقب ذلك رفضت إسرائيل المبادرة الفرنسية مرارا، وقبل أيام أعلن رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو، أن أية محاولات لفرض حل في الشرق الأوسط ستبوء بالفشل. ورأى أن السلام يتحقق فقط من خلال «المفاوضات المباشرة» بين الجانبين الإسرائيلي والفلسطيني دون شروط مسبقة.
وكان نتنياهو بذلك يشير إلى مخططات فرنسا لعقد مؤتمر دولي للسلام، يضع حدا للصراع الفلسطيني الإسرائيلي. وسبق هذا الموقف أن أعلن في تل أبيب أن مساعدي نتنياهو الذين التقوا المبعوث الفرنسي في القدس أخيرا، أبلغوه من جديد برفض إسرائيل المشاركة في مؤتمر باريس للسلام.
وطالب مساعدو نتنياهو المبعوث الفرنسي بأن توقف بلاده الترويج للمبادرة أو لعقد مؤتمر دولي أو أي عملية تتعارض مع مصالح إسرائيل ومواقفها.
يشار إلى أن فرنسا عقدت في شهر يوليو/ تموز الماضي مؤتمرا تمهيدا للدول المشاركة في المؤتمر الذي تنوي عقده قبل نهاية العام، حسب ترتيباتها السابقة.
وشارك في المؤتمر ممثلون عن أكثر من 20 دولة بينهم عدد من وزراء الخارجية العرب.
ويرى الفلسطينيون أن عقد المؤتمر بالشكل الذي تدعو له فرنسا، سيكون فرصة قوية للحصول على حقوقهم من خلال التوصل إلى حل بإشراف ومتابعة دولية، يقضي لإقامة دولة فلسطينية على حدود عام 1967، وإيجاد حل للصراع مع إسرائيل.
ومرارا رحب الرئيس الفلسطيني محمود عباس بالجهود الفرنسية المبذولة لعقد المؤتمر لتحريك العملية السياسية، ويؤكد على الدعم الفلسطيني الكامل للمبادرة الفرنسية.
يشار إلى أن وزير الخارجية الفلسطيني رياض المالكي، قال عقب زيارة المبعوث الفرنسي للمنطقة الأسبوع الماضي، إنه جرى خلال لقائه بالقيادة الفلسطينية مناقشة مساعدة فرنسا في تحديد تلك الدول التي ترغب في توجيه الدعوة لها للمشاركة في المؤتمر، بالإضافة للعمل على صياغة الأوراق التي ستتم مناقشتها وإقرارها من قبل المؤتمر الدولي.

shello 2016/11/22
Share this Article
Facebook Twitter Whatsapp Whatsapp Telegram Email Copy Link Print
Leave a comment

اترك تعليقاً

يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.

You Might Also Like

اخبار الجبهةالاخبارمواضيع مميزة

خلال اجتماع النضال الشعبي : مصادقة الاحتلال على “تسوية الأراضي” خطوات فعلية نحو الضم

2025/05/13
اخبار الجبهةالاخبارمواضيع مميزة

النضال الشعبي : تشارك اعتصام إسنادي للمعتقلين في ساحة مركز البيرة الثقافي

2025/05/13
الاخبارشؤون فلسطينية

اغتيال الصحفي الجريح حسن اصليح

2025/05/13
اخبار الجبهةالاخبارمواضيع مميزة

نضال الصحفيين : تدين جريمة اغتيال الصحفي اصليح وهو يتعالج على سريره في مستشفى ناصر الطبي

2025/05/13
جبهة النضال الشعبي الفلسطينيجبهة النضال الشعبي الفلسطيني
Follow US

حقوق النشر محفوظة@ الاعلام المركزي-جبهة النضال الشعبي الفلسطيني

Removed from reading list

Undo
على العافية

ادخل حسابك

Lost your password?