جبهة النضال الشعبي الفلسطينيجبهة النضال الشعبي الفلسطيني
  • الرئيسية
  • عن الجبهة
    • الدكتور ســـمير غـــوشة “فارس القدس”
    • الامين العام الدكتور احمد مجدلاني
    • البرنامج السياسي
    • الكتل النقابية
      • كتلة نضال المعلمين
      • كتلة نضال المراة
      • كتلة نضال العمال
      • كتلة نضال الطلبة
    • مجلة نضال الشعب
    • وثائق خاصة بالجبهة
    • شهداء جبهة النضال الشعبي الفلسطيني
  • اخبار الجبهة
  • الاخبار
    • شؤون فلسطينية
    • شؤون عربية ودولية
    • شؤون الأسرى
    • شؤون اسرائيلية
  • صوتيات ومرئيات
  • ترجمات اسرائيلية
  • زوايا
    • الاسرة والمجتمع
    • أقلام واراء
    • ثقافة وادب
    • حوار الاسبوع
    • مقابلات صحفية
    • وثائق ومعاهدات دولية
قراءة تساؤلات حول الإسلام السياسي …بقلم: د. علي الطراح
Share
Aa
جبهة النضال الشعبي الفلسطينيجبهة النضال الشعبي الفلسطيني
Aa
  • الرئيسية
  • عن الجبهة
  • اخبار الجبهة
  • الاخبار
  • صوتيات ومرئيات
  • ترجمات اسرائيلية
  • زوايا
ابحث
  • الرئيسية
  • عن الجبهة
    • الدكتور ســـمير غـــوشة “فارس القدس”
    • الامين العام الدكتور احمد مجدلاني
    • البرنامج السياسي
    • الكتل النقابية
    • مجلة نضال الشعب
    • وثائق خاصة بالجبهة
    • شهداء جبهة النضال الشعبي الفلسطيني
  • اخبار الجبهة
  • الاخبار
    • شؤون فلسطينية
    • شؤون عربية ودولية
    • شؤون الأسرى
    • شؤون اسرائيلية
  • صوتيات ومرئيات
  • ترجمات اسرائيلية
  • زوايا
    • الاسرة والمجتمع
    • أقلام واراء
    • ثقافة وادب
    • حوار الاسبوع
    • مقابلات صحفية
    • وثائق ومعاهدات دولية
Have an existing account? Sign In
Follow US
جبهة النضال الشعبي الفلسطيني > زوايا > أقلام واراء > تساؤلات حول الإسلام السياسي …بقلم: د. علي الطراح
أقلام واراءزوايا

تساؤلات حول الإسلام السياسي …بقلم: د. علي الطراح

shello
shello 2014/08/16
Updated 2014/08/16 at 9:52 صباحًا
Share
SHARE

9432011386940645

تساؤلات كثيرة مطروحة الآن حول التوسع وتفاقم الخطر السريع لتنظيم «الدولة الإسلامية» المعروف باسم «داعش» الذي سيطر على جزء من أراضي العراق وسوريا، ويدخل اليوم في مواجهات عسكرية مع الأكراد والقوات العراقية. ومما يلفت الانتباه أن هذا التنظيم الذي ينتمي للفصائل «الجهادية» المتطرفة قد يكون لديه من التعداد والمال ما يفوق التوقعات، مما قد يمكنه من المقاومة من جانب، ومن جانب آخر يزيد احتمالية خلق الاضطرابات والقلاقل في المدى الجغرافي الذي ينتشر فيه هذا التنظيم الإرهابي. وتنظيم «داعش» يحاول استغلال وسائل سيكولوجية وتقنية في كيفية التسويق لفكره الإرهابي، وهو يسعى لاستقطاب شباب مغرر بهم سواء من المسلمين أو حتى من غيرهم، وخصوصاً الشباب الذين يشعرون بالإحباط والضيق. وهو يتحرك الآن ليتحول إلى تحدٍّ إقليمي، إضافة إلى تحرك تنظيمات «جهادية» أخرى في اليمن وأفريقيا وآسيا، وقد تكون قوته وصلت إلى ما يفوق 10 آلاف مقاتل يؤمنون بالإيديولوجية الإرهابية. وربما يلاحظ أن انتشار تنظيم «داعش» وتفاقم خطره، وافق المرحلة التي تم فيها إبعاد جماعة «الإخوان المسلمين» من دفة الحكم في مصر، وخصوصاً إذا ما وضعنا في الاعتبار ارتفاع وتيرة العنف المسلح في مصر أيضاً، مما يؤكد وجود بعض من الخيوط تترابط بين التنظيمات الدينية المتطرفة.

وعلى المستوى الغربي، وتحديداً الأميركي، كان من الواضح أن هناك تحضيراً لمرحلة جديدة في الشرق الأوسط تفرض فيها على بعض الدول جماعات الإسلام السياسي، اعتقاداً من هذه المدرسة أن الوصول إلى السلطة قد يبعد شبح الإرهاب، وأن انخراط الإسلام السياسي في العملية الديمقراطية قد يغير مسار الفكر «الجهادي»! ولكن ثبت على أرض الواقع تهافت ذلك الطرح، حيث اتضح أن التنظيمات الإسلامية السياسية لا تطمح لفكرة الديمقراطية الليبرالية، بقدر ما تسعى فقط للوصول إلى السلطة لإقامة فكرة «الخلافة» المزعومة! وهي في الحقيقة وفي دخيلة نفسها تحمل الفكر العدائي للثقافة الغربية، وستعمل على خلق مواجهات حضارية إذا ما تحقق لها الوصول إلى السلطة في بعض الدول. وعندما ثار الشعب المصري على حكم «الإخوان المسلمين» وأسقط نظامهم، وساندت دول عربية مصر بقيادتها الجديدة وأعلنت موقفها من حكم «الإخوان» المنهار، أصبحت المواجهة معلنة بين «الإخوان» وتلك الدول التي أعلنت عن موقفها بشجاعة، مما جعل تنظيم «داعش» يعلن بين الفينة والأخرى عن رغبته في التوسع والتمدد في خريطة ما يسميه «الدولة الإسلامية».

هذا إضافة إلى التحول الخطير واللافت للانتباه أصلاً الذي يتجسد في الإعلان عن تأسيس «دولة الخلافة الإسلامية» المزعومة، ولعل هذا التحول يعد أحد أهم المنعطفات في الفكر الإرهابي الذي قاد من قبل إلى أحداث سبتمبر في أميركا، مما يعني أن الأدوات تتغير بسرعة كبيرة، والأخطر أن «داعش» يعلن عن نفسه ووجوده ولم يعد يتخفى في الجبال كما كان حال تنظيم «القاعدة» في أفغانستان. ولاشك أن الدول الغربية لديها مخاوف من هذا التفاقم للفكر «الجهادي» لأن خطره يتعدى الحدود الجغرافية، وخصوصاً أن هناك أعداداً تقدر بآلاف من المسلمين الغربيين الذين هم مواطنون يحملون جنسيات بعض من الدول الغربية وهم يرتبطون بالفكرة «الجهادية» المعادية للثقافة الغربية، وبالتالي يعتبر الخطر قائماً على الغرب أيضاً وليس محصوراً في حدود جغرافية بعينها.

وفي ظل هذا الغموض والخطر المتصاعد من قبل جماعات عنف وتنظيمات مثل «داعش» نجد في المقابل غياب السياسة العملية ذات الملامح الواضحة من بعض الدول العربية، ومن مؤسساتها المشتركة ممثلة في الجامعة العربية، أو مجلس التعاون الخليجي، على الرغم من كل التصريحات المعتادة، مما يعني أن التداعيات ما زالت غير مدركة في جوانبها الشمولية، وأن التحرك الوقائي ما زال غير متّبع في كيفية التعامل مع الظروف الإقليمية المعقدة.

عن الاتحاد الاماراتية

shello 2014/08/16
Share this Article
Facebook Twitter Whatsapp Whatsapp Telegram Email Copy Link Print
Leave a comment

اترك تعليقاً

يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.

You Might Also Like

أقلام واراءزوايا

أزمة غزة بين الرؤى الإسرائيلية والأمريكية .. بقلم :لواء. محمد إبراهيم الدويرى

2025/05/12
أقلام واراءزوايا

اللاجئون الفلسطينيون في سوريا الجديدة .. بقلم :ماجد عزام

2025/05/12
أقلام واراءزوايا

بين التضحية وحاجات الإنسان الأساسية الكاتب: عبد الغني سلامة

2025/05/12
أقلام واراءزوايا

الكلّ في انتظار ترامب الكاتب: طلال عوكل

2025/05/12
جبهة النضال الشعبي الفلسطينيجبهة النضال الشعبي الفلسطيني
Follow US

حقوق النشر محفوظة@ الاعلام المركزي-جبهة النضال الشعبي الفلسطيني

Removed from reading list

Undo
على العافية

ادخل حسابك

Lost your password?