جبهة النضال الشعبي الفلسطينيجبهة النضال الشعبي الفلسطيني
  • الرئيسية
  • عن الجبهة
    • الدكتور ســـمير غـــوشة “فارس القدس”
    • الامين العام الدكتور احمد مجدلاني
    • البرنامج السياسي
    • الكتل النقابية
      • كتلة نضال المعلمين
      • كتلة نضال المراة
      • كتلة نضال العمال
      • كتلة نضال الطلبة
    • مجلة نضال الشعب
    • وثائق خاصة بالجبهة
    • شهداء جبهة النضال الشعبي الفلسطيني
  • اخبار الجبهة
  • الاخبار
    • شؤون فلسطينية
    • شؤون عربية ودولية
    • شؤون الأسرى
    • شؤون اسرائيلية
  • صوتيات ومرئيات
  • ترجمات اسرائيلية
  • زوايا
    • الاسرة والمجتمع
    • أقلام واراء
    • ثقافة وادب
    • حوار الاسبوع
    • مقابلات صحفية
    • وثائق ومعاهدات دولية
قراءة تقرير أممي يحذّر من «ربيع عربي» جديد!
Share
Aa
جبهة النضال الشعبي الفلسطينيجبهة النضال الشعبي الفلسطيني
Aa
  • الرئيسية
  • عن الجبهة
  • اخبار الجبهة
  • الاخبار
  • صوتيات ومرئيات
  • ترجمات اسرائيلية
  • زوايا
ابحث
  • الرئيسية
  • عن الجبهة
    • الدكتور ســـمير غـــوشة “فارس القدس”
    • الامين العام الدكتور احمد مجدلاني
    • البرنامج السياسي
    • الكتل النقابية
    • مجلة نضال الشعب
    • وثائق خاصة بالجبهة
    • شهداء جبهة النضال الشعبي الفلسطيني
  • اخبار الجبهة
  • الاخبار
    • شؤون فلسطينية
    • شؤون عربية ودولية
    • شؤون الأسرى
    • شؤون اسرائيلية
  • صوتيات ومرئيات
  • ترجمات اسرائيلية
  • زوايا
    • الاسرة والمجتمع
    • أقلام واراء
    • ثقافة وادب
    • حوار الاسبوع
    • مقابلات صحفية
    • وثائق ومعاهدات دولية
Have an existing account? Sign In
Follow US
جبهة النضال الشعبي الفلسطيني > الاخبار > شؤون عربية ودولية > تقرير أممي يحذّر من «ربيع عربي» جديد!
الاخبارشؤون عربية ودولية

تقرير أممي يحذّر من «ربيع عربي» جديد!

shello
shello 2016/11/30
Updated 2016/11/30 at 10:04 صباحًا
Share
SHARE

29da728e-f1a1-46f7-98d9-5ba40ac32532

خلال 66 عاماً، أي بين عامي 1948 و2014، استطاعت المنطقة العربية أن تحجز لنفسها 18 في المئة من الصراعات الدولية، ومنذ العام 2010 وحتى اليوم، تحوّلت إلى مساحةٍ يرتكز فيها رُبع النزاعات في العالم.
خمسةٌ في المئة فقط، هي نسبة سكان الوطن العربي من مجمل السكان في العالم، خمسةٌ قادرةٌ أن تشغلَ العالم بأخبارها باستمرار، حيث لا يمكن تحديد السبب الرئيسي الذي يجعل من هذه البؤرة، شاهدةً على عددٍ لا يحصى من الحروب، فكلّما هدأت وطأة إحداها، وجدت هذه الأرضُ سبباً للاشتعال مجدداً.
بعد مضي أكثر من خمسة أعوام على بداية ما يعرف بـ«الربيع العربي»، قد تشهد المنطقة «صحوة» جديدة، وقد يُشّكل الشباب وقودها أيضاً، بعدما تنبّأ تقرير صادر عن الأمم المتحدة، بأن الأنظمة العربية إذا ما تنبّهت إلى أحوال الشباب وتجاهلت أصواتهم وإمكاناتهم، فإن ذلك قد يؤدّي إلى تصاعد وتيرة عدم الاستقرار وتزايد مخاطر التشظّي الاجتماعي وتفكك الدولة.
ويعتبر التقرير أن أندلاع «الربيع العربي» والأحداث التي وقعت في العام 2011 «أثبتا أن حصر الاستجابة لمطالب التغيير بالتعامل الامني دون التصدي لمعالجة اسبابها يحقق استقراراً موقتاً يؤجل دورات الاحتجاج لكنه لا يقلل من فرص تكرارها، بل قد يؤدي إلى تراكمها لتعود إلى الظهور بأشكال أكثر عنفاً».
ومن بيروت، أطلق برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، أمس، تقريره عن التنمية الإنسانية العربية للعام 2016، في لقاءٍ عقد في الجامعة الأميركية، بعنوان «الشباب وآفاق التنمية واقع متغير».
أكثر من 35 باحثاً من كل البلدان العربية، شاركوا في صياغة هذا التقرير، إضافة إلى العديد من الجامعات والمؤسسات الدولية ك ـ «هارفارد» و«جامعة لندن»، و«الجامعة الأميركية في بيروت»، وجامعة «القاهرة» وغيرها.
وبحسب الأستاذ المساعد للاقتصاد بالجامعة الأميركية في بيروت ورئيس فريق الباحثين في التقرير جاد شعبان، فإن اختيار الموضوع «انطلق من كون الشباب يشكلون النسبة الأكبر من السكان في الوطن العربي، وكونهم الأكثر تعرّضاً للإقصاء»، موضحاً لـ «السفير» أن نسبة البطالة في الوطن العربي مرتفعة لدى الفئة الشبابية، إضافة إلى تراجع معدلات المشاركة السياسية.
بدأ العمل على التقرير في العام 2014، وقد أظهر، وعكس التوقعات، ان 85 في المئة من الشباب العربي، هم ضد التطرف وأن أكثرهم يتمنى تحقيق العدالة الاجتماعية، يضيف شعبان.
يتوقّع مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة للشباب أحمد الهنداوي، وهو عضو في الهيئة الاستشارية للتقرير، أنه بعد عشر سنوات سيكون هناك ثلاثة من أصل أربعة أشخاص عرب يعيشون في مناطق نزاعات، مضيفاً: «نحن أمام جيل لا يمكن الضحك عليه فهو جيل يشارك عبر مواقع التواصل الاجتماعي ولا يشارك في الانتخابات».
وفي حديث لـ«السفير»، يشير الهنداوي إلى أن عدد الشباب في الوطن العربي بلغ حوالي الـ100 مليون شاب وشابة وهو العدد الأكبر في تاريخ المنطقة، مضيفاً أن «التقرير يشكّل فرصةً لفهم وضع المنطقة العربية بعد خمس سنوات على أحداث العام 2011».
وعلى الرغم من أن التغيير كان أهم أهداف «الربيع العربي» المعلنة، إلّا أن واقع الحال أظهر ليس فشل هذه الأهداف فحسب، بل شبه انهيار في معدلات التنمية.
أن الوضع بات أكثر سوءاً اليوم، وهو ما يؤكده سامر الأسود من مركز «أفكار» السوري، إذ يقول لـ «السفير» إن الحرب السورية، «جعلت من عدد المهاجرين العرب الأكبر في العالم، يشكّل السوريون حوالي 70 في المئة منهم».
لا يعتقد الأسود أن التقرير سيؤثر على الحكومات أو أنه سيؤدي إلى تغيير ما، على أنه شارك في صياغة جزء منه.
أما في اليمن، فتؤكد الباحثة والصحافية ميساء شجاع الدين أن الحرب في بلادها قلّصت فرص العمل بشكل حاد، مشيرة في حديث لـ «السفير» إلى أن «انخفاض فرص العمل بعد الربيع العربي، ساهم بشكل كبير في انخراط أعداد كبيرة من العاطلين في الحرب، فكان سهلاً استغلالهم».
في المقابل، تنتقد عضو المجلس القومي للمرأة في مصر المحامية دينا حسين التقرير، معتبرةً أنه «لم يكن منصفاً لأنه تحدّث بشمولية عن الوطن العربي ككل»، فيما تعتقد أن الوضع في مصر مختلف تماماً عنه في سوريا أو ليبيا أو اليمن.
وتؤكد حسين لـ«السفير» أنه بدءاً من العام 2015، «عملت مصر على موضوع التنمية المستدامة لدى الشباب لتمكينهم من خلال الخطة القومية المصرية، كما عملت على تمكين المرأة سياسياً واقتصادياً».
أمّا الناشط السياسي المصري أحمد القناوي، فيرى أن «التقرير توقّف عند العام 2014، ولم يواكب التطورات التي حدثت خلال العامين الماضيين، لكنّ الناحية الإيجابية فيه، أنه صادر عن مؤسسة دولية يمكن الاعتماد عليها من قبل الحكومات».
يعتقد القناوي ان مصر «حققت تطوراً ولو بسيطاً بعد الثورة، إضافة إلى الثورة التونسية التي حققت تطوراً أيضاً، لكنهما مختلفتان عن سوريا والعراق واليمن».
في المغرب، لا يختلف الحال كثيراً، وبحسب الباحث المغربي أكضيض زكرياء من «مركز مدى» للأبحاث والدراسات الإنسانية، فإن معدلات البطالة ارتفعت في المغرب بعد العام 2011، إضافة إلى مشكل في قطاع التعليم وغيرها.
ويشير لـ«السفير» إلى أن التقرير الأممي «غير ملزم للحكومات، لكنه يكشف المناطق الخفية التي لا نتحدث عنها في بلداننا، خاصة أن التقارير والدراسات التي تنتجها هذه البلدان تتغاضى أحياناً عن مجموعة من المواضيع التي تشكل حرجا بالنسبة للسلطة».
يدعو «تقرير التنمية الإنسانية العربية 2016» دول المنطقة إلى الاستثمار في شبابها وتمكينهم من الانخراط في عمليات التنمية، كأولوية حاسمة وملحّة في حد ذاتها وكشرط أساسي لتحقيق التنمية المستدامة»، فهلّ ستتنبّه الأنظمة العربية لخطورة الأرقام الواردة في التقرير، أم أنها ستعوّل على فشل «الربيع العربي» الأول؟
بالأرقام
بالأرقام: الشباب يشكلون 30 % من عدد السكان العرب البالغ عددهم 370 مليون نسمة
بحلول العام 2050، سيعيش 3 من كل 4 عرب في مناطق نزاعات مطوّلة (اكثر من 16 عاماً)
شكّل العرب 45 % من إرهابيي العالم في العام 2014
82 % من سكان اليمن بحاجة الى مساعدات انسانية
30 % من الشباب العربي عاطل عن العمل
في العام 2020، تحتاج المنطقة العربية الى خلق اكثر من 60 مليون وظيفة جديدة
تحلّ المنطقة في العام 2050 في المرتبة 5 على «مؤشر التنمية البشرية»
السفير

shello 2016/11/30
Share this Article
Facebook Twitter Whatsapp Whatsapp Telegram Email Copy Link Print
Leave a comment

اترك تعليقاً

يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.

You Might Also Like

اخبار الجبهةالاخبارمواضيع مميزة

خلال اجتماع النضال الشعبي : مصادقة الاحتلال على “تسوية الأراضي” خطوات فعلية نحو الضم

2025/05/13
اخبار الجبهةالاخبارمواضيع مميزة

النضال الشعبي : تشارك اعتصام إسنادي للمعتقلين في ساحة مركز البيرة الثقافي

2025/05/13
الاخبارشؤون فلسطينية

اغتيال الصحفي الجريح حسن اصليح

2025/05/13
اخبار الجبهةالاخبارمواضيع مميزة

نضال الصحفيين : تدين جريمة اغتيال الصحفي اصليح وهو يتعالج على سريره في مستشفى ناصر الطبي

2025/05/13
جبهة النضال الشعبي الفلسطينيجبهة النضال الشعبي الفلسطيني
Follow US

حقوق النشر محفوظة@ الاعلام المركزي-جبهة النضال الشعبي الفلسطيني

Removed from reading list

Undo
على العافية

ادخل حسابك

Lost your password?