جبهة النضال الشعبي الفلسطينيجبهة النضال الشعبي الفلسطيني
  • الرئيسية
  • عن الجبهة
    • الدكتور ســـمير غـــوشة “فارس القدس”
    • الامين العام الدكتور احمد مجدلاني
    • البرنامج السياسي
    • الكتل النقابية
      • كتلة نضال المعلمين
      • كتلة نضال المراة
      • كتلة نضال العمال
      • كتلة نضال الطلبة
    • مجلة نضال الشعب
    • وثائق خاصة بالجبهة
    • شهداء جبهة النضال الشعبي الفلسطيني
  • اخبار الجبهة
  • الاخبار
    • شؤون فلسطينية
    • شؤون عربية ودولية
    • شؤون الأسرى
    • شؤون اسرائيلية
  • صوتيات ومرئيات
  • ترجمات اسرائيلية
  • زوايا
    • الاسرة والمجتمع
    • أقلام واراء
    • ثقافة وادب
    • حوار الاسبوع
    • مقابلات صحفية
    • وثائق ومعاهدات دولية
قراءة تونس مشدودة بين النساء … والإسلاميين والعلمانيين
Share
Aa
جبهة النضال الشعبي الفلسطينيجبهة النضال الشعبي الفلسطيني
Aa
  • الرئيسية
  • عن الجبهة
  • اخبار الجبهة
  • الاخبار
  • صوتيات ومرئيات
  • ترجمات اسرائيلية
  • زوايا
ابحث
  • الرئيسية
  • عن الجبهة
    • الدكتور ســـمير غـــوشة “فارس القدس”
    • الامين العام الدكتور احمد مجدلاني
    • البرنامج السياسي
    • الكتل النقابية
    • مجلة نضال الشعب
    • وثائق خاصة بالجبهة
    • شهداء جبهة النضال الشعبي الفلسطيني
  • اخبار الجبهة
  • الاخبار
    • شؤون فلسطينية
    • شؤون عربية ودولية
    • شؤون الأسرى
    • شؤون اسرائيلية
  • صوتيات ومرئيات
  • ترجمات اسرائيلية
  • زوايا
    • الاسرة والمجتمع
    • أقلام واراء
    • ثقافة وادب
    • حوار الاسبوع
    • مقابلات صحفية
    • وثائق ومعاهدات دولية
Have an existing account? Sign In
Follow US
جبهة النضال الشعبي الفلسطيني > الاخبار > شؤون عربية ودولية > تونس مشدودة بين النساء … والإسلاميين والعلمانيين
الاخبارشؤون عربية ودولية

تونس مشدودة بين النساء … والإسلاميين والعلمانيين

shello
shello 2014/10/21
Updated 2014/10/21 at 10:13 صباحًا
Share
SHARE

Woman places her vote at a primary polling station during a simulation exercise one week before the October 26 parliamentary elections in Tunis

ستقترع تونس من الآن وحتى نهاية السنة الجارية ثلاث مرات، الأولى الأحد المقبل، موعد الانتخابات التشريعية، والثانية بعد نحو شهر، في الدورة الأولى من الانتخابات الرئاسية، والثالثة بعدها بأيام وستكون للدورة الثانية من الانتخابات الرئاسية. ومن الطبيعي أن تكون تونس مشدودة اليوم كلها إلى هذه المحطات المتتالية، في ظل انقسام سياسي حاد، يُمثل قطباه كل من حركتي النهضة الإسلامية (الإخوان المسلمون) و»نداء تونس»، وهو ائتلاف سياسي واسع يضم نخباً سياسية علمانية وسياسيين وتكنوقراط.

الجديد في مشهد الانتخابات هو دخول رجال الأعمال على نحو واسع في الانتخابات التشريعية والرئاسية، سواء عبر الترشح أو عبر دعم مرشحين ولوائح، ومن أبرز هؤلاء المرشح للانتخابات الرئاسية سليم الرياحي، الذي يلقبه البعض هنا في تونس بـ»حريري تونس».

كما عمد كل من «النهضة» و»النداء» إلى استقدام عدد من رجال الأعمال إلى لوائحهم في عدد من المناطق، وتولى عدد من هؤلاء رئاسة اللوائح في المعسكرين المتنافسين. وتأتي هذه الظاهرة في ظل اختناق اقتصادي كبير تعاني منه تونس ويمكن تلمسه في زيارة سريعة للعاصمة، حيث التراجع في مستوى الخدمات وتردي أداء المؤسسات العامة والخاصة على نحو لا يمكن أن تخطئه عين. وهو ما يرفع من حظوظ رجال الأعمال.

ويبدو أن حركة «النهضة» التي تعرضت لانتكاسات كبيرة خلال توليها السلطة في أعقاب أول انتخابات عامة، وتخلت عنها قبل شهور مفسحة لحكومة تكنوقراط، بعد ضغوط شعبية كبيرة وتظاهرات عمت البلاد، عادت واستنهضت قواعدها استعداداً للانتخابات، وجاء فشل الحكومة الحالية في النهوض بعدد من الملفات الحياتية في مصلحة الحركة الإسلامية. وفي وقت كان التونسيون يجزمون بمسألة خسارة «النهضة» الانتخابات، ها هم اليوم يتوقعون تنافساً حاداً بينها وبين «النداء» مع أفضلية لها بسبب قدرتها على التنظيم، ونفوذها الذي لا تزال تتمتع به في المناطق الداخلية والضواحي الشعبية.

والحال أن «النهضة» ذهبت في براغماتيتها إلى أقصاها. الانتقال السهل الذي أجرته من دعوتها إلى أن «تُكمل المرأة وظيفة الرجل» إلى دعوتها إلى المساواة التامة بين الرجل والمرأة، استكمل في أنشطة أخرى أوحت فيها أنها منفتحة على كل الاتجاهات المدنية والعلمانية، فأقامت حفل استقبال للفنانين التونسيين المعروفين بخصومتهم للإسلاميين، وجعلت من نساء مرشحات على لوائحها رئيسات للوائح. وهي أبعدت عن هذه اللوائح أسماء من صقورها تتمتع بنفوذ كبير داخل الجماعة مثل حبيب اللوز والصادق شورو اللذين كانا في حال ترشحا سيمثلان استفزازاً كبيراً للأوساط غير الإسلامية.

و»النهضة» على ما يبدو تملك خطابين، الأول للتونسيين عموماً، وينطوي على رغبة في الانفتاح، وعلى إيحاء بالاستفادة من تجارب إخفاق الإخوان المسلمين في أكثر من بلد، والثاني لقواعدها التقليدية التي تُخاطبها النهضة بوعود مختلفة تماماً، وهو أمر ربما أفضى إلى انخفاض في الحماسة للاقتراع في هذه البيئة.

«نداء تونس» من جهته يملك حظوظاً مساوية لحظوظ النهضة، لا سيما أنه يتمتع بنفوذ كبير في أوساط الطبقة المتوسطة والعليا، كما أن «النداء» أكثر حضوراً على المستوى الإعلامي، وهو أمر قد يُعوض ضعف تماسكه التنظيمي الناجم عن جدة تشكله.

نتائج الانتخابات النيابية ستُرخي بظلها على الانتخابات الرئاسية. ففي حال تقدم «النهضة» فإن شخصية الرئيس ستُمليها التحالفات التي من المفترض أن الحركة تحتاجها للعودة إلى السلطة. وهو ما يُفسر عدم إقدامها على ترشيح أحد للرئاسة. أي أن المنصب سيكون جائزة لحلفائها في الحكومة. أما «نداء تونس» فقد رشح السبسي للرئاسة، ما يعني أنه أيضاً مستعد للشراكة في حال حل ثانياً، أما في حال كان أولاً، فإن مشهد تونس سيكون مختلفاً عن السنوات الثلاث الماضية.

الحياة اللندنية.

shello 2014/10/21
Share this Article
Facebook Twitter Whatsapp Whatsapp Telegram Email Copy Link Print
Leave a comment

اترك تعليقاً

يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.

You Might Also Like

اخبار الجبهةالاخبارمواضيع مميزة

خلال اجتماع النضال الشعبي : مصادقة الاحتلال على “تسوية الأراضي” خطوات فعلية نحو الضم

2025/05/13
اخبار الجبهةالاخبارمواضيع مميزة

النضال الشعبي : تشارك اعتصام إسنادي للمعتقلين في ساحة مركز البيرة الثقافي

2025/05/13
الاخبارشؤون فلسطينية

اغتيال الصحفي الجريح حسن اصليح

2025/05/13
اخبار الجبهةالاخبارمواضيع مميزة

نضال الصحفيين : تدين جريمة اغتيال الصحفي اصليح وهو يتعالج على سريره في مستشفى ناصر الطبي

2025/05/13
جبهة النضال الشعبي الفلسطينيجبهة النضال الشعبي الفلسطيني
Follow US

حقوق النشر محفوظة@ الاعلام المركزي-جبهة النضال الشعبي الفلسطيني

Removed from reading list

Undo
على العافية

ادخل حسابك

Lost your password?