جبهة النضال الشعبي الفلسطينيجبهة النضال الشعبي الفلسطيني
  • الرئيسية
  • عن الجبهة
    • الدكتور ســـمير غـــوشة “فارس القدس”
    • الامين العام الدكتور احمد مجدلاني
    • البرنامج السياسي
    • الكتل النقابية
      • كتلة نضال المعلمين
      • كتلة نضال المراة
      • كتلة نضال العمال
      • كتلة نضال الطلبة
    • مجلة نضال الشعب
    • وثائق خاصة بالجبهة
    • شهداء جبهة النضال الشعبي الفلسطيني
  • اخبار الجبهة
  • الاخبار
    • شؤون فلسطينية
    • شؤون عربية ودولية
    • شؤون الأسرى
    • شؤون اسرائيلية
  • صوتيات ومرئيات
  • ترجمات اسرائيلية
  • زوايا
    • الاسرة والمجتمع
    • أقلام واراء
    • ثقافة وادب
    • حوار الاسبوع
    • مقابلات صحفية
    • وثائق ومعاهدات دولية
قراءة داعش.. اتفاق دولي.. وتناقض عربي!! …بقلم: يوسف الكويليت
Share
Aa
جبهة النضال الشعبي الفلسطينيجبهة النضال الشعبي الفلسطيني
Aa
  • الرئيسية
  • عن الجبهة
  • اخبار الجبهة
  • الاخبار
  • صوتيات ومرئيات
  • ترجمات اسرائيلية
  • زوايا
ابحث
  • الرئيسية
  • عن الجبهة
    • الدكتور ســـمير غـــوشة “فارس القدس”
    • الامين العام الدكتور احمد مجدلاني
    • البرنامج السياسي
    • الكتل النقابية
    • مجلة نضال الشعب
    • وثائق خاصة بالجبهة
    • شهداء جبهة النضال الشعبي الفلسطيني
  • اخبار الجبهة
  • الاخبار
    • شؤون فلسطينية
    • شؤون عربية ودولية
    • شؤون الأسرى
    • شؤون اسرائيلية
  • صوتيات ومرئيات
  • ترجمات اسرائيلية
  • زوايا
    • الاسرة والمجتمع
    • أقلام واراء
    • ثقافة وادب
    • حوار الاسبوع
    • مقابلات صحفية
    • وثائق ومعاهدات دولية
Have an existing account? Sign In
Follow US
جبهة النضال الشعبي الفلسطيني > زوايا > أقلام واراء > داعش.. اتفاق دولي.. وتناقض عربي!! …بقلم: يوسف الكويليت
أقلام واراءزوايا

داعش.. اتفاق دولي.. وتناقض عربي!! …بقلم: يوسف الكويليت

shello
shello 2014/09/16
Updated 2014/09/16 at 9:38 صباحًا
Share
SHARE

فهرس

هجمة دبلوماسية وعسكرية تجتاح المشرق العربي، فمن مسؤولين أمريكيين إلى أوروبيين يجوبون المنطقة وكأننا أمام الاستعداد لأيام احتلال العراق زمن صدام، لكن الصورة هذه المرة هي دعم العراق، كبند أول، ثم التفكير بسورية ثانياً أمام تنامي داعش وعناصر الإرهاب الأخرى ذات الأحجام المتوسطة والكبيرة، لكن هل هذا الحشد والتحرك غيّرا من الصورة المتداولة منذ الربيع العربي وبروز الحركات والتنظيمات والجماعات الإسلامية لتأخذ الشارع والسلطة معها، ويأتي تعبير جديد من دول الأطلسي بأن ما يحدث هو أزمة المسلمين مع دينهم، وأنهم لم يحدثوا تغييرات تتناسب مع هذا العصر، والمسؤولية غير قابلة للتدخل والتدويل طالما من جاءوا للاعتدال والإرهاب، أو الذين يمارسون وسائل إيمانهم بدون تلك المؤثرات، هم السبب والنتيجة؟

وكيف تغيرت القناعات وانقلبت إلى الضد مع أن عناصر ومواقع وقيادات الإرهاب معلومة ومعلنة، ومخاطرها قد تصل إلى قلب تلك الدول وبواسطة من دخلوا متطوعين ممن يحملون جنسياتها؟!

مؤتمر باريس براق ومغرٍ، وقد انتُقيت بنوده بحرفية سياسية وأمنية ممتازة، لكن المعنى ليس بما اتفِق عليه وإنما يقاس بنتائجه، فالكثيرون يرون أن داعش لا تستحق هذا الحشد والجهد وأرقام المصروفات الكبيرة التي ستدفعها الدول الخليجية وربما العراق شأن خلق أي مبدأ سياسي متعارف عليه بخلق الحروب في زمن الأزمات المادية أو السياسية لجني أرباحها من قبل من يفصّل ويفسر ويهيئ للمعارك القصيرة والطويلة، في وقت يرى البعض أن الكلفة لا تساوي منع الأضرار والمخاطر، وأن الدول العربية والإقليمية، أي إيران وتركيا ليس بمقدورهم صد موجة داعش العاتية، فيما يرى طرف ثالث أن منبت الأزمة وتفشيها ونموها هو صناعة إقليمية وأجنبية لجعل المنطقة في حالة حرب دائمة، وعلى نفس المجرى الذي بدأ من الخمسينيات وحتى اليوم بالأخذ بمفهوم المؤامرة المفتوحة..

لندع ذلك كله للنتائج القادمة، لكن كيف سنحارب داعش باتفاق دولي وتناقض عربي، أي أن العراق لا يزال خارج مداره، ونظام حكم المالكي لا يبدو أنه تغير أو تبدل إلا بالشكل، كما يعتقد البعض، ثم إن الحكم الجديد لم نشهد له مبادرات ولو بتصريحات تعطي بعض الاطمئنان لدول الجوار معه، ويصل التشكيك حدّ أنه لا يزال مرتهناً لإيران، أي ان استقلالية قراره لم تعد مفهومة بحيث نرى موقفاً صريحاً من نظام الأسد، وإيران وحزب الله، وهي مراكز توتير وخلق الفوضى الدائمة في المنطقة، وجعل العراق مركزها ومنطلقها؟

نعم لوجود تعاون مشترك بين كل الدول الخارجية والعربية، لكن ثبات العمل الناجح يرتكز على فهمٍ لطبيعة المستقبل السياسي لهذه الدول، ومع أن أمريكا تضغط وتريد حكماً يضم جميع الفصائل المتناحرة في العراق، فهي لا تعطي الضمانات وأن النتيجة معلقة على إنهاء داعش، واجتثاثها، لكن ما يربط العرب مع بعضهم ليس من مسؤوليتها، في حين أنها، ومن خلال كل المعطيات، هي المشكل والحل، وبدون وضوح للرؤية، فإن تبديد الشكوك من أزمة داعش، والحرب عليها يبقيان مثار جدل لا يُحسم بالنوايا وإنما بالأفعال..

عن الرياض

shello 2014/09/16
Share this Article
Facebook Twitter Whatsapp Whatsapp Telegram Email Copy Link Print
Leave a comment

اترك تعليقاً

يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.

You Might Also Like

أقلام واراءزوايا

أزمة غزة بين الرؤى الإسرائيلية والأمريكية .. بقلم :لواء. محمد إبراهيم الدويرى

2025/05/12
أقلام واراءزوايا

اللاجئون الفلسطينيون في سوريا الجديدة .. بقلم :ماجد عزام

2025/05/12
أقلام واراءزوايا

بين التضحية وحاجات الإنسان الأساسية الكاتب: عبد الغني سلامة

2025/05/12
أقلام واراءزوايا

الكلّ في انتظار ترامب الكاتب: طلال عوكل

2025/05/12
جبهة النضال الشعبي الفلسطينيجبهة النضال الشعبي الفلسطيني
Follow US

حقوق النشر محفوظة@ الاعلام المركزي-جبهة النضال الشعبي الفلسطيني

Removed from reading list

Undo
على العافية

ادخل حسابك

Lost your password?