جبهة النضال الشعبي الفلسطينيجبهة النضال الشعبي الفلسطيني
  • الرئيسية
  • عن الجبهة
    • الدكتور ســـمير غـــوشة “فارس القدس”
    • الامين العام الدكتور احمد مجدلاني
    • البرنامج السياسي
    • الكتل النقابية
      • كتلة نضال المعلمين
      • كتلة نضال المراة
      • كتلة نضال العمال
      • كتلة نضال الطلبة
    • مجلة نضال الشعب
    • وثائق خاصة بالجبهة
    • شهداء جبهة النضال الشعبي الفلسطيني
  • اخبار الجبهة
  • الاخبار
    • شؤون فلسطينية
    • شؤون عربية ودولية
    • شؤون الأسرى
    • شؤون اسرائيلية
  • صوتيات ومرئيات
  • ترجمات اسرائيلية
  • زوايا
    • الاسرة والمجتمع
    • أقلام واراء
    • ثقافة وادب
    • حوار الاسبوع
    • مقابلات صحفية
    • وثائق ومعاهدات دولية
قراءة “داعش”: العدو المفيد
Share
Aa
جبهة النضال الشعبي الفلسطينيجبهة النضال الشعبي الفلسطيني
Aa
  • الرئيسية
  • عن الجبهة
  • اخبار الجبهة
  • الاخبار
  • صوتيات ومرئيات
  • ترجمات اسرائيلية
  • زوايا
ابحث
  • الرئيسية
  • عن الجبهة
    • الدكتور ســـمير غـــوشة “فارس القدس”
    • الامين العام الدكتور احمد مجدلاني
    • البرنامج السياسي
    • الكتل النقابية
    • مجلة نضال الشعب
    • وثائق خاصة بالجبهة
    • شهداء جبهة النضال الشعبي الفلسطيني
  • اخبار الجبهة
  • الاخبار
    • شؤون فلسطينية
    • شؤون عربية ودولية
    • شؤون الأسرى
    • شؤون اسرائيلية
  • صوتيات ومرئيات
  • ترجمات اسرائيلية
  • زوايا
    • الاسرة والمجتمع
    • أقلام واراء
    • ثقافة وادب
    • حوار الاسبوع
    • مقابلات صحفية
    • وثائق ومعاهدات دولية
Have an existing account? Sign In
Follow US
جبهة النضال الشعبي الفلسطيني > الاخبار > شؤون عربية ودولية > “داعش”: العدو المفيد
الاخبارشؤون عربية ودولية

“داعش”: العدو المفيد

shello
shello 2014/11/08
Updated 2014/11/08 at 10:36 صباحًا
Share
SHARE

فهرس

 

يبدو أن قوة “داعش” السوداء غير قابلة لأن تقهر. إنها قوة ماحقة في حرب غير قابلة للتوقف، والتي تقتل بلا رحمة وتغزو في سياق مسعاها الرامي إلى تأسيس دولة إسلامية في العراق وسورية. ومع ذلك، فإنها في الواقع ليست خارج نطاق السيطرة كما تبدو. إنها في الحقيقة منضبطة بحذر، ويديرها مؤسسوها وداعموها -أي الولايات المتحدة وحلفاؤها في المنطقة- أولئك الذين يتظاهرون راهناً بأنهم أسسوا ائتلافاً لمقاتلتها! إن الولايات المتحدة وتركيا والعربية السعودية وغيرههم من الحلفاء في المنطقة ليسوا في حاجة إلى قتال “داعش” لتدميرها (كما يُزعم). إن كل ما يحتاجون إلى فعله لإخماد ألسنة لهبها الجهنمية هو وقف إمدادات الوقود لنارها، أي، وقف إمدادها بالأموال والمرتزقة والتدريب العسكري والمعدات العسكرية.
ثمة العديد من الطرق لإظهار حقيقة أن المستفيدين من “داعش” يسيطرون، وبطرق مراوغة، على عملياتها ويوجهون نشاطاتها وفق مصالحهم الجيوسياسية الخاصة. وإحدى الطرق هي إيلاء الاهتمام لمهمتها المزعومة: تفكيك النظامين الفاسدين وغير الشرعيين في العراق وسورية، واستبدالهما بدولة إسلامية “نقية” تحت حكم “خليفة ورع”. وبالرغم من هذه المهمة المعلنة لقتال الأنظمة الدكتاتورية التي شوهت الإسلام، فإن “داعش”، لا تستنطق الأنظمة الأكثر فساداً ودكتاتورية ولاشرعية في المنطقة، والتي تمول وتسلح عملياتها.
الطريقة الأخرى هي مقارنة هجوم “داعش” (في أوائل آب/ أغسطس) على الأكراد العراقيين في أربيل بهجومها الراهن على الأكراد السوريين في كوباني. فعندما تعرضت أربيل للهجوم من جانب “داعش”، أطلقت الولايات المتحدة القوة الكاملة لسلاحها الجوي بالتنسيق مع مقاتلي البشمرغة الأكراد لرد الهجوم على أعقابه.
على النقيض من ذلك، وبينما تتعرض مدينة كوباني الكردية في شمالي سورية لهجوم غير متكافئ من جانب قوات “داعش” الأفضل تسليحاً، ويواجه الآلاف من مواطنيها المحاصرين عمليات قتل جماعي أكيدة في حال سقوطها، تقف قوات “ائتلاف محاربة داعش” مراقبة -في الحقيقة تلعب لعبة الاختباء مع “داعش”، حيث تقاتل القوات الكردية قليلة العدد والعتاد حتى الموت ضد المهاجمين. وتنفذ قوات الائتلاف بين الفينة والأخرى مهمات قصف تبدو أنها مسرحية من حيث الأساس، أو لغاية السجل وحسب.
وإذن، لماذا يعامل الأكراد في كوباني على نحو متختلف عن معاملة أولئك الذين في أربيل؟ أجد جواب أجامو باراكا على هذا السؤال مفيداً:
“ينطلق السبب في التضحية بأكراد كوباني من حقيقة أنهم يشكلون النوع الخطأ من الأكراد. فمسعود برزاني والأكراد البرجوازوين من الحزب الديمقراطي الكردي هم “الأكراد الجيدون” والقوة المهيمنة بين الأكراد في العراق. وتجعل سيطرتهم على 45% تقريباً من احتياطيات النفط العراقي والأعمال التجارية المزدهرة التي ما يزالون منخرطين فيها مع شركات نفطية أميركية وإسرائيل منذ “تحريرهم” مع الغزو الأميركي، يجعل ذلك منهم أصلاً ذوي قيمة بالنسبة للولايات المتحدة. وينطبق نفس الشيء على تركيا حيث. وبالرغم من القمع التاريخي للأكراد في تركيا، فإن الحكومة تقوم بنشاطات تجارية قوية مع أكراد العراق.”
بينما لا تنظر الولايات المتحدة وتركيا وحلفاؤهما في المنطقة إلى الحزب الديمقراطي الكردي على أنه تهديد لخططهم الجيوسياسية (على الأقل في الوقت الراهن)، فإنهم يفعلون ذلك عندما يتعلق الأمر بالأكراد “السيئين” في المنطقة المحكومة ذاتياً في شمالي سورية بقيادة وحدة حماية الشعب الكردي. وعلى النقيض من الحزب الديمقراطي الكردي الذي يميل نحو النأي بالنفس عن حزب العمال الكردستاني في تركيا خشية معاداة الأتراك، فإن الولايات المتحدة وحلفاءها في المنطقة يجدون أن وحدة حماية الشعب الكردي يرحب بالدعم من حزب العمال الكردستاني في قتاله ضد “داعش”.
إن مصلحة تركيا الأهم في سورية ليست ضد “داعش” بقدر ما هي ضد الأكراد السوريين والرئيس السوري، بشار الأسد، لأن النظام المعادي بعنف للأكراد في أنقرة يخشى من أن يكون نظام الأسد الضعيف غير قادر على التعامل مع الأكراد الذين يحكمون أنفسهم في كوباني وفي المناطق الكردية المحيطة. ويبدي النظام التركي خشية من أنه إذا نجح أكراد كوباني في صد قوات “داعش”، فإن نجاحهم وخبرتهم في تجربة الحكم الذاتي في منطقة كوباني قد تشكل نموذجاً للحكم الذاتي بالنسبة لنحو 15 مليون كردي في تركيا. كما يبدي الأتراك قلقاً من أن يفضي نجاح الأكراد السوريين ضد “داعش” إلى إحباط طموحاتهم التي طالما احتفظوا بها لاحتلال و/أو ضم المنطقة الكردية الغنية بالنفط في شمالي سورية -ومن هنا نلحظ إصرارهم على تأسيس منطقة حظر طيران فاصلة في تلك المنطقة.
يساعد هذا في تفسير السبب في إصرار النظام التركي على أن الإطاحة بنظام الأسد يجب أن تسبق القتال ضد “داعش”، كما أنه يفسر السبب في محاولة النظام التركي على نحو محموم منع المتطوعين الأكراد من عبور الحدود التركية مع سورية لمساعدة المدافعين عن كوباني المحاصرين ضد هجوم “داعش” الوحشي –بما يساعد، من الناحية الفعلية، “داعش” ضد الأكراد. ومن الممكن تفسير عدم عمل الولايات المتحدة أو عملها بنصف حماس لإيقاف الذبح القابل للمنع للأكراد السوريين، وهو ما يجعلها متواطئة في المجزرة، يمكن تفسيره بأنه تجارة مقايضة مع تركيا في مقابل التعاون التركي في تحقيق المصالح الإمبريالية في المنطقة.
من الممكن فهم نهج الولايات المتحدة تجاه “داعش” بشكل أفضل عندما ينظر إليه في سياق أهدافها الكلية في المنطقة -وما وراءها. ذلك الهدف الأهم، الذي تتقاسمه وتعززه دولها العميلة، يهدف إلى تقويض أو القضاء على” محور المقاومة” المكون من إيران وسورية وحزب الله وحماس، ولمدى أقل، القوى الشيعية في العراق واليمن والبحرين والسعودية. ويمكن أن يفضي إنجاز هذا الهدف إلى إنجاز هدف آخر، حتى أوسع منه: تقويض نفوذ روسيا وتحالفاتها في المنطقة وامتداداً إلى أجزاء أخرى من العالم –مثلاً، دورها المهم والحساس في داخل مجلس تعاون شنغهاي (الصين وروسيا وكازاخستان وقيرغزستان وطاجكستان وأوزباكستان)، ودول البريكس (البرازيل وروسيا والهند والصين وجنوب إفريقيا).
حتى تتدخل لغاية تحقيق هذه الغايات\م تحتاج الولايات المتحدة وحلفاؤها إلى ذرائع ومسوغات و/ أو أعداء -حتى لو كان ذلك يعني اختراع أو صناعة هؤلاء الأعداء. ومن دون “داعش”، كان من الممكن أن يكون تبرير استئناف العمليات العسكرية الأميركية في العراق وامتدادها إلى سورية صعباً أمام الشعب الأميركي. قبل عام أو نحو ذلك، أجهضت حملة إدارة الرئيس أوباما لضرب سورية بفضل معارضة الشعب الأميركي وبالتالي معارضة الكونغرس الأميركي. لكن ارتقاء “داعش” بسرعة قلب تلك المعارضة إلى دعم.
بالنظر إليها في هذا الضوء، تمكن رؤية “داعش” في الأساس كآلية أخرى (معادة التصنيع) في علبة الأدوات الخاصة بالسياسة الخارجية الأميركية، والتي تشتمل على “الإرهاب العالمي” وهجمات 11/9 على المركز التجاري العالمي وأسلحة الدمار الشامل والتكنولوجيا النووية في إيران والقاعدة وغيرها العديد من المجموعات الإسلامية الراديكالية -منتجات ثانوية، أو ضربات ارتدادية للسياسات الخارجية الأميركية الامبريالية.

الغد الاردنية

shello 2014/11/08
Share this Article
Facebook Twitter Whatsapp Whatsapp Telegram Email Copy Link Print
Leave a comment

اترك تعليقاً

يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.

You Might Also Like

اخبار الجبهةالاخبارمواضيع مميزة

اتحاد نضال العمال يتلقى برقيتي تهنئة من “أطاك المغرب” و”اتحاد الجيل الجديد” بإنجاز مؤتمره العام

2025/05/23
اخبار الجبهةالاخبارمواضيع مميزة

النضال الشعبي تكرم أطفال روضة المطلة في الحسينية

2025/05/23
اخبار الجبهةالاخبارمواضيع مميزة

الرئيس يستقبل وفدا من جبهة النضال الشعبي الفلسطيني

2025/05/23
الاخبارشؤون الأسرى

منظومة سجون الاحتلال تمارس محاولات تصفية لمجموعة من رموز وقادة الحركة الأسيرة في زنازين العزل الانفرادي

2025/05/22
جبهة النضال الشعبي الفلسطينيجبهة النضال الشعبي الفلسطيني
Follow US

حقوق النشر محفوظة@ الاعلام المركزي-جبهة النضال الشعبي الفلسطيني

Removed from reading list

Undo
على العافية

ادخل حسابك

Lost your password?