جبهة النضال الشعبي الفلسطينيجبهة النضال الشعبي الفلسطيني
  • الرئيسية
  • عن الجبهة
    • الدكتور ســـمير غـــوشة “فارس القدس”
    • الامين العام الدكتور احمد مجدلاني
    • البرنامج السياسي
    • الكتل النقابية
      • كتلة نضال المعلمين
      • كتلة نضال المراة
      • كتلة نضال العمال
      • كتلة نضال الطلبة
    • مجلة نضال الشعب
    • وثائق خاصة بالجبهة
    • شهداء جبهة النضال الشعبي الفلسطيني
  • اخبار الجبهة
  • الاخبار
    • شؤون فلسطينية
    • شؤون عربية ودولية
    • شؤون الأسرى
    • شؤون اسرائيلية
  • صوتيات ومرئيات
  • ترجمات اسرائيلية
  • زوايا
    • الاسرة والمجتمع
    • أقلام واراء
    • ثقافة وادب
    • حوار الاسبوع
    • مقابلات صحفية
    • وثائق ومعاهدات دولية
قراءة «داعش» والقوميون العرب
Share
Aa
جبهة النضال الشعبي الفلسطينيجبهة النضال الشعبي الفلسطيني
Aa
  • الرئيسية
  • عن الجبهة
  • اخبار الجبهة
  • الاخبار
  • صوتيات ومرئيات
  • ترجمات اسرائيلية
  • زوايا
ابحث
  • الرئيسية
  • عن الجبهة
    • الدكتور ســـمير غـــوشة “فارس القدس”
    • الامين العام الدكتور احمد مجدلاني
    • البرنامج السياسي
    • الكتل النقابية
    • مجلة نضال الشعب
    • وثائق خاصة بالجبهة
    • شهداء جبهة النضال الشعبي الفلسطيني
  • اخبار الجبهة
  • الاخبار
    • شؤون فلسطينية
    • شؤون عربية ودولية
    • شؤون الأسرى
    • شؤون اسرائيلية
  • صوتيات ومرئيات
  • ترجمات اسرائيلية
  • زوايا
    • الاسرة والمجتمع
    • أقلام واراء
    • ثقافة وادب
    • حوار الاسبوع
    • مقابلات صحفية
    • وثائق ومعاهدات دولية
Have an existing account? Sign In
Follow US
جبهة النضال الشعبي الفلسطيني > الاخبار > شؤون عربية ودولية > «داعش» والقوميون العرب
الاخبارشؤون عربية ودولية

«داعش» والقوميون العرب

shello
shello 2014/08/07
Updated 2014/08/07 at 9:36 صباحًا
Share
SHARE

fc3881778e57480d9a47b6d0a2207579

في حديث مع صديق «داعشي الهوى»، استرسلت في الكلام عن الجماعات المسلحة المتأسلمة عبر التاريخ ودورها في نكبات الأمة، حتى وصلت إلى دور «القاعدة» ومعها بن لادن في ما نشهد اليوم من دمار وخراب في دول العالم الإسلامي، وكيف أنها لم تخدم في حقيقة الأمر سوى من تسميهم في أبجدياتها الأعداء، بلا أدنى طائل يمكن تصنيفه في المكاسب للإسلام أو للمسلمين، فقاطعني الصديق مذكراً بأساس الدولة العباسية التي كانت نشأتها عبر حركات سرية جذبت إليها الإهتمام حتى سادت عقب الدولة الأموية. كلام الصديق أعادني إلى عبارة من كتاب «مقاتل من الصحراء» للأمير خالد بن سلطان، حين كان يروي قصة الطائرة السعودية التي كانت تحمل أسلحة لدعم ملوك اليمن ضد الثوريين المدعومين من جمال عبدالناصر، وكيف حولت مسارها إلى القاهرة، وطلب قادتها اللجوء السياسي إلى مصر كاشفين عمّا في حمولتها ومعللين خيانتهم لبلدهم السعودية بأن: «واجبهم القومي لا يسمح لهم بأداء ما كلفوا به»!

في السابق عانى السعوديون كثيراً جراء طموحات القوميين العروبيين وأحلامهم التوسعية، إبتداء من جمال عبدالناصر وليس انتهاء بالأحزاب القـــومية التــــي ملأت بضجيج حناجرها فضــــاءات الكلام فقط، وأهملت في سبـــيل أهدافها البراقة كل معاني التنمية والتــــقدم حين ضيقت بديكتاتورياتها كل الفـــضاءات، فتاريخ هؤلاء الحافل بأنواع الـــهزائم والنكسات والنكبات على الأمة حكم عليهم في نهاية المطاف بالإندثار، بعد أن تعالت صيحات أخرى تحريضية سحبت البساط من تحتهم بإســـم الدين هذه المرة، ليبقى العداء لكل مـــن لا يتفق معهم الجامع الوحيد في ما بينـــهم باعتباره عقبة تجب إزالتها من أجل الوصـــول، لذلك فإن الإنشغال في الإستهداف المباشر للسعودية سواء من الأحزاب القومية أم من الجماعات والأحزاب المتأسلمة، ينبغي ألا يغيب عنا السبب في ذلك، والذي هو بالتأكيد ليس عمق مكانها في نفوس المسلمين أو غناها النفطي، وإنما علم أولئك المؤكد بأن لديهم فيها كثير من المتعاطفين، الذين سيشكلون «بحسب مخططاتهم» أرضـــية صلبة تتلقف أفكارهم وتُنازع فــي سبيلها، ثم تكون في النهاية الحاضن لهم والمنطلق نحو تحقيق طموحاتهم التي يغذيها عبر التاريخ المتربصون بأمن السعودية واستقرارها.

اليمن والعراق بؤرتا نزاعات لا تنتهي، شكلت منهما مناطق رخوة أمنياً تمثل بالنسبة للسعوديين تهديداً ليس من السهل تجاهله، وإن كان العراق باستثناء إحتلال الكويت وما تبعه من تداعيات أقل تهديداً في الواقع من اليمن، التي ظلت منذ سقوط الملكية ثغرة أمنية مؤرقة استخدم عبدالناصر قسماً من مواطنيها لضرب استقرار السعودية، كما حصل عام 1966 حين قامت مجموعة من اليمنيين الموالين له بتفجير قنبلة في فندق «زهرة الشرق» وأخرى في وزارة التجارة معلنة عن أول عمل إرهابي يحصل في العاصمة الرياض، بعد أن كان استخدم أراضيها لتقلع منها الطائرات وتضرب في أبها وجازان ونجران سنة 1962، وتصل إلى شمال مدينة جدة حيث تم إنزال كميات من الأسلحة كشفت عنها السلطات في حينه. ولا تزال اليمن أرضا خصبة للإرهابيين الذي يستغلون غياب السيطرة الحكومية على كامل أراضي الدولة، حتى أضحت الملاذ الآمن للجماعات المسلحة ونقطة الإنطلاق نحو السعودية للقيام بعمليات كان آخرها أحداث شرورة.

التحديات الأمنية قائمة لبلد مثل السعودية بحكم موقعها الجغرافي وسط منطقة ساخنة في الأحداث وهذا أمر ثابت، لكن المتغير هو الحالة الثقافية، فالناصريون السعوديون غيروا مواقفهم بعد هجومه عليها، وكذلك المتعاطفون مع القاعدة.

الغريب هو حالة التعاطف الحاصلة اليوم مع جماعة كـ «داعش» التي لا تخطئ عيون المتتبعين لمسيرتها خروجها عن جادة الصواب وانحرافاتها الفكرية. وإن كانت السعودية عالجت في ستينات القرن الماضي عمليات القوميين بالحزم وعدم التساهل بنفس القدر من الشدة مع منتسبي الفكر القاعدي خلال السنوات العشر الماضية، فإنها مطالبة اليوم إضافة إلى ذلك بأن لا تغفل الجانب الآخر من مسببات التعاطف والإندماج عند البعض مع الفكر الأسود الذي يقدمه الدواعش على طبق من الدم، والذي يتقدمه بلا شك الخطاب الديني المتشدد الذي يتولاه عدد ليس بالهين من الدعاة على أبواب «الدمار»، فهؤلاء اعتنوا بإبراز ما يوافق أهواءهم تاريخياً وما يخدم أجنداتهم التطلعية، وإن كان الطريق إلى ذلك مفروشاً بالجماجم، متجاهلين في شكل فظ الفارق الشاسع بين مرحلتين مهمتين من مراحل العمل السياسي المنضبط في الإسلام، هما المرحلة المكية والمرحلة المدنية، فيما نحتاج في ظل الظروف العالمية التي شكلت القوى الدولية إلى إعادة قراءة الأولى منهما بكل تفاصيلها، وهو ما لن يتأتى إلا من خلال فتح الباب أمام الحوار الجاد الذي ينخل المخزون «المتحجر» في عقول هؤلاء السعوديين، جراء سنوات من التلقين الممنهج الذي يرى في الحاضر وقتاً مهيئاً للحصاد لا يقبل التأخير! مع عدم غض الطرف عن شكل المنحنى الإقتصادي الذي يتدرج سريعاً نحو الأسفل مستنزفاً جيـــوب السعوديين وطاقاتهم النفسية، فالإصلاحات الإقتصادية «الملموسة» ينـــبــغي لها اليوم أن تسبق الإصلاحات المشـــهودة تنموياً، ولن أتحدث عن زيادة الرواتب التي قد تكلف البلد من ناحية التضخم أكثر من أن تفيدها، لكن الحلول الإستراتيجية السريعة لمعضلة كغلاء أسعار الأراضي أو قيام الحكومة بدعم السلع الغذائية، وكذلك فتح باب التأمين الصحي على المواطنين السعوديين، كفيلة بتحقيق الأمن النفسي وتحقيق معادلة المواطنة التكافلية التي لا تقبل المساومة. كل هذا بانتظار الطفرة التعليمية الموعودة التي لن نطالب بثمرات حصادها قبل جيل من الآن، يحمل الراية «الجديدة» والمتناسقة من جيل سبقه نخرت ما تسمّى بالصحوة الإسلامية عقله حتى بات يئن من وطأة تناقضاتها ولا يلوي على شيء.

بقي أن نقول إن «داعش» التي تحارب في «عيون الكثيرين» بطش بشار الأسد واضطهاد نوري المالكي لسنّة العراق، وتطبق في الأماكن التي تستحوذ عليها الحدود الشرعية كما يفهمها عوام الناس، كانت من الغباء الإستراتيجي بمكان – والفضل في ذلك لله – حين جعلت التوحش بإسم الدين مفهوماً تخاطب الآخرين من خلاله، لتؤكد للسعوديين في رسالة مهمة: أن انتبهوا من «هوامير» الظلام بينكم، فإننا لن نتمدد إلا بمساعدتهم وعونهم.

الحياة اللندنية

shello 2014/08/07
Share this Article
Facebook Twitter Whatsapp Whatsapp Telegram Email Copy Link Print
Leave a comment

اترك تعليقاً

يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.

You Might Also Like

اخبار الجبهةالاخبارمواضيع مميزة

النضال الشعبي : تشارك بالكرى ال77 للنكبة في سفارة فلسطين

2025/05/15
اخبار الجبهةالاخبارمواضيع مميزة

النضال الشعبي : تشارك الاتحاد العام للمرأة الفلسطينية اعتصام بذكرى ال77 للنكبة

2025/05/15
اخبار الجبهةالاخبارمواضيع مميزة

النضال الشعبي :في ذكرى النكبة وحرب الابادة على شعبنا” لن نرحل وباقون بأرضنا ونرفض التهجير

2025/05/15
اخبار الجبهةالاخبارمواضيع مميزة

علوش: هناك تأثير واسع لـ “أوجلان” وقد آن الأوان ينال حريته

2025/05/15
جبهة النضال الشعبي الفلسطينيجبهة النضال الشعبي الفلسطيني
Follow US

حقوق النشر محفوظة@ الاعلام المركزي-جبهة النضال الشعبي الفلسطيني

Removed from reading list

Undo
على العافية

ادخل حسابك

Lost your password?