جبهة النضال الشعبي الفلسطينيجبهة النضال الشعبي الفلسطيني
  • الرئيسية
  • عن الجبهة
    • الدكتور ســـمير غـــوشة “فارس القدس”
    • الامين العام الدكتور احمد مجدلاني
    • البرنامج السياسي
    • الكتل النقابية
      • كتلة نضال المعلمين
      • كتلة نضال المراة
      • كتلة نضال العمال
      • كتلة نضال الطلبة
    • مجلة نضال الشعب
    • وثائق خاصة بالجبهة
    • شهداء جبهة النضال الشعبي الفلسطيني
  • اخبار الجبهة
  • الاخبار
    • شؤون فلسطينية
    • شؤون عربية ودولية
    • شؤون الأسرى
    • شؤون اسرائيلية
  • صوتيات ومرئيات
  • ترجمات اسرائيلية
  • زوايا
    • الاسرة والمجتمع
    • أقلام واراء
    • ثقافة وادب
    • حوار الاسبوع
    • مقابلات صحفية
    • وثائق ومعاهدات دولية
قراءة “سنة كبيسة” عند اليهود تدفع لاستثمارات اسرائيلية ضخمة مع مزارعين فلسطينيين
Share
Aa
جبهة النضال الشعبي الفلسطينيجبهة النضال الشعبي الفلسطيني
Aa
  • الرئيسية
  • عن الجبهة
  • اخبار الجبهة
  • الاخبار
  • صوتيات ومرئيات
  • ترجمات اسرائيلية
  • زوايا
ابحث
  • الرئيسية
  • عن الجبهة
    • الدكتور ســـمير غـــوشة “فارس القدس”
    • الامين العام الدكتور احمد مجدلاني
    • البرنامج السياسي
    • الكتل النقابية
    • مجلة نضال الشعب
    • وثائق خاصة بالجبهة
    • شهداء جبهة النضال الشعبي الفلسطيني
  • اخبار الجبهة
  • الاخبار
    • شؤون فلسطينية
    • شؤون عربية ودولية
    • شؤون الأسرى
    • شؤون اسرائيلية
  • صوتيات ومرئيات
  • ترجمات اسرائيلية
  • زوايا
    • الاسرة والمجتمع
    • أقلام واراء
    • ثقافة وادب
    • حوار الاسبوع
    • مقابلات صحفية
    • وثائق ومعاهدات دولية
Have an existing account? Sign In
Follow US
جبهة النضال الشعبي الفلسطيني > الاخبار > شؤون فلسطينية > “سنة كبيسة” عند اليهود تدفع لاستثمارات اسرائيلية ضخمة مع مزارعين فلسطينيين
الاخبارشؤون فلسطينية

“سنة كبيسة” عند اليهود تدفع لاستثمارات اسرائيلية ضخمة مع مزارعين فلسطينيين

shello
shello 2014/11/11
Updated 2014/11/11 at 10:27 صباحًا
Share
SHARE

17246909_url

رام الله- القدس  دوت كوم- مهند العدم- مع حلول “السنة الكبيسة” عند اليهود سارع مستثمرون اسرائيليون لتوقيع اتفاقيات ضخمة مع مزارعين فلسطينيين، من اجل زراعة مساحات واسعة في المناطق الفلسطينية وغور الاردن، بغية توفير آلاف الاطنان من احتيجات اسرائيل اليومية من الخضروات حيث تحظر معتقداتهم الدينية زراعة او أكل ثمار الاراضي التي يمتلكوها.

وحسب التقويم العبري فان “السنة الكبيسة” تحل كل سبع سنوات، وتمنع الشريعة اليهودية اتباعها في هذه السنة من زراعة أو قطف ثمار الأراضي التي يمتلكونها اليهود، وعليه فان المتدينين اليهود يتوجهون الى المزارع الفلسطينية لتلبية احتياجاتهم.

ومع دخول سنة “الحرام ” السنة الكبيسة، زرع الفلسطينيون آلاف الدونمات بمختلف انواع المزروعات للاستفادة من هذه الفرصة، الا ان البوادر لا تبشر بموسم جيد بل على العكس فانه تظهر احتمالات لخسائر فادحة قد تطيح بالمزارعين، كما قال اكثر مزارع في احاديث مع  القدس دوت كوم.

وترجع مخاوف المزارعين من الاستثمارات الاسرائيلية الضخمة حيث تم توقيع “عقود مطاطية” غير ملزمة للشريكات الاسرائيلية بشراء المنتجات الزراعية الفلسطينية، تتيح التملص من بنود هذه العقود بسهولة من خلال الادعاء بان المنتج “غير مطابق للمقاييس”، الامر الذي يهدد المزارعين بخسائر فادحة، وهو ما حصل فعليا مع اكثر من مزارع بالرغم من ان الموسم ما زال في بدايته.

وحسب بعض العقود التي اطلعت  القدس دوت كوم عليها فان “الشركات الاسرائيلية تقوم بمد المزارعين بالبذور والاشتال ومبلغ من المال، وكاميرات لمراقبة المزرعة (يتم ربطها مع خاخام اسرائيلي لمراقبة المحصول والتأكد من عدم وجود تلاعب بالمحصول)، وبالمقابل يلتزم المزارع الفلسطيني بتوفير محصول وفق المقاييس والمعايير الاسرائيلية”.

وقال المزارع اياد ملوح من طولكرم، ان بعض التجار والمستثمرين اليهود الذين يتملصون من عقودهم الموقعة مع المزراعين الفلسطينيين ما يتسبب بخسائر فادحة عند المزارع الفلسطيني الذي لا يستطيع تسويق منتجه، كما وان هناك تجار فلسطينيون من “المضاربين” الذين يتلاعبون بالاسعار مما يتسبب بزيادة خسائر المزارع الفلسطيني.

واشار ملوح الى ان محصول “الخيار” كان احد الامثلة على الخسائر التي وقعت خلال الاسابيع الماضية نتيجة هذا التلاعب وامتناع التجار الاسرائيليين عن أخذ المحصول، مضيفا ان المزارعين اضطروا الى اتلاف مئات الاطنان من “الخيار”.

وقال ملوح وهو من كبار التجار والمزراعين في المنطقة ” الموسم الزراعي سيء وبوادر السنة الكبيسة مخيبة”، مشيرا الى ان المزارعين غارقين في الديون، وان لجوء اسرائيل الى الاستيراد من الاردن سيزيد من خسائر المزارع الفلسطيني.

واعرب المزارع غالب صعايدة وهو من كبار المزارعين في منطقة الاغوار عن قلقه من خسارة الموسم جراء تقلب السوق وتقلب متطلبات التاجر الاسرائيلي.

واشار صعايدة وهو احد الموقعين على عقد مع مستثمر اسرائيلي انه زرع مساحات واسعة من الخضروات بعد تعهد التاجر الاسرائيلي بموجب الاتفاقية على شراء خضرواته، موضحا ان عملية التسويق تبدأ بوصول خاخام يهودي للمرزعة للتأكد من هوية منشأ المحصول والارض التي زرع بها، حيث يطلب من المزارع الفلسطيني اثبات هوية الارض، ومن ثم يقوم بختم المحصول على انها منتج “حلال” (حسب الشريعة اليهودية) ليتم تسويقها داخل اسرائيل.

وقال صعايدة، ان الاف الدونمات الفلسطينية زرعت لهذا الغرض، وان مشكلة المزارع الفلسطيني تكمن في غياب التسويق لمنتجاته، وفي هذا السنة تكون الفرصة متاحة له ويأمل الاستفادة منها لتعويض خسائره السابقة وتحقيق ربح مجد.

وفي المقابل فقد علمت دوت كوم من مصادر محلية “ان بعض المزارعين اليهود يقومون بالاتفاق مع مزارعين فلسطينيين لتسويق منتجاتهم على انها منتج فلسطيني، ويجلبون محاصليهم الى المزارع الفلسطينية بغية تبيضها، من خلال قيام المزارع الفلسطيني بتقديمها امام الخاخام على انها من انتاجه، ما يدفع المتدينين اليهود لاجراء عمليات تفتيش واسعة على المزارع الفلسطينية لمنع حدوث ذلك”.

وقامت بعض الشركات الاسرائيلية بانشاء مختبرات لها في بعض المزارع الفلسطينية بغية التاكد من سلامة المنتج وصحته، حيث اشارت بعض المصادر التي فضلت عدم ذكر اسمها لدوت كوم، ان المتدينيين اليهود الذين يشرفون على عملية التسويق “يفرضون شروطا صارمة للموافقة على المنتجات الفلسطينينة مما تسبب في خسارات واسعة للمزارعين”.

ويستفيد ايضا من هذه السنة مزارعو الاردن، الذين وقعوا صفقات ضخمة مع شركات اسرائيلية، لتصدير محاصليهم الى اسرائيل، حيث رصدت حركة نشطة للشاحنات المحملة بالخضروات القادمة من الاردن الى اسرائيل.

ويتخوف المواطن الفلسطيني من ارتفاع اسعار الخضروات في ظل حاجة السوق الاسرائيلي الى كميات ضخمة من الخضروات والمنتجات الزراعية، حيث وصل كيلو البندورة في متاجر مدينة رام الى 6 شواقل، فيما تواصل بقية الخضروات صعودها، وذلك بفعل ارتباط الكثير من المزارعين الفلسطينيين بعقود تسويقية مع تجار يهود، كما يقول ذلك بعض اصحاب متاجر الخضروات.

من جهته، قال مدير عام التسويق في وزارة الزراعة طارق أبو لبن ، ان “ارتفاع سعر البندورة في هذا الفترة يعتبر امرا اعتياديا كل سنة بفعل انتقال زراعة البندورة من الساحل والمناطق الجبلية الى منطقة الغور، حيث تحدث فجوة بين الكمية المنتجة والمطلوبة”، مضيفا ان الاغوار ستبدأ بالانتاج خلال الايام المقبلة الذي من شأنه ان ينخفض سعرها.

واوضح ان ارتفاع سعر البندورة ليس مرتبطا “بالسنة الكبيسة” عند اليهود المتدينيين، وان لهذه السنة مزارعيها ولن تتأثر السوق الفلسطينية بها.

shello 2014/11/11
Share this Article
Facebook Twitter Whatsapp Whatsapp Telegram Email Copy Link Print
Leave a comment

اترك تعليقاً

يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.

You Might Also Like

اخبار الجبهةالاخبارمواضيع مميزة

اتحاد نضال العمال يتلقى برقيتي تهنئة من “أطاك المغرب” و”اتحاد الجيل الجديد” بإنجاز مؤتمره العام

2025/05/23
اخبار الجبهةالاخبارمواضيع مميزة

النضال الشعبي تكرم أطفال روضة المطلة في الحسينية

2025/05/23
اخبار الجبهةالاخبارمواضيع مميزة

الرئيس يستقبل وفدا من جبهة النضال الشعبي الفلسطيني

2025/05/23
الاخبارشؤون الأسرى

منظومة سجون الاحتلال تمارس محاولات تصفية لمجموعة من رموز وقادة الحركة الأسيرة في زنازين العزل الانفرادي

2025/05/22
جبهة النضال الشعبي الفلسطينيجبهة النضال الشعبي الفلسطيني
Follow US

حقوق النشر محفوظة@ الاعلام المركزي-جبهة النضال الشعبي الفلسطيني

Removed from reading list

Undo
على العافية

ادخل حسابك

Lost your password?