جبهة النضال الشعبي الفلسطينيجبهة النضال الشعبي الفلسطيني
  • الرئيسية
  • عن الجبهة
    • الدكتور ســـمير غـــوشة “فارس القدس”
    • الامين العام الدكتور احمد مجدلاني
    • البرنامج السياسي
    • الكتل النقابية
      • كتلة نضال المعلمين
      • كتلة نضال المراة
      • كتلة نضال العمال
      • كتلة نضال الطلبة
    • مجلة نضال الشعب
    • وثائق خاصة بالجبهة
    • شهداء جبهة النضال الشعبي الفلسطيني
  • اخبار الجبهة
  • الاخبار
    • شؤون فلسطينية
    • شؤون عربية ودولية
    • شؤون الأسرى
    • شؤون اسرائيلية
  • صوتيات ومرئيات
  • ترجمات اسرائيلية
  • زوايا
    • الاسرة والمجتمع
    • أقلام واراء
    • ثقافة وادب
    • حوار الاسبوع
    • مقابلات صحفية
    • وثائق ومعاهدات دولية
قراءة صراع الأبجدية
Share
Aa
جبهة النضال الشعبي الفلسطينيجبهة النضال الشعبي الفلسطيني
Aa
  • الرئيسية
  • عن الجبهة
  • اخبار الجبهة
  • الاخبار
  • صوتيات ومرئيات
  • ترجمات اسرائيلية
  • زوايا
ابحث
  • الرئيسية
  • عن الجبهة
    • الدكتور ســـمير غـــوشة “فارس القدس”
    • الامين العام الدكتور احمد مجدلاني
    • البرنامج السياسي
    • الكتل النقابية
    • مجلة نضال الشعب
    • وثائق خاصة بالجبهة
    • شهداء جبهة النضال الشعبي الفلسطيني
  • اخبار الجبهة
  • الاخبار
    • شؤون فلسطينية
    • شؤون عربية ودولية
    • شؤون الأسرى
    • شؤون اسرائيلية
  • صوتيات ومرئيات
  • ترجمات اسرائيلية
  • زوايا
    • الاسرة والمجتمع
    • أقلام واراء
    • ثقافة وادب
    • حوار الاسبوع
    • مقابلات صحفية
    • وثائق ومعاهدات دولية
Have an existing account? Sign In
Follow US
جبهة النضال الشعبي الفلسطيني > زوايا > ثقافة وادب > صراع الأبجدية
ثقافة وادبزوايا

صراع الأبجدية

shello
shello 2016/11/15
Updated 2016/11/15 at 10:40 صباحًا
Share
SHARE

349-2
حتى أوائل القرن العشرين ظلّت ألبانيا تعتبر نفسها جزءاً من الشرق وثقافته، ليس لأغلبيتها المسلمة فقط، بل لسبب آخر مهم هو أن أدبها ظلّ يُكتب منذ القرن الخامس عشر بالأبجدية العربية وتدرّس العربية في مدارسها.
ولأن الانفصال الأبجدي تتبعه انفصالات، على رأسها الاجتماعي/السياسي/الثقافي، فالتبعية للغرب، ركّزت قوى حول ألبانيا، النمسا وإيطاليا، على محو الأبجدية العربية، وإحلال اليونانية واللاتينية محلّها.
نجح هذا المسعى عام 1920، حين تبنّت ألبانيا الحرف اللاتيني، فطُمس التراث الأبجدي كلّه، وعاد البحث عن هذا التراث بعد نهاية الحرب العالمية الثانية، واكتشف بين العامين 1950 و1953 أدبٌ واسع؛ قصص وملاحم ودواوين شعرية وكتب فلسفية ودينية، وأعيدت كتابة تاريخ الأدب الألباني.
حتى الآن لا يُعرف تأثير تغييب الأبجدية العربية على المخيّلة الألبانية، لأنه رغم تغييبها كلغة، ظلت ألفاظها وتعابيرها متداولة شعبياً، ولا نشك أن لها فاعليتها التي تحتاج إلى حماية ضد أمثال الروائي إسماعيل كادريه الذي ألصق نفسه بالحزب الشيوعي الذي مهّد لإطلالةِ العالم الواسعة على رواياته، ثم قفز هارباً حين أوشكت سفينة الحزب والوطن على الغرق، وصولاً إلى التصاقه بالصهيونية في شباط/ فبراير 2015.
محمد الأسعد

shello 2016/11/15
Share this Article
Facebook Twitter Whatsapp Whatsapp Telegram Email Copy Link Print
Leave a comment

اترك تعليقاً

يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.

You Might Also Like

أقلام واراءزوايا

أزمة غزة بين الرؤى الإسرائيلية والأمريكية .. بقلم :لواء. محمد إبراهيم الدويرى

2025/05/12
أقلام واراءزوايا

اللاجئون الفلسطينيون في سوريا الجديدة .. بقلم :ماجد عزام

2025/05/12
أقلام واراءزوايا

بين التضحية وحاجات الإنسان الأساسية الكاتب: عبد الغني سلامة

2025/05/12
أقلام واراءزوايا

الكلّ في انتظار ترامب الكاتب: طلال عوكل

2025/05/12
جبهة النضال الشعبي الفلسطينيجبهة النضال الشعبي الفلسطيني
Follow US

حقوق النشر محفوظة@ الاعلام المركزي-جبهة النضال الشعبي الفلسطيني

Removed from reading list

Undo
على العافية

ادخل حسابك

Lost your password?