جبهة النضال الشعبي الفلسطينيجبهة النضال الشعبي الفلسطيني
  • الرئيسية
  • عن الجبهة
    • الدكتور ســـمير غـــوشة “فارس القدس”
    • الامين العام الدكتور احمد مجدلاني
    • البرنامج السياسي
    • الكتل النقابية
      • كتلة نضال المعلمين
      • كتلة نضال المراة
      • كتلة نضال العمال
      • كتلة نضال الطلبة
    • مجلة نضال الشعب
    • وثائق خاصة بالجبهة
    • شهداء جبهة النضال الشعبي الفلسطيني
  • اخبار الجبهة
  • الاخبار
    • شؤون فلسطينية
    • شؤون عربية ودولية
    • شؤون الأسرى
    • شؤون اسرائيلية
  • صوتيات ومرئيات
  • ترجمات اسرائيلية
  • زوايا
    • الاسرة والمجتمع
    • أقلام واراء
    • ثقافة وادب
    • حوار الاسبوع
    • مقابلات صحفية
    • وثائق ومعاهدات دولية
قراءة عائلات غزية تشتكي من قلة الإمكانيات في «مراكز الإيواء»… تفترش ساحات المدارس والمشافي والكنائس خوفا من المجازر
Share
Aa
جبهة النضال الشعبي الفلسطينيجبهة النضال الشعبي الفلسطيني
Aa
  • الرئيسية
  • عن الجبهة
  • اخبار الجبهة
  • الاخبار
  • صوتيات ومرئيات
  • ترجمات اسرائيلية
  • زوايا
ابحث
  • الرئيسية
  • عن الجبهة
    • الدكتور ســـمير غـــوشة “فارس القدس”
    • الامين العام الدكتور احمد مجدلاني
    • البرنامج السياسي
    • الكتل النقابية
    • مجلة نضال الشعب
    • وثائق خاصة بالجبهة
    • شهداء جبهة النضال الشعبي الفلسطيني
  • اخبار الجبهة
  • الاخبار
    • شؤون فلسطينية
    • شؤون عربية ودولية
    • شؤون الأسرى
    • شؤون اسرائيلية
  • صوتيات ومرئيات
  • ترجمات اسرائيلية
  • زوايا
    • الاسرة والمجتمع
    • أقلام واراء
    • ثقافة وادب
    • حوار الاسبوع
    • مقابلات صحفية
    • وثائق ومعاهدات دولية
Have an existing account? Sign In
Follow US
جبهة النضال الشعبي الفلسطيني > الاخبار > شؤون فلسطينية > عائلات غزية تشتكي من قلة الإمكانيات في «مراكز الإيواء»… تفترش ساحات المدارس والمشافي والكنائس خوفا من المجازر
الاخبارشؤون فلسطينية

عائلات غزية تشتكي من قلة الإمكانيات في «مراكز الإيواء»… تفترش ساحات المدارس والمشافي والكنائس خوفا من المجازر

shello
shello 2014/07/24
Updated 2014/07/24 at 9:50 صباحًا
Share
SHARE

 23qpt976

غزة ـ «القدس العربي» : تفترش آلاف العائلات الغزية ساحات المدارس التي حولت الى»مراكز إيواء»، وتقضي أيضا ليالها في ساحات بعض المشافي، في ما لجأ عدد منها إلى أحد الكنائس، بعد أن فرت من مناطق الحدود خشية من الموت بصواريخ إسرائيل التي تضرب مناطق سكناهم بكثافة منذ بداية الهجوم البري للجيش الإسرائيلي قبل أسبوع.
وفي محاولة للبحث عن أمل بسيط بالحياة، فر أكثر من 100 ألف فلسطيني، الغالبية العظمة منهم أطفال ونساء وشيوخ، من المناطق الشرقية والشمالية لقطاع غزة، التي بدأ فيها جيش الاحتلال قبل أسبوع عملية برية ، ولجأوا جميعا تحت وطأة الرصاص وأطنان القذائف التي تساقط فوق رؤوسهم إلى أماكن في عمق أكبر في القطاع، على أمل النجاة.
وواجه عدد كبير منهم خطر الموت خلال الفرار، وبعضهم نزق وتقطع جسده من قذائف أطلقتها قوات الاحتلال وتساقطت عليهم لحظة الفرار، كما حدث في مجزرة حي الشجاعية قبل أيام، وبينهم عائلات قضت بالكامل، في قصف استهدفها عند لجوئها في منازل أقارب لهم وسط مدينة غزة، حيث لاحقتهم إلى هناك صواريخ الموت الإسرائيلية.
ففي عشرات المدارس التي أقامتها وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «الأونروا» يفترش أكثر من 100 ألف فلسطيني الأرض جلهم من الصغار والنساء، بحثا عن دقائق هادئة للنوم، رغم عدم تجهيز هذه المدارس التي باتت «مراكز إيواء» بأدنى الاحتياجات المطلوبة.
ففي تلك المدارس يشتكي السكان من قلة الطعام والشراب، والأغطية وفراش النوم، ومن الازدحام الكبير في المبيت، فيشيرون إلى أن بعض المدارس يضطر أكثر من 50 شخصا للمبيت في غرفة دراسية واحدة لا تتسع في الحالات الطبيعة سوى لنوم أقل من خمس هذا الرقم.
وهناك في مدرسة إيواء وسط مدينة غزة تقول المسنة سعدية ويفوق عمرها الـ 70 عاما، أنها وأسرتها والفارين معها يعيشون وضعا صعبا، وتشير إلى أحد أحفادها وكان يلهو على مقربة منها، وتقول «الاطفال مالهم (لا يملكون) غير إلي لابسينه»، وتقصد بذلك أنهم لا يملكون سوى الملابس التي تغطي أجسادهم.
وقد خرج أهالي الحدود وتحديدا من حي الشجاعية دون أن يحملوا معهم ما ينفعهم في رحلة النزوح الجديدة، خاصة وأنهم اضطروا للخروج تحت وطأة القنابل والقذائف. وأظهرت صور التقطت من أحد مراكز الإيواء قيام نسوة وأطفال بالإفطار عند المغرب على قليل من الطماطم والخيار.
وتقوم مؤسسات خيرية ومجتمعية بتوصيل أغذية ومعلبات للأسر المقيمة في مراكز الإيواء، لكن لا تساهم المساعدات المقدمة للاجئين في تأمين حياة كريمة، فهناك نقص حاد في الأغطية والملابس.
وكانت وكالة «الأونروا» قد أطلقت نداء استغاثة عاجل للمجتمع الدولي تطالبه فيه بدفع 60 مليون دولار بصورة عاجلة لإغاثة غزة، ولتوفير المواد الغذائية والاحتياجات الطارئة.
ولا يفارق الخوف ولا ذكريات الخروج المريرة من المنازل سكان حي الشجاعية الذين لجأوا لـ»مراكز الإيواء»، خاصة وأنهم خرجوا قسرا بعد أن تعرضت أجزاء كبيرة من الحي الواقع شرق مدينة غزة للدمار جراء القصف المدفعب العشوائي، أدى إلى سقوط اكثر من 70 شهيدا، وهناك ضحايا لا زالوا تحت ركام المنازل.
ويراقب هناك الأطفال أصوات الطائرات التي تغير بين الحين والآخر على غزة، ويفزعون من صوت الانفجارات المتتالية للقذائف الصاروخية، ويقول محمد زيارة أنهم في هذا المكان غير آمنين، ويخشى من قصف إسرائيلي قد يطول «مراكز الإيواء».
وقبل يومين استهدفت قذيفة إسرائيلية أحد «مراكز الإيواء» وسط قطاع غزة، فأوقعت جريحا، وفي حرب عام 2008، أدت الغارات المتعمدة على مدرسة الفاخورة عن سقوط عشرات الشهداء من الفارين من مناطق الحدود.
وكان الفرار من المنازل تجاه «مراكز الإيواء» قد بدأ منذ الساعات الأولى للهجوم البري على القطاع، بعد أن ألقت الطائرات الإسرائيلية منشورات ورقية واتصالات على هواتف السكان، تطالبهم بتمغادرة منازلهم، وتحذرهم من البقاء.
وعقب مجزرة حي الشجاعية، اضطرت عائلات تبحث عن الأمان بشكل أكبر للجوء إلى حديقة صغيرة في مشفى الشفاء الطبي لقضاء ليلتها، وأخرى لجأت إلى أحد كنائس غزة للمبيت هناك.
ففي حديقة مشفى الشفاء وتقع خلف مبنى الجراحة، تفترش عدد من العائلات الأرض، وتقضى ليلتها، تستمع لأبواق سيارات الإسعاف التي لا تكاد تنقطع وهي تنقل مصابين وأشلاء وشهداء إلى هذا المشفى الأكبر في قطاع غزة. كذلك لجأت عدة عائلات أخرى من الحي المنكوب إلى إحدى كنائس عزة، وتقع في حي الزيتون، واتخذتها ملجأ، بترحيب من القائمين عليها، في مشهد يظهر وحدة الفلسطينيين وقت المعاناة.
ويعتقد من لجأوا إلى الكنيسة أن هذا المكان سيكون أكثر أمنا من المدارس التي استهدفت، ومن المشافي التي تعرضت للقصف الإسرائيلي. ويتحدث النازحون للكنيسة عن «معاملة حسنة» تلقوها منذ اللحظات الأولى للوصول إلى هناك، ويقول رفيق سكر وهو أحد الرجال الذين لجأوا مع عوائلهم للكنيسة هنا أفضل مكان شعرنا فيه بالأمان»، وتحدث هو وإحدى السيدات من عائلته عن قيام القائمين على الكنيسة بتوفير احتياجاتهم اللازمة من طعام وملابس وأغطية.
وتقضي العائلات التي وصلت للكنيسة يومها تتنقل في ساحتها، وتخشى المغادرة خوفا من الصواريخ الإسرائيلية، التي لا تزال ذكراها المريرة قائمة، فهناك من العائلات من فقدت العديد من أفرادها في المجزرة.

أشرف الهور

shello 2014/07/24
Share this Article
Facebook Twitter Whatsapp Whatsapp Telegram Email Copy Link Print
Leave a comment

اترك تعليقاً

يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.

You Might Also Like

اخبار الجبهةالاخبارمواضيع مميزة

النضال الشعبي : تشارك بالكرى ال77 للنكبة في سفارة فلسطين

2025/05/15
اخبار الجبهةالاخبارمواضيع مميزة

النضال الشعبي : تشارك الاتحاد العام للمرأة الفلسطينية اعتصام بذكرى ال77 للنكبة

2025/05/15
اخبار الجبهةالاخبارمواضيع مميزة

النضال الشعبي :في ذكرى النكبة وحرب الابادة على شعبنا” لن نرحل وباقون بأرضنا ونرفض التهجير

2025/05/15
اخبار الجبهةالاخبارمواضيع مميزة

علوش: هناك تأثير واسع لـ “أوجلان” وقد آن الأوان ينال حريته

2025/05/15
جبهة النضال الشعبي الفلسطينيجبهة النضال الشعبي الفلسطيني
Follow US

حقوق النشر محفوظة@ الاعلام المركزي-جبهة النضال الشعبي الفلسطيني

Removed from reading list

Undo
على العافية

ادخل حسابك

Lost your password?