جبهة النضال الشعبي الفلسطينيجبهة النضال الشعبي الفلسطيني
  • الرئيسية
  • عن الجبهة
    • الدكتور ســـمير غـــوشة “فارس القدس”
    • الامين العام الدكتور احمد مجدلاني
    • البرنامج السياسي
    • الكتل النقابية
      • كتلة نضال المعلمين
      • كتلة نضال المراة
      • كتلة نضال العمال
      • كتلة نضال الطلبة
    • مجلة نضال الشعب
    • وثائق خاصة بالجبهة
    • شهداء جبهة النضال الشعبي الفلسطيني
  • اخبار الجبهة
  • الاخبار
    • شؤون فلسطينية
    • شؤون عربية ودولية
    • شؤون الأسرى
    • شؤون اسرائيلية
  • صوتيات ومرئيات
  • ترجمات اسرائيلية
  • زوايا
    • الاسرة والمجتمع
    • أقلام واراء
    • ثقافة وادب
    • حوار الاسبوع
    • مقابلات صحفية
    • وثائق ومعاهدات دولية
قراءة قراءة في “ما قاله الغريب” لناصر عطاالله ( هاني السالمي)
Share
Aa
جبهة النضال الشعبي الفلسطينيجبهة النضال الشعبي الفلسطيني
Aa
  • الرئيسية
  • عن الجبهة
  • اخبار الجبهة
  • الاخبار
  • صوتيات ومرئيات
  • ترجمات اسرائيلية
  • زوايا
ابحث
  • الرئيسية
  • عن الجبهة
    • الدكتور ســـمير غـــوشة “فارس القدس”
    • الامين العام الدكتور احمد مجدلاني
    • البرنامج السياسي
    • الكتل النقابية
    • مجلة نضال الشعب
    • وثائق خاصة بالجبهة
    • شهداء جبهة النضال الشعبي الفلسطيني
  • اخبار الجبهة
  • الاخبار
    • شؤون فلسطينية
    • شؤون عربية ودولية
    • شؤون الأسرى
    • شؤون اسرائيلية
  • صوتيات ومرئيات
  • ترجمات اسرائيلية
  • زوايا
    • الاسرة والمجتمع
    • أقلام واراء
    • ثقافة وادب
    • حوار الاسبوع
    • مقابلات صحفية
    • وثائق ومعاهدات دولية
Have an existing account? Sign In
Follow US
جبهة النضال الشعبي الفلسطيني > زوايا > ثقافة وادب > قراءة في “ما قاله الغريب” لناصر عطاالله ( هاني السالمي)
ثقافة وادبزوايا

قراءة في “ما قاله الغريب” لناصر عطاالله ( هاني السالمي)

shello
shello 2016/11/13
Updated 2016/11/13 at 9:57 صباحًا
Share
SHARE

thumbgen-4
غزة – قراءة هاني السالمي : صدر مؤخرا وحديثا جدا مجموعة شعرية للشاعر ناصر عطا الله عن دار الشروق عمان [ما قاله الغريب].. وشاركت المجموعة في معرض الكتاب الدولي في الأردن، وكان من المفترض أن يوقع مجموعته في الأردن، لكن المعابر والحواجز توسع المسافات بين الشاعر وكتبه وإصداراته… قد صدر للشاعر مجموعة “هل يكفي الورد”عن وزارة الثقافة الفلسطينية عام 2004، له مجموعة تحت الطبع [أرملة الغياب] وهو رئيس تحرير أمد للإعلام، ومحرر الصفحة الثقافية في جريدة الصباح الفلسطينية ، وعضو اتحاد الكتاب الفلسطيني.
من هو الغريب في مجموعة الشاعر ناصر عطا الله “ما قاله الغريب”، هل النصوص هي الغريبة وقالت حكايتها، أم ناصر عطا الله هو الغريب لأنه يكتب عن الأشياء ويبتعد عن منطقة الذات في الكتابة؟.
يعتبر الشعر عند عطاالله كتابا مفتوحا يمكن من خلاله أن نصل إلى طبيعة تنشئته الاجتماعية التي رفدت منها حياته الحسية ما بين التدين والغربة، باعتبارها مرحلة بناء الشخصية، وما دامت التجربة الشعرية عند الشاعر صادقة في القول الشعري صفاء الطبيعة حيث يتعامل مع الطبيعة بحذر حيث يتعامل مع النهر أنه نهرا لا يغير ولا يتجرأ على إضافة صورة جديده للنهر.. فإن هذه التنشئة نراها منطبعة في شعره من خلال البوح واللغة المباشرة التقريرية التي تجسد رؤيته للأشياء والعالم،
شَيْئًا ما ….لَمْ يَتَغَيَّرْ
غَيْرَ أَنَّ طِفْلِيَ في داخِلي…
شَهَقَ … بَكى ص 24
بل سافر إلى أماكن متعددة مختلفة، فإن لغته المباشرة، مما يدل على أن الطبيعة تجعله يبوح تقريرا، والوعي وتطور الوعي بالذات والغير يجعلانه يعود إلى الرمز في القول الشعري، استند الشاعر في تجربته الشعرية من قرآن كريم وسنة نبوية وسيرة نبوية وتصوف وشعر غربي وعربي…
ناصر عطا الله هو شاعر مبدع في منطقة الاهتمام بمن حوله، ويطوع النص لخدمة فلسطين وغزة خاصة، وهنا ترفع القبعة لهذا الكاتب الذي يحمل هما كبيرا وموروثا، من نضال الكاتب والمثقفين لجعل فلسطين هي الأول في الإحساس والصورة والتخيل والحب والعشق والموت والحياة واللغة والسفر…
عطا الله لا يكتب ذاته، قبل أن أبدأ في قراءة المجموعة، وأنا عندي شكا أن الشاعر سيكتب عن من حوله، في نص “ثلاثية السّماءِ.. لِلْجَميعِ كافَّةً” يبدا النص
تلملِمُ دائِرَةَ نارِها
يَداها قَمَرانِ
خَصْرُها بَرْدٌ يَقِفُ عِنْدَ الْحافَّةِ
عَيْناها أَعْشاشُ نَيازِك
وهذا يدل أن الغريب رأي هذا المشهد من بعيد وأراد أن يخبره لأحد، هنا أكد شكي باليقين أن ناصر عطا الله يكتب عن الأخر، وهذه منطقة المتعة والهدف التي يصبو لها الشاعر…
في المجموعة تنوع طرح عطا الله في عدة قضايا، من السفر والحب والرفض والكره، وقول كلمة لا، وهنا تشعر أن الشاعر لا يوجد عنده خطا دارميا للمجموعة لكن لأنه أبدع في طرح النصوص بالصورة والدهشة والتأمل في بعض الاوقات، يؤكد النصوص أن كل نصا عالم مكتملا يحمل داخله الخط الدارمي.
اعتمد عطا الله في أغلب النصوص على فكرة “فلاش باك” كأن النص الوحيد قصة كاملة تعكس تاريخا، وهذا واضح في نص “أنا غيرُكَ .. في دمي!” كان استخدامها للإرجاع الفوري (فلاش باك) مُوفقاً من الناحية الفنية، لكنّه رتيب من الناحية الأسلوبية، لأنّه استخدم الفعل تَذكرَّ رغم أنَّ الفعل موظفٌ توظيفاً صحيحاً في:
قالَ الجسرُ لِكليْنا:
تفرّقا.. الغرابُ يتربّصُ عندَ المغيبِ
وقالَ الأعداءُ لنا:
الفعل الماضي الذي استند عليه الشاعر كثير في نصوص المجموعة.. كانَ بإمكانهِ استنطاق الموجودات المكانية التي لها علاقة في عملية التذكير المرويّة مجازاً لتكون أكثر تأثيراً في خلق مساحة أوسع من المتعة والتشويق.
المكان في المجموعة مقتصرا في ثلاث أماكن [غزة، بيروت، صيدا] وهنا مفردة غزة، ذكرت في المجموعة على سبيل المثال 17 مرة لا أقل، وهنا سؤال على هل فضاء الكتاب غزة، هل غزة شباكه الأول الأخير لا أعلم هل غزة تفيد كثيرا النص أم كانت مجرد مكان غني بالإحساس ليعكسه الشاعر في نصه.. اما بيروت وصيدا ذكرت مرة واحدة، يا الله ما هذه غزة لتبتلع كل الاماكن عند الشاعر..
[ أَعِدْني إلى صَيْدا ثانِيَةً] ص 21
[بَيْروتُ تَغْسِلُ الْوَريدَ بِالْمَحَبَّةِ] ص17
حين لا يخدم الخيال الشاعر يلجأ إلى الموسيقى وتجد الكثير أن النصوص موزونا بالسليقة أو متعمدة حيث أن الشاعر مطلع جدا على موسيقى الشعر وهنا منها..
فَهذا النَّصُّ حِراثَتي في الْبَوْحِ
الْماءُ مِنْكِ
رِيّاً في أَرْضِ الرّوحِ … ص37
ختم الشاعر مجموعة بنص شعري طويل وهو عبارة عن شعر الشذره، حيث النص يقدم 19 شذره شعرية، مكثفة قصيرة يصل الشاعر لهدف من النص بشكل أقصر، وهذا يدل أن الشاعر يواكب تتطور القصدية النثرية واجادة كتابتها بكل أشكالها، وتجد أيضا أن المجموعة بها بعد بصري في بعض القصائد، ومع العودة إلى الشذرات كأن الشاعر يقول لنا في المجموعة القادمة سيكون الشكل آخر وعندي احساس كامل أن ناصر عطا الله سيقدم الأفضل عنده في المجموعات القادمة ليوقع اسمه بين شعراء كبار في قطاع غزة عندهم الحس الفني العالي وتجربته قوية وممتعة في الطرح والتجديد…
2
لستُ أحدًا غيري
كلَّ يومٍ أتفقّدُ جيوبَ العتمةِ
أبحثُ عن شعلةٍ ما
أو حجريْن من ذكرٍ وأنثى
كي يولدَ النّورُ
فأعرفُ أين أنا
10
الطّباشيرُ تُعلّمُنا
كيفيّةَ الدّخولِ والخروجِ مِن أنفاقِ القطاراتِ
لكنّهُا يعلّمُنا أيضا
كيفَ بدونِ موتٍ
نَصلبُ الحياةَ
19
قنديلٌ بلا زيتٍ
دميةٌ مملّةٌ
بيَدِ العتمةِ

shello 2016/11/13
Share this Article
Facebook Twitter Whatsapp Whatsapp Telegram Email Copy Link Print
Leave a comment

اترك تعليقاً

يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.

You Might Also Like

أقلام واراءزوايا

أزمة غزة بين الرؤى الإسرائيلية والأمريكية .. بقلم :لواء. محمد إبراهيم الدويرى

2025/05/12
أقلام واراءزوايا

اللاجئون الفلسطينيون في سوريا الجديدة .. بقلم :ماجد عزام

2025/05/12
أقلام واراءزوايا

بين التضحية وحاجات الإنسان الأساسية الكاتب: عبد الغني سلامة

2025/05/12
أقلام واراءزوايا

الكلّ في انتظار ترامب الكاتب: طلال عوكل

2025/05/12
جبهة النضال الشعبي الفلسطينيجبهة النضال الشعبي الفلسطيني
Follow US

حقوق النشر محفوظة@ الاعلام المركزي-جبهة النضال الشعبي الفلسطيني

Removed from reading list

Undo
على العافية

ادخل حسابك

Lost your password?