جبهة النضال الشعبي الفلسطينيجبهة النضال الشعبي الفلسطيني
  • الرئيسية
  • عن الجبهة
    • الدكتور ســـمير غـــوشة “فارس القدس”
    • الامين العام الدكتور احمد مجدلاني
    • البرنامج السياسي
    • الكتل النقابية
      • كتلة نضال المعلمين
      • كتلة نضال المراة
      • كتلة نضال العمال
      • كتلة نضال الطلبة
    • مجلة نضال الشعب
    • وثائق خاصة بالجبهة
    • شهداء جبهة النضال الشعبي الفلسطيني
  • اخبار الجبهة
  • الاخبار
    • شؤون فلسطينية
    • شؤون عربية ودولية
    • شؤون الأسرى
    • شؤون اسرائيلية
  • صوتيات ومرئيات
  • ترجمات اسرائيلية
  • زوايا
    • الاسرة والمجتمع
    • أقلام واراء
    • ثقافة وادب
    • حوار الاسبوع
    • مقابلات صحفية
    • وثائق ومعاهدات دولية
قراءة كذبة المقاومة.. ووهم الانتصار … بقلم : عبد الرحمن الطريري
Share
Aa
جبهة النضال الشعبي الفلسطينيجبهة النضال الشعبي الفلسطيني
Aa
  • الرئيسية
  • عن الجبهة
  • اخبار الجبهة
  • الاخبار
  • صوتيات ومرئيات
  • ترجمات اسرائيلية
  • زوايا
ابحث
  • الرئيسية
  • عن الجبهة
    • الدكتور ســـمير غـــوشة “فارس القدس”
    • الامين العام الدكتور احمد مجدلاني
    • البرنامج السياسي
    • الكتل النقابية
    • مجلة نضال الشعب
    • وثائق خاصة بالجبهة
    • شهداء جبهة النضال الشعبي الفلسطيني
  • اخبار الجبهة
  • الاخبار
    • شؤون فلسطينية
    • شؤون عربية ودولية
    • شؤون الأسرى
    • شؤون اسرائيلية
  • صوتيات ومرئيات
  • ترجمات اسرائيلية
  • زوايا
    • الاسرة والمجتمع
    • أقلام واراء
    • ثقافة وادب
    • حوار الاسبوع
    • مقابلات صحفية
    • وثائق ومعاهدات دولية
Have an existing account? Sign In
Follow US
جبهة النضال الشعبي الفلسطيني > زوايا > أقلام واراء > كذبة المقاومة.. ووهم الانتصار … بقلم : عبد الرحمن الطريري
أقلام واراءزوايا

كذبة المقاومة.. ووهم الانتصار … بقلم : عبد الرحمن الطريري

shello
shello 2014/09/01
Updated 2014/09/01 at 9:42 صباحًا
Share
SHARE

0cab980d3a4949558d4a3dbe3cffef3d

التأسيس لخطاب عربي يجافي الحقائق الظاهرة قديم قدم فكرة القومية العربية، فصوت أحمد سعيد يصدح من المذياع مهللاً بفوز مصر على إسرائيل، وأن الطائرات المصرية ضربت تل أبيب في الرابع من حزيران، وأيقظ العرب ليجدوا أن من سقط لم تكن الطائرت المصرية فقط، بل وسقطت القدس وسيناء والجولان، ولحق بذلك تلاعب بالمسميات وتسمية الهزيمة بالنكسة.

في 2003 لم يتغير أي شيء من هذا الخطاب، فقد كان محمد سعيد الصحاف يتلاعب بالمشاعر العربية الكارهة للمحتل الأميركي، وكانت الدبابات تقترب من بغداد أكثر، والحديث عن نصر كاذب يزداد، وفي آخر مؤتمر صحافي له في يوم سقوط بغداد، أعلن أن الأميركان يُنحَرون الآن بالآلاف على أسوار بغداد.

ولأن هذا الخطاب لم يتغير في 2006 مع ما سماه حزب الله «النصر الإلهي»، ويتكرر اليوم من «حماس» بعد اتفاق الهدنة مع إسرائيل، وتسمية نتيجة المعركة التي استمرت 50 يوما وخلّفت 2138 قتيلاً بالنصر، فلا بد لنا من أن نحلل كيف يكون هذا نصراً؟! وكيف يكون الدم والدمار المقابل العادل لثلاثة أميال إضافية للصيد؟!

المعركة الأخيرة في غزة لم يكن فيها منتصر، لكن كان فيها ضحية ورهينة، وهي القضية الفلسطينية، أما لماذا لا يعد نصراً بالنسبة إلى إسرائيل فذلك يأتي أولاً لأنها لم تنجح في تحقيق هدفها الذي أعلنته، وهو نزع سلاح المقاومة، وفشلت فشلاً ذريعاً في تسويق قضيتها عالمياً، مقارنة بكل معاركها السابقة، وعسكرياً أثبت جيشها أنه قوي في مقارعة الجيوش، ولكنه لا يستطيع حسم معركة على شكل حرب عصابات، ووجدت صعوبات في اجتياح غزة برياً.

أما لماذا لم تنتصر «حماس»، فلأنها كذلك لم تحقق أهدافها التي أعلنتها، فالاتفاق الجديد بالنقاط التي اتفق عليها من توسيع نطاق الصيد البحري أو فتح المعبر مع إسرائيل، مرتبط بتوقف المقاومة وعدم إيذاء إسرائيل، هذا يمتد أيضاً لجميع النقاط المرجأة للمفاوضات بعد شهر من توقيع الهدنة، بل حتى معبر رفح الذي ضغط الحمساويون في طلبه لم يفلحوا، وعندما تكون جملة الاتفاق مبنية على اتفاق 2012، إذنْ هو دم من أجل العودة للماضي.

حركة المقاومة الفلسطينية حماس مع رحيل القادة الأنقياء أحمد ياسين وعبدالعزيز الرنتيسي، طوت بالفعل صفحة المقاومة الفلسطينية، لتصبح فصيلاً سياسياً رهيناً لأجندة إيران وسورية، فقد أصابها تحول يشبه ما حصل في سورية بعد رحيل حافظ الأسد، حيث تحولت من حليفة لإيران إلى تابعة لها.

ولأن مصلحة الفصيل غُلبت على مصلحة القضية الوطنية، وهذة سمة الحركيين ولا سيما من جماعة الإخوان المسلمون، فقد كانت -كما نذكر في 2008- تقاتل السلفيين الموجودين في مسجد ابن تيمية، وتهد المسجد على رؤوسهم حتى لا يطلقوا صواريخ على إسرائيل، بعد أن وقّعت «حماس» هدنة مع إسرائيل آنذاك، وذلك حتى تكون محتكرة لقرار الحرب والسلم، وألا تكون المقاومة خياراً وطنياً.

الخطاب الإعلامي الذي يروج للوهم، يريد أن يصنع من السماح بإعادة إعمار غزة انتصاراً، أي إعادة إعمار ما تسبب به خطف ثلاثة مستوطنين في الخليل وقتلهم، والذين كانت تنكر «حماس» مسؤوليتها عن تلك العملية التي سببت رمضانَ أسود لشعب غزة تحت القصف، واستثارة لعدو أحمق لديه شغف بالدماء، قبل أن يعلن صالح العاروري المسؤول في «حماس»، قيام كتائب عز الدين القسام بخطفهم.

ولأن الهدنة عُدَّت انتصاراً، فالهزيمة كل الهزيمة ألا يكون من شروط «حماس» لتوقيع الهدنة، أي بند يخص القدس، ولا يمنح الفلسطينيين حق العودة، ناهيك عن مقاومة لم تحرر شبراً من الأرض عسكرياً، ولم تفاوض سياسياً وإن عبر السلطة الفلسطينية لتكون دولة على حدود 67.

الحياة اللندنية

shello 2014/09/01
Share this Article
Facebook Twitter Whatsapp Whatsapp Telegram Email Copy Link Print
Leave a comment

اترك تعليقاً

يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.

You Might Also Like

أقلام واراءزوايا

نتنياهو يهرب إلى الأمام مؤقّتاً .. بقلم :الكاتب: عبد المجيد سويلم

2025/05/15
أقلام واراءزوايا

أميركا وإسرائيل بين تحالف والتزام تاريخي وتباين في المصالح .. الكاتب: سنية الحسيني

2025/05/15
أقلام واراءزوايا

سؤال النكبة.. سؤال الماضي والحاضر .. بقلم :باسم برهوم

2025/05/15
أقلام واراءزوايا

الفرصة الأخيرة؟ الاقتصاد الفلسطيني أمام لحظة الحقيقة مع حكومة مصطفى .. بقلم :الدكتور سعيد صبري

2025/05/15
جبهة النضال الشعبي الفلسطينيجبهة النضال الشعبي الفلسطيني
Follow US

حقوق النشر محفوظة@ الاعلام المركزي-جبهة النضال الشعبي الفلسطيني

Removed from reading list

Undo
على العافية

ادخل حسابك

Lost your password?