جبهة النضال الشعبي الفلسطينيجبهة النضال الشعبي الفلسطيني
  • الرئيسية
  • عن الجبهة
    • الدكتور ســـمير غـــوشة “فارس القدس”
    • الامين العام الدكتور احمد مجدلاني
    • البرنامج السياسي
    • الكتل النقابية
      • كتلة نضال المعلمين
      • كتلة نضال المراة
      • كتلة نضال العمال
      • كتلة نضال الطلبة
    • مجلة نضال الشعب
    • وثائق خاصة بالجبهة
    • شهداء جبهة النضال الشعبي الفلسطيني
  • اخبار الجبهة
  • الاخبار
    • شؤون فلسطينية
    • شؤون عربية ودولية
    • شؤون الأسرى
    • شؤون اسرائيلية
  • صوتيات ومرئيات
  • ترجمات اسرائيلية
  • زوايا
    • الاسرة والمجتمع
    • أقلام واراء
    • ثقافة وادب
    • حوار الاسبوع
    • مقابلات صحفية
    • وثائق ومعاهدات دولية
قراءة لا تضيعوا عهد ترامب.. يوجد بديل لـ “الدولتين”
Share
Aa
جبهة النضال الشعبي الفلسطينيجبهة النضال الشعبي الفلسطيني
Aa
  • الرئيسية
  • عن الجبهة
  • اخبار الجبهة
  • الاخبار
  • صوتيات ومرئيات
  • ترجمات اسرائيلية
  • زوايا
ابحث
  • الرئيسية
  • عن الجبهة
    • الدكتور ســـمير غـــوشة “فارس القدس”
    • الامين العام الدكتور احمد مجدلاني
    • البرنامج السياسي
    • الكتل النقابية
    • مجلة نضال الشعب
    • وثائق خاصة بالجبهة
    • شهداء جبهة النضال الشعبي الفلسطيني
  • اخبار الجبهة
  • الاخبار
    • شؤون فلسطينية
    • شؤون عربية ودولية
    • شؤون الأسرى
    • شؤون اسرائيلية
  • صوتيات ومرئيات
  • ترجمات اسرائيلية
  • زوايا
    • الاسرة والمجتمع
    • أقلام واراء
    • ثقافة وادب
    • حوار الاسبوع
    • مقابلات صحفية
    • وثائق ومعاهدات دولية
Have an existing account? Sign In
Follow US
جبهة النضال الشعبي الفلسطيني > الاخبار > شؤون فلسطينية > لا تضيعوا عهد ترامب.. يوجد بديل لـ “الدولتين”
الاخبارشؤون فلسطينية

لا تضيعوا عهد ترامب.. يوجد بديل لـ “الدولتين”

shello
shello 2016/11/16
Updated 2016/11/16 at 9:33 صباحًا
Share
SHARE

imgid269933trump
النتائج المفاجئة في الانتخابات في الولايات المتحدة تخلق لاسرائيل سواء مخاوف أم فرص جديدة. الفرصة الملموسة للغاية تتعلق بالنزاع الاسرائيلي – الفلسطيني، ولكن ليس بالضرورة بالشكل الذي ينظر اليه ويعلن عنه اليمين الاسرائيلي.
منذ 1993 والادارة الاميركية تؤيد حل “الدولتين”. ولمن نسي فقد أيدت ذلك ايضا ادارة بوش الجمهورية، وبالطبع الادارتين اللتين كانتا قبل وبعده – كلينتون واوباما. ويقوم هذا الحل على اساس أربعة افتراضات: أولا، حل النزاع يجب أن يكون محدودا جغرافيا بالارض التي بين نهر الاردن والبحر المتوسط؛ ثانيا، الحل ملزم باقامة دولة فلسطينية ذات سيادة كاملة؛ ثالثا، الحدود بين اسرائيل والفلسطينيين يجب أن تقوم على اساس خطوط 1967؛ رابعا، الضفة الغربية وغزة يجب ان تكونا كيانا سياسيا واحدا.
هذه الافتراضات الاربعة تخلق مجالا محدودا جدا للمفاوضات. “مباديء كلينتون” (بيل وليس هيلاري)، كما عرضت في نهاية العام 2000، هي الترجمة العملية لهذه الافتراضات. كل من يحاول العودة في المستقبل الى المفاوضات على اساسها سيصل الى خطة مشابهة حتى متماثلة. ولكن من قال بان هذه الافتراضات هي أربعة حجارة اساس لا يمكن بدونها؟ اذا ما تحررنا منها وحاولنا فحص كل مجال الحلول المحتملة سنجد أنه توجد حلول اخرى لبعضها ميزة بارزة على الحل الوحيد المعروف.
بين الحلول الاخرى يمكن الحديث عن “حل اقليمي” مع تبادل للاراضي بين أربعة لاعبين – مصر، الاردن، اسرائيل وفلسطين – أو عن اقامة فيدرالية بين الاردن والضفة أو عن تقسيم وظيفي وليس بالذات اقليمي بيننا وبين الفلسطينيين. وكذا خطة بينيت بشأن ضم المناطق ج واقامة حكم ذاتي فلسطيني في باقي المناطق.
يجدر بالذكر انه حتى عام 1992 رفض سواء الليكود أم حزب العمل رفضا باتا فكرة “الدولتين”. في الـ 24 سنة الاخيرة لم يكن ممكنا حتى التفكير بخطة اخرى، وذلك لان ثلاثة رؤساء اميركيين وستة وزراء خارجية اميركيين سارعوا الى الاعلان بعد وقت قصير من تسلمهم مهام منصبهم بانهم ملتزمون بحل “الدولتين”. اما ترامب، أغلب الظن، فلن يعلن هذا، ولا ايضا من سيتم اختياره لمنصب وزير خارجيته.
أمام حكومة اسرائيل توجد امكانيتان: الاولى ان تقول انه لا يوجد حل للنزاع وبالتالي من السليم مواصلة “ادارته”، والثانية هي الشروع مع الادارة الجديدة في حوار يفحص كل مجال الامكانيات دون أن يكون ملتزما بالافتراضات الاربعة التي ذكرت اعلاه.
في المدى القصير يحتمل أن تكون ميزة للنهج الاول، وذلك لان ادارة ترامب لن تضغط على اسرائيل للوصول الى اتفاق وستكون هذه على اي حال اكثر راحة بالنسبة للمستوطنات. اما في المدى البعيد فيمكن لهذا النهج أن يتبين كخطأ. اولا، اذا ما وعندما يفهم الطرف الفلسطيني بانه لا توجد اي جدوى سياسية من اي نوع، فان الامر سيعزز سواء حماس في الضفة أم محافل متطرفة أخرى. والسبيل من هناك الى انتفاضة ثالثة يمكن أن يكون قصيرا. ثانيا، وهذا أهم، فان ادارة ترامب بالذات يمكنها أن تكون منصة لحلول اخرى افضل. اذا أضعنا السنوات الاربع القريبة، فاننا قد نأسف على ذلك في المستقبل.
يديعوت – بقلم: غيورا آيلند

shello 2016/11/16
Share this Article
Facebook Twitter Whatsapp Whatsapp Telegram Email Copy Link Print
Leave a comment

اترك تعليقاً

يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.

You Might Also Like

اخبار الجبهةالاخبارمواضيع مميزة

النضال الشعبي : تشارك بالكرى ال77 للنكبة في سفارة فلسطين

2025/05/15
اخبار الجبهةالاخبارمواضيع مميزة

النضال الشعبي : تشارك الاتحاد العام للمرأة الفلسطينية اعتصام بذكرى ال77 للنكبة

2025/05/15
اخبار الجبهةالاخبارمواضيع مميزة

النضال الشعبي :في ذكرى النكبة وحرب الابادة على شعبنا” لن نرحل وباقون بأرضنا ونرفض التهجير

2025/05/15
اخبار الجبهةالاخبارمواضيع مميزة

علوش: هناك تأثير واسع لـ “أوجلان” وقد آن الأوان ينال حريته

2025/05/15
جبهة النضال الشعبي الفلسطينيجبهة النضال الشعبي الفلسطيني
Follow US

حقوق النشر محفوظة@ الاعلام المركزي-جبهة النضال الشعبي الفلسطيني

Removed from reading list

Undo
على العافية

ادخل حسابك

Lost your password?