جبهة النضال الشعبي الفلسطينيجبهة النضال الشعبي الفلسطيني
  • الرئيسية
  • عن الجبهة
    • الدكتور ســـمير غـــوشة “فارس القدس”
    • الامين العام الدكتور احمد مجدلاني
    • البرنامج السياسي
    • الكتل النقابية
      • كتلة نضال المعلمين
      • كتلة نضال المراة
      • كتلة نضال العمال
      • كتلة نضال الطلبة
    • مجلة نضال الشعب
    • وثائق خاصة بالجبهة
    • شهداء جبهة النضال الشعبي الفلسطيني
  • اخبار الجبهة
  • الاخبار
    • شؤون فلسطينية
    • شؤون عربية ودولية
    • شؤون الأسرى
    • شؤون اسرائيلية
  • صوتيات ومرئيات
  • ترجمات اسرائيلية
  • زوايا
    • الاسرة والمجتمع
    • أقلام واراء
    • ثقافة وادب
    • حوار الاسبوع
    • مقابلات صحفية
    • وثائق ومعاهدات دولية
قراءة ليبيا أصبحت أحدث فتوحات “الدولة الإسلامية”
Share
Aa
جبهة النضال الشعبي الفلسطينيجبهة النضال الشعبي الفلسطيني
Aa
  • الرئيسية
  • عن الجبهة
  • اخبار الجبهة
  • الاخبار
  • صوتيات ومرئيات
  • ترجمات اسرائيلية
  • زوايا
ابحث
  • الرئيسية
  • عن الجبهة
    • الدكتور ســـمير غـــوشة “فارس القدس”
    • الامين العام الدكتور احمد مجدلاني
    • البرنامج السياسي
    • الكتل النقابية
    • مجلة نضال الشعب
    • وثائق خاصة بالجبهة
    • شهداء جبهة النضال الشعبي الفلسطيني
  • اخبار الجبهة
  • الاخبار
    • شؤون فلسطينية
    • شؤون عربية ودولية
    • شؤون الأسرى
    • شؤون اسرائيلية
  • صوتيات ومرئيات
  • ترجمات اسرائيلية
  • زوايا
    • الاسرة والمجتمع
    • أقلام واراء
    • ثقافة وادب
    • حوار الاسبوع
    • مقابلات صحفية
    • وثائق ومعاهدات دولية
Have an existing account? Sign In
Follow US
جبهة النضال الشعبي الفلسطيني > الاخبار > شؤون عربية ودولية > ليبيا أصبحت أحدث فتوحات “الدولة الإسلامية”
الاخبارشؤون عربية ودولية

ليبيا أصبحت أحدث فتوحات “الدولة الإسلامية”

shello
shello 2014/11/04
Updated 2014/11/04 at 10:46 صباحًا
Share
SHARE

 فهرس

تقف ليبيا الآن على أعتاب أزمة سياسية حادة. وإذا بقيت الأوضاع الراهنة من دون معالجة، وبالتالي من دون تغيير، فإن البلد سوف يتحول إلى سورية أو عراق آخر.
في الوقت الذي تمكن فيه تنظيم “الدولة الإسلامية في العراق وبلاد الشام” من أسر انتباه الإعلام العالمي بدعايته القوية وأعماله العنيفة، أهمل العالم الجماعات والحركات الإسلامية التي تشكل تهديداً بنفس المقدار، والتي ازدهرت في شمال أفريقيا في فراغ ما بعد الربيع العربي. وليس هناك مكان يبدو فيه التهديد أكبر جسامة مما هو في صعود الإسلام الراديكالي في ليبيا.
منذ العام 2012، خضعت العاصمة طرابلس بشكل أساسي لسيطرة المؤتمر الوطني العام إسلامي التوجه، ومجموعة من الميليشيات الإسلامية. وفي الشرق، نمت “أنصار الشريعة”؛ المجموعة التي عرفت بتورطها في قتل السفير الأميركي كريس ستيفينز في بنغازي في أيلول (سبتمبر) 2012، والتي صنفتها الولايات المتحدة منظمة إرهابية، من حيث القوة العسكرية والنفوذ السياسي. ومنذ أوائل العام 2013، ما تزال مدينة بنغازي مبتلاة بالعنف السياسي. الاغتيالات تحدث على أساس يومي تقريباً، والتفجيرات وعمليات الاختطاف أصبحت سمة دائمة ومتكررة. وتُحال المسؤولية عن أعمال العنف للميليشيات الإسلامية، بما فيها مجموعة “أنصار الشريعة. وقد أصبحت ديناميات الإسلاموية في المنطقة الشرقية من ليبيا سبباً لإثارة القلق العميق. ويجب علينا أن نستجيب.
ثمة عاملان يدفعان التمرد منخفض المستوى الجاري في بنغازي. الأول هو الإيديولوجيا الإسلامية الراديكالية التي تعتنقها جماعات معينة، والتي ترفض الاعتراف بالدولة الحديثة ومؤسساتها من الأساس. على سبيل المثال، ووفقاً لزعيم فرع تنظيم “أنصار الشريعة” في بنغازي، محمد الزهاوي، فإن جماعته لن تتخلى عن أسلحتها أو تحل نفسها حتى يتم فرض نسختها من الشريعة. وتشكل إقامة مثل هذه الدولة الإسلامية هدف المجموعة الرئيس. وبعبارات أخرى، يشكل هذا الهدف طبيعة جهادهم نفسها.
السبب الثاني هو تاريخ الإسلاميين مع قوات الدولة الأمنية. فخلال التسعينيات، أطلق معمر القذافي حملة قمع ضد كل تعبيرات الإسلاموية ومظاهرها، والتي شهدت اعتقال الآلاف من الشباب وسجنهم كسجناء سياسيين. وقد سُجن الكثيرون منهم في سجن أبو سليم سيئ السمعة. ويجد رفض مؤسسات الدولة اليوم جذوره في تلك الوحشية.
لسوء الحظ، لم تتمكن الحكومة المركزية في طرابلس على مدى السنتين الماضيتين من تقديم الدعم العسكري والسياسي والمالي الضروري الذي تمس الحاجة إليه لحل الأزمة في بنغازي. وفي شهر أيار (مايو) 2014، أعلن العقيد حفتر، الجنرال الليبي المخضرم، بداية “عملية الكرامة”: وهي حملة بقيادة عكسرية تهدف إلى استئصال الإرهاب من البلد، والتي تتألف من تحالف واسع القاعدة في بنغازي والمدن المجاورة، وكذلك في برقة. وقد بدأت الحملة بغارات جوية شُنت ضد قواعد بعض من أكثر الميليشيات الإسلامية قوة، مثل جماعة “أنصار الشريعة”، وكتبية “راف الله السحاتي” و”كتبية شهداء 17 فبراير”.
في ردة فعلها على هذه الحملة، توحدت الميليشيات الإسلامية لتشكل تحالفاً وحشياً أصبح معروفاً الآن باسم “مجلس شورى ثوار بنغازي”. وقد اشتمل هجومهم الأحدث على تفجير انتحاري في محيط مطار بنينا في طرابلس، والذي حصد أرواح 40 جندياً.
مع ذلك، لا تشكل بنغازي معقل الإسلاميين الوحيد في ليبيا: لقد أصبحت مدينة درنة، التي كانت تاريخياً ميدان تجنيد قويا للمقاتلين الجهاديين لأفغانستان والعراق، ثم سورية أخيراً، مصدر قلق جديا. وقد ظلت درنة إلى حد كبير خارج نطاق نفوذ الدولة المركزية منذ انتفاضة العام 2011، مما ترك الإسلاميين المتطرفين فيها أحراراً مطلقي العنان لتحقيق نظام حكمهم الإسلامي المثالي. ووفقاً للتقارير المحلية، قرر مجلس شورى شباب درنة ومجموعة أنصار الشريعة إعلان درنة “إمارة إسلامية”، وأعلنت المنظمتان علناً ولاءهما للدولة الإسلامية في العراق وبلاد الشام، وما يدعى “خلافة” أبو بكر البغدادي. ويعني ذلك أنه أصبح للدولة الإسلامية في العراق وبلاد الشام الآن مخلبها الإرهابي في ليبيا أيضاً.
في حال استمر المجتمع الدولي في التغاضي عن الأزمة الليبية الحالية، سيكون من المرجح أن يصبح البلد حاضنة للجماعات الإسلامية الإرهابية. وسوف تشكل مثل هذه الدولة تهديداً، ليس بالنسبة للجيران المباشرين فقط، وإنما للغرب أيضاً. ولذلك ينبغي أن يكون تحييد نفوذ الإسلاميين المتطرفين أولوية عليا. وبالإضافة إلى رد فعل عسكري، فإننا نحتاج إلى اتخاذ نهج شامل واستباقي، والذي يركز على تحقيق المصالحة والاستقرار في البلد. ويتضمن ذلك إجبار كافة الأطراف السياسية المتنافسة على القدوم إلى طاولة المفاوضات لكي تتفق على أن يكون برلمان جديد منتخب هو الهيئة التمثيلية الوحيدة في البلد. ومن هناك فقط يمكن لحكومة شاملة ذات قاعدة عريضة أن تتحقق.
*نعمان بن عثمان، المولود في ليبيا في العام 1967، اعتنق أولاً الإسلام المتطرف في أواسط الثمانينيات بعد قراءة كتب سيد قطب. سافر في العام 1989 إلى أفغانستان حيث قاتل ضد الاتحاد السوفياتي، وشارك في المعارك حول خوست، وغارديز والأماكن الأخرى. وبعد انسحاب الاتحاد السوفياتي، ساعد في إنشاء “الجماعة الليبية المقاتلة” التي سعت إلى الإطاحة بالعقيد القذافي بالقوة وإقامة “دولة إسلامية” في ليبيا. في العام 1994، انتقل إلى السودان حيث أقام علاقات وثيقة مع أسامة بن لادن، وأيمن الظواهري وأعضاء بارزين آخرين في القاعدة. ومنذ العام 1995، عاش في لندن حيث كان في البداية جزءاً من مشهد “لندنستان” إلى جانب متطرفين آخرين مثل أبو قتادة وأبو مصعب السوري، قبل أن ينأى بنفسه تدريجياً عن الإسلاموية. وهو الآن رئيس مؤسسة كويليام للأبحاث، حيث يقود عمل المؤسسة في عمليات نزع التطرف في المملكة المتحدة وخارجها.

الغد الاردنية

shello 2014/11/04
Share this Article
Facebook Twitter Whatsapp Whatsapp Telegram Email Copy Link Print
Leave a comment

اترك تعليقاً

يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.

You Might Also Like

اخبار الجبهةالاخبارمواضيع مميزة

علوش : يؤكد أهمية اجتماع الحكومة الفلسطينية في طولكرم ويدعو لقرارات الدعم والإسناد

2025/05/12
اخبار الجبهةالاخبارمواضيع مميزة

خلال اجتماع لكادرها في سلفيت النضال الشعبي : تناقش الأوضاع التنظيمية والتحضير لمؤتمرات الكتل النقابية والفرعية

2025/05/12
الاخبارشؤون فلسطينية

“الأيام” ترصد مشاهد جديدة من العدوان المتواصل على غزة

2025/05/12
الاخبارشؤون اسرائيلية

نواب أميركيون يحثون ترامب على الضغط لعقد صفقة بشأن غزة

2025/05/12
جبهة النضال الشعبي الفلسطينيجبهة النضال الشعبي الفلسطيني
Follow US

حقوق النشر محفوظة@ الاعلام المركزي-جبهة النضال الشعبي الفلسطيني

Removed from reading list

Undo
على العافية

ادخل حسابك

Lost your password?