جبهة النضال الشعبي الفلسطينيجبهة النضال الشعبي الفلسطيني
  • الرئيسية
  • عن الجبهة
    • الدكتور ســـمير غـــوشة “فارس القدس”
    • الامين العام الدكتور احمد مجدلاني
    • البرنامج السياسي
    • الكتل النقابية
      • كتلة نضال المعلمين
      • كتلة نضال المراة
      • كتلة نضال العمال
      • كتلة نضال الطلبة
    • مجلة نضال الشعب
    • وثائق خاصة بالجبهة
    • شهداء جبهة النضال الشعبي الفلسطيني
  • اخبار الجبهة
  • الاخبار
    • شؤون فلسطينية
    • شؤون عربية ودولية
    • شؤون الأسرى
    • شؤون اسرائيلية
  • صوتيات ومرئيات
  • ترجمات اسرائيلية
  • زوايا
    • الاسرة والمجتمع
    • أقلام واراء
    • ثقافة وادب
    • حوار الاسبوع
    • مقابلات صحفية
    • وثائق ومعاهدات دولية
قراءة ماذا ينتظر العرب من «أردوغان»؟!…بقلم: يوسف الكويليت
Share
Aa
جبهة النضال الشعبي الفلسطينيجبهة النضال الشعبي الفلسطيني
Aa
  • الرئيسية
  • عن الجبهة
  • اخبار الجبهة
  • الاخبار
  • صوتيات ومرئيات
  • ترجمات اسرائيلية
  • زوايا
ابحث
  • الرئيسية
  • عن الجبهة
    • الدكتور ســـمير غـــوشة “فارس القدس”
    • الامين العام الدكتور احمد مجدلاني
    • البرنامج السياسي
    • الكتل النقابية
    • مجلة نضال الشعب
    • وثائق خاصة بالجبهة
    • شهداء جبهة النضال الشعبي الفلسطيني
  • اخبار الجبهة
  • الاخبار
    • شؤون فلسطينية
    • شؤون عربية ودولية
    • شؤون الأسرى
    • شؤون اسرائيلية
  • صوتيات ومرئيات
  • ترجمات اسرائيلية
  • زوايا
    • الاسرة والمجتمع
    • أقلام واراء
    • ثقافة وادب
    • حوار الاسبوع
    • مقابلات صحفية
    • وثائق ومعاهدات دولية
Have an existing account? Sign In
Follow US
جبهة النضال الشعبي الفلسطيني > زوايا > أقلام واراء > ماذا ينتظر العرب من «أردوغان»؟!…بقلم: يوسف الكويليت
أقلام واراءزوايا

ماذا ينتظر العرب من «أردوغان»؟!…بقلم: يوسف الكويليت

shello
shello 2014/08/14
Updated 2014/08/14 at 10:43 صباحًا
Share
SHARE

فهرس

 

رجب طيب أردوغان، ليس اسماً صغيراً في زعامات العصر الجديد، ومهما اختُلف على إدارته للسياسة الخارجية، فهو رجل القوة والنفوذ والعمل الكبير في الداخل، ويعد ظاهرة جديدة بين زعماء تركيا الذين خلفوا «أتاتورك»، والسؤال الحاضر في أذهان مؤيديه وخصومه هو هل تتغيير أساليب إدارته بعد أن أصبح رئيساً للجمهورية بصلاحيات رئيس الوزراء والجمهورية معاً، وماذا عن علاقاته مع محيطه العربي، والأوروبي، والآسيوي، وهل يتحول لأن يكون أكثر ديمقراطية، أم يصبح «بوتين» تركيا، وفي حال احتكر النفوذ وأداره بنفس صاحب السلطات المطلقة، فما هو تأثير ذلك على عضوية بلده في الاتحاد الأوروبي وحلف الأطلسي؟

الرجل حقق لبلده ما عجز عنه الآخرون، وانتخابه في اقتراع حر لم يجامله شعبه لأن المكتسبات التي حصل عليها لمسها واعتبرها إنجازاً فريداً غيّر صورة بلده، من بقية عليل للرجل المريض إلى لاعب إقليمي ودولي، وهي التي وفرت له النجاح على خصومه وتجاوز المتاريس التي وضعوها أمامه إضافة إلى تحويل النظام من برلماني إلى رئاسي، وهذا الحشد الكبير خلفه لم يكن بلا ثمن فهو من بتر سلطة الجيش وفتح الحوار مع الأكراد، والقوى المهمشة الأخرى، واعتماد مبادئ الديمقراطية والتي قيل إنه يسعى لتقليصها ومع جميع هذه الخطوات أصبح رجل تركيا المهم والقوي..

لقد سبقه في نجاح مشروع مماثل «مهاتير محمد» في ماليزيا ويسعى رجل جديد جاء من عمق الطبقات الفقيرة في أندونيسيا التي انتُخب «جوكو» رئيساً لها قام بذات الخطوات التي نفذها أردوغان، بمعنى أن هناك دولاً إسلامية ذات حجم مهم وكبير ستطل على العالم بنماذج زعامات غير التي نراها في سورية والعراق وأفغانستان وباكستان، ونيجيريا وغيرها تتصدر الحدث السلبي في العالم في حروبها وتفككها وذبحها لشعوبها..

علاقة تركيا مع العرب مرت بعدم الاتزان السياسي سواء زمن العسكر أو الحكومات المنتخبة؛ لأن الرؤية في تقويمهم للعرب أنهم خونة قاوموا الخلافة العثمانية والأتاتوركية، لكن محاولات أردوغان قبل أن يصطدم بأحداث مصر في الثورة على الإخوان المسلمين، حاول أن يربط بين انقلابات عسكر بلده مع عسكر مصر، مع أن الفارق في التاريخ والموقف والظروف مختلف تماماً لدرجة اعتُبر حزبه العدالة والتنمية جزءاً من تنظيم الإخوان المسلمين العالمي، وخاصة بعد مواقفه من نظام مصر الجديد ما قلص علاقاته بمعظم الدول العربية، وهي خسارة للطرفين، لأن التدخل في شؤون بلد اختار شعبه نظامه أمر غير موضوعي ولا منطقي، وأردوغان نفسه رفض مثل هذا التدخل من أوروبا وأمريكا لمحافظته على سيادة بلده..

بعد انتخابه رئيساً هل يغير من سياسته ويعيد علاقاته لمحيطه العربي بشكل خاص ليطرح مبادرات تلغي تلك القطيعة، أم يعتبر سلطاته الجديدة تفويضاً بأن يسير على نفس الاتجاه بحيث لا يقدم مشروع عمل تتلاقى عليه عدة أهداف بلعب دور أساسي مع العرب في الشؤون المتفجرة في المنطقة ليعيد احترامه للشارع العربي، وهو مطلب ليس فيه تراجع ذلك أن السياسة تختلف عن المبادئ، وأردوغان «براغماتي» يرى مصالح بلده فوق كل شيء، وهو اعتبار مقبول إذا ما سعى لإعادة تنشيط سياسته دون اعتبارات لما جرى وغيّر صورته عند العربي باعتباره لا يسعى لأن يكون خليفة عثمانياً جديداً في ظروف لا تسمح بعودة التاريخ؟

عموماً نحن ننتظر من الرئيس التركي الجديد خطوة إلى الأمام بدلاً من السير على المنزلقات العربية حتى يكمل الجميع مشروع عمل موحد يعطي للواقع والمستقبل ما هو مطلوب لا مرفوض بعقدة الماضي..

الرياض السعودية

shello 2014/08/14
Share this Article
Facebook Twitter Whatsapp Whatsapp Telegram Email Copy Link Print
Leave a comment

اترك تعليقاً

يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.

You Might Also Like

أقلام واراءزوايا

تحولات ميلي:لمادا تنحاز الأرجنتين لإسرائيل في حرب غزة؟ .. بقلم :سانتياجو فيار

2025/05/13
أقلام واراءزوايا

جولة ترامب في الخليج.. شراكات أكثر قوة تعزز الأمن الإقليمي .. بقلم :د. أمل عبدالله الهدابي

2025/05/13
أقلام واراءزوايا

بالعودة إلى اتّفاقيّة أوسلو (1) .. بقلم :حازم صاغية

2025/05/13
أقلام واراءزوايا

النكبة الأولى والحالية.. أوجه الشبه والاختلاف .. بقلم :باسم برهوم

2025/05/13
جبهة النضال الشعبي الفلسطينيجبهة النضال الشعبي الفلسطيني
Follow US

حقوق النشر محفوظة@ الاعلام المركزي-جبهة النضال الشعبي الفلسطيني

Removed from reading list

Undo
على العافية

ادخل حسابك

Lost your password?