جبهة النضال الشعبي الفلسطينيجبهة النضال الشعبي الفلسطيني
  • الرئيسية
  • عن الجبهة
    • الدكتور ســـمير غـــوشة “فارس القدس”
    • الامين العام الدكتور احمد مجدلاني
    • البرنامج السياسي
    • الكتل النقابية
      • كتلة نضال المعلمين
      • كتلة نضال المراة
      • كتلة نضال العمال
      • كتلة نضال الطلبة
    • مجلة نضال الشعب
    • وثائق خاصة بالجبهة
    • شهداء جبهة النضال الشعبي الفلسطيني
  • اخبار الجبهة
  • الاخبار
    • شؤون فلسطينية
    • شؤون عربية ودولية
    • شؤون الأسرى
    • شؤون اسرائيلية
  • صوتيات ومرئيات
  • ترجمات اسرائيلية
  • زوايا
    • الاسرة والمجتمع
    • أقلام واراء
    • ثقافة وادب
    • حوار الاسبوع
    • مقابلات صحفية
    • وثائق ومعاهدات دولية
قراءة معركة الموصل.. هل تُحدِّد مصير العراق؟
Share
Aa
جبهة النضال الشعبي الفلسطينيجبهة النضال الشعبي الفلسطيني
Aa
  • الرئيسية
  • عن الجبهة
  • اخبار الجبهة
  • الاخبار
  • صوتيات ومرئيات
  • ترجمات اسرائيلية
  • زوايا
ابحث
  • الرئيسية
  • عن الجبهة
    • الدكتور ســـمير غـــوشة “فارس القدس”
    • الامين العام الدكتور احمد مجدلاني
    • البرنامج السياسي
    • الكتل النقابية
    • مجلة نضال الشعب
    • وثائق خاصة بالجبهة
    • شهداء جبهة النضال الشعبي الفلسطيني
  • اخبار الجبهة
  • الاخبار
    • شؤون فلسطينية
    • شؤون عربية ودولية
    • شؤون الأسرى
    • شؤون اسرائيلية
  • صوتيات ومرئيات
  • ترجمات اسرائيلية
  • زوايا
    • الاسرة والمجتمع
    • أقلام واراء
    • ثقافة وادب
    • حوار الاسبوع
    • مقابلات صحفية
    • وثائق ومعاهدات دولية
Have an existing account? Sign In
Follow US
جبهة النضال الشعبي الفلسطيني > الاخبار > شؤون عربية ودولية > معركة الموصل.. هل تُحدِّد مصير العراق؟
الاخبارشؤون عربية ودولية

معركة الموصل.. هل تُحدِّد مصير العراق؟

shello
shello 2016/11/09
Updated 2016/11/09 at 10:41 صباحًا
Share
SHARE

imgid282065-2
أصدر مركز الدراسات الدولية والاستراتيجية في الولايات المتحدة قبل أيام تقريراً مهماً عن معركة الموصل، يفيد بأن هزيمة «داعش» ليست التحدي الأساسي، بل الأهداف المتضاربة للأطراف المشاركة في هذه المعركة، واحتمال «انقلاب بعضها على بعض»، لذلك فالصراع بينها هو ما سيُحدِّد مصير العراق.
وكان كاتب هذه السطور قد سبق إلى التحذير من مغبة إطلاق معركة الموصل بدون تفاهم واضح ومُوثَّق حول دور الأطراف المشاركة فيها، وما سيكون عليه اليوم التالي للمعركة، وذلك في مقالة منشورة هنا يوم 28 سبتمبر الماضي. وبعد أن حددت تلك المقالة جوهر المشكلة في أن معركة الموصل ستكون نقطة تحول بشأن مستقبل العراق، خَلُصت إلى ضرورة التفاهم على ترتيب الأوراق قبل إطلاقها حتى لا تكون نتيجتها نهاية العراق الموحد، وليست فقط نهاية احتلال «داعش» لثاني أكبر مدنه.
غير أن المعركة أُطلقت رسمياً في 17 أكتوبر الماضي، وبدون صيغة متكاملة لهذا التفاهم، اكتفاءً بتعهدات شفوية من بعض الأطراف صاحبة المصلحة في تحقيق مكاسب طائفية أو عرقية، أو تغيير موازين القوى على الأرض، أو فرض أمر واقع جديد، أو القيام بعمليات انتقام قد تكون أفظع من سابقاتها.
لذلك أصبح من الضروري وضع تصور للحد من الأخطار المحتملة والمتوقعة، لأن المعركة ضد «داعش» محسومة سلفاً بين قوات يصل قوامها نحو مائة ألف (الجيش والشرطة العراقيين و«الحشد الشعبي» و«البيشمركة» والعشائر)، وتحظى بغطاء جوي من طائرات التحالف الدولي، مقابل جماعة مسلحة قد لا يتجاوز عدد مقاتليها نحو ثمانية آلاف.
وفضلاً عن هذه الفجوة الكمية الكبيرة، يوجد فرق نوعي نتيجة تراجع أداء «داعش» العسكري بعد مقتل كل من أبو عمر الشيشاني وأبو مسلم التركماني، والارتباك في إدارة العمليات عقب مقتل أبو عبد الرحمن الببلاوي، وهذا فضلاً عن الخلاف الحاد داخل «داعش» حول مواصلة القتال أو الانسحاب من الموصل، والذي أدى إلى تمرد داخلي أفقد التنظيم مئات من عناصره.
وتتحمل الولايات المتحدة المسؤولية الأولى عن إيجاد صيغة تُقلِّل الخسائر التي ستترتب على تصاعد الصراع بين بعض الأطراف المشاركة في معركة الموصل، خصوصاً في ظل هشاشة التعهدات التي صدرت عنها، بما في ذلك تعهد رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي شخصياً بعدم مشاركة فصائل «الحشد الشعبي» في اقتحام المدينة، لكن هذه الفصائل تقدمت باتجاه الموصل من ناحية الجنوب الغربي، الأمر الذي يضع قطاعات من السكان في قبضتها حتى وإن لم تدخل إلى قلب المدينة.
كما أن تعهد حكومة إقليم كردستان بعدم استغلال المعركة لضم أية منطقة متنازع عليها مع حكومة بغداد في محافظة نينوى، لا يمنع تحركها لتأمين سيطرتها على مناطق انتزعتها قوات البيشمركة بالفعل بعد أن كان «داعش» قد احتلها في 2014، مثل منطقتي مخمور والخارز اللتين شرعت «البيشمركة» في حفر خنادق وسواتر ترابية حولهما بالتوازي مع معركة الموصل لرسم الحدود في هذه المنطقة.
وتتطلع حكومة إقليم كردستان لأن تخلق هذه المعركة ظرفاً ملائماً لإجراء استفتاء تقرير المصير الذي ينص عليه الدستور العراقي في المادة 140، بحيث يشمل مناطق في محافظة نينوى ترى أنها تمثل جزءاً من هذا الإقليم.
وربما يكون السيناريو الأسوأ في هذه الحالة نشوب معارك بين قوات «البيشمركة» وفصائل «الحشد الشعبي» في محافظة يتطلع قطاع من عشائرها لأن تكون عاصمة لإقليم فيدرالي سُني على نمط إقليم كردستان، الأمر الذي يجعل الوضع أكثر تعقيداً.
وإذا نشبت مثل هذه المعارك، يمكن أن تصبح حرباً بالوكالة بين إيران التي تُعد فصائل «الحشد الشعبي» امتداداً لحرسها الثوري، وبين تركيا التي ستُدعِّم قوات «البيشمركة» بعد أن دربت وحدات منها في معسكر بعشيقة، وقد تتجه تركيا في هذه الحالة إلى زيادة عدد قواتها المقدَّرة بنحو ثلاثة آلاف حالياً في العراق.
ويزداد احتمال نشوب حرب بالوكالة بين إيران وتركيا إذا سعت فصائل «الحشد الشعبي» إلى تغيير ديموغرافي في مدينة تلعفر التي تقع على بعد حوالي 30 كم غرب الموصل، ويسكنها خليط من التركمان الشيعة والسُّنة، والعرب، والأكراد.
وليست هذه إلا بعض، وليس كل، الأخطار التي قد تسفر عن الاستهانة بالتوصل إلى تفاهمات مُلزمة قبل انتهاء معركة الموصل.
وحيد عبدالمجيد
صحيفة الاتحاد

shello 2016/11/09
Share this Article
Facebook Twitter Whatsapp Whatsapp Telegram Email Copy Link Print
Leave a comment

اترك تعليقاً

يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.

You Might Also Like

اخبار الجبهةالاخبارمواضيع مميزة

النضال الشعبي تستذكر رفيقها  اللواء محمد عبد الفتاح الفاخوري بالذكرى السنوية لرحيله

2025/05/15
اخبار الجبهةالاخبارمواضيع مميزة

النضال الشعبي في إيطاليا تنعى المناضل الوطني علي رشيد

2025/05/15
الاخبارشؤون فلسطينية

الاحتلال يحتجز أكثر من 70 مواطنا خلال اقتحام مخيم الفوار وعدة بلدات بالخليل

2025/05/15
الاخبارشؤون فلسطينية

الاحتلال يشن حملة هدم جديدة والمستوطنون يواصلون اعتداءاتهم

2025/05/15
جبهة النضال الشعبي الفلسطينيجبهة النضال الشعبي الفلسطيني
Follow US

حقوق النشر محفوظة@ الاعلام المركزي-جبهة النضال الشعبي الفلسطيني

Removed from reading list

Undo
على العافية

ادخل حسابك

Lost your password?