جبهة النضال الشعبي الفلسطينيجبهة النضال الشعبي الفلسطيني
  • الرئيسية
  • عن الجبهة
    • الدكتور ســـمير غـــوشة “فارس القدس”
    • الامين العام الدكتور احمد مجدلاني
    • البرنامج السياسي
    • الكتل النقابية
      • كتلة نضال المعلمين
      • كتلة نضال المراة
      • كتلة نضال العمال
      • كتلة نضال الطلبة
    • مجلة نضال الشعب
    • وثائق خاصة بالجبهة
    • شهداء جبهة النضال الشعبي الفلسطيني
  • اخبار الجبهة
  • الاخبار
    • شؤون فلسطينية
    • شؤون عربية ودولية
    • شؤون الأسرى
    • شؤون اسرائيلية
  • صوتيات ومرئيات
  • ترجمات اسرائيلية
  • زوايا
    • الاسرة والمجتمع
    • أقلام واراء
    • ثقافة وادب
    • حوار الاسبوع
    • مقابلات صحفية
    • وثائق ومعاهدات دولية
قراءة مفاوضات جانبية موازية وفي اسطنبول التركية … بقلم: صالح القلاب
Share
Aa
جبهة النضال الشعبي الفلسطينيجبهة النضال الشعبي الفلسطيني
Aa
  • الرئيسية
  • عن الجبهة
  • اخبار الجبهة
  • الاخبار
  • صوتيات ومرئيات
  • ترجمات اسرائيلية
  • زوايا
ابحث
  • الرئيسية
  • عن الجبهة
    • الدكتور ســـمير غـــوشة “فارس القدس”
    • الامين العام الدكتور احمد مجدلاني
    • البرنامج السياسي
    • الكتل النقابية
    • مجلة نضال الشعب
    • وثائق خاصة بالجبهة
    • شهداء جبهة النضال الشعبي الفلسطيني
  • اخبار الجبهة
  • الاخبار
    • شؤون فلسطينية
    • شؤون عربية ودولية
    • شؤون الأسرى
    • شؤون اسرائيلية
  • صوتيات ومرئيات
  • ترجمات اسرائيلية
  • زوايا
    • الاسرة والمجتمع
    • أقلام واراء
    • ثقافة وادب
    • حوار الاسبوع
    • مقابلات صحفية
    • وثائق ومعاهدات دولية
Have an existing account? Sign In
Follow US
جبهة النضال الشعبي الفلسطيني > زوايا > أقلام واراء > مفاوضات جانبية موازية وفي اسطنبول التركية … بقلم: صالح القلاب
أقلام واراءزوايا

مفاوضات جانبية موازية وفي اسطنبول التركية … بقلم: صالح القلاب

shello
shello 2014/08/20
Updated 2014/08/20 at 9:35 صباحًا
Share
SHARE

فهرس

أخطر ما قد تتعرض له «المبادرة المصرية»، بالنسبة لحرب غزة الأخيرة وإنعكاساتها، هو أنْ تُفتح قناة جانبية موازية بين حركة «حماس» وإسرائيل، إنْ بصورة مباشرة أو غير مباشرة، وحقيقة أن هناك معلومات، ربما غير مؤكدة، تتحدث عن أنَّ هذه القناة الجانبية قد فُتحت فعلاً وأن هناك اجتماعات ولقاءات قد تمت ولا تزال تتم في اسطنبول والمؤكد أن الأشقاء المصريين يعرفون هذه الحقيقة وأن الأخ أبو مازن يعرفها أيضاً وأنه حاول التعرُّض لها بالتأكيد على أن المبادرة المصرية هي المبادرة الوحيدة المقبولة وأنه لا غيرها مبادرة.
ولعل ما لا يعرفه البعض هو أن ضغط المملكة العربية السعودية، وتحديداً ضغط الملك عبد الله بن عبد العزيز، من حسم الأمور وعلى أساس أنَّ المبادرة الوحيدة المقبولة هي «المبادرة المصرية» وهو أنَّ خالد مشعل قد تعهد لأصحاب المبادرة «الأخرى» بإفشال المبادرة المصرية وإنه حتى بعد المفاوضات غير المباشرة في القاهرة قد أصر على ضرورة وقف هذه المفاوضات إلى أن يتخذ المكتب السياسي للحركة ، أي حركة «حماس»، قراراً بالموافقة عليها.. لكنه ووجه برفض قاطع مانع من قبل نائبه موسى أبو مرزوق ومعه بعض زملائه القياديين الذين جاءوا من غزة.
وهنا فإن ما يعزز هذه الحقيقة أو هذه الحقائق هو أن الإسرائيليين قد أبدوا خلال هذه المفاوضات، أي مفاوضات القاهرة التي كانت ومنذ اللحظة الأولى كمن يقفز فوق حبل مشدود، وهو أيضاً أنَّ الأخوة «الأعزاء» في «حماس» قد تمسكوا في البدايات بأن يتم تشكيل هيئة فلسطينية من خارج إطار منظمة التحرير للتفاوض مع الإسرائيليين عبر الوسيط المصري لكنهم ما لبثوا أن تخلوا عن هذا الإقتراح فتم تشكيل هذا الوفد «الموزاييكي» الذي لا وجود لبعض من شاركوا فيه على أرض الواقع.
كان على «حماس»، لو أنها ليست متورطة بمفاوضات جانبية موازية مع الإسرائيليين، ألاَّ تطرح هذه الصيغة ، صيغة الهيئة الفلسطينية المفاوضة، وأن تتمسك بأن تكون منظمة التحرير، ومن ضمنها حركة المقاومة الإسلامية، هي المفاوض الوحيد وذلك لأنه غير جائز أنْ يكون هناك مفاوض إسرائيلي واحد مقابل كل هذا العدد من المفاوضين الفلسطينيين وأنه لا يجوز إظهار :»الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني.. حسب قرار قمة الرباط العربية عام 1974 وكأنه لا شرعياً ولا وحيداً».. وبالتالي فإنَّه ليس للشعب الفلسطيني الجريح إلاَّ الله وحده.
والخوف، إذا صحَّت معلومة المفاوضات الجانبية الموازية هذه، وهي صحيحة ويبدو أنها قد قطعت شوطاً بعيداً في التفاوض ، أن هناك «طبخة» خبيثة هدفها شطب «المنظمة» نهائياً وإبعاد غزة عن الضفة الغربية ولتكون الدولة المستقلة المنشودة في القطاع وحده.. وإلاَّ لماذا هذه المفاوضات الجانبية الموازية ولماذا التركيز على قضايا قد تبدو ثانوية إزاء هدف أن تكون غزة والضفة الغربية كياناً سياسياً واحداً في الحاضر والمستقبل كعدد المعابر وكعمق المياه الإقليمية لقطاع غزة.. وأيضاً وعلى أهمية هذا كالميناء وكالمطار .. أليس الأوْلى أنْ يكون التركيز على القضية الرئيسية التي هي الدولة الفلسطينية المنشودة التي يجب وبالضرورة أن تقوم على أرض الضفة الغربية وغزة؟.
والمفترض أن المعروف ، وبخاصة للفصائل الفلسطينية ومن بينها بالطبع «حماس»، أن الهدف الرئيسي لهذه الحرب القذرة التي شنتها على قطاع غزة هو اعتراض قيام الدولة الفلسطينية المستقلة المنشودة وهو إبعاد «القطاع» عن الضفة الغربية وهو خلق قيادات وتنظيمات فلسطينية متناحرة.. ولذلك فقد تم تشكيل الوفد الفلسطيني المفاوض على أساس المحاصصة الفصائلية وخارج إطار منظمة التحرير التي من المفترض أنها الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني.
عن الرأي الاردنية

shello 2014/08/20
Share this Article
Facebook Twitter Whatsapp Whatsapp Telegram Email Copy Link Print
Leave a comment

اترك تعليقاً

يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.

You Might Also Like

أقلام واراءزوايا

تحولات ميلي:لمادا تنحاز الأرجنتين لإسرائيل في حرب غزة؟ .. بقلم :سانتياجو فيار

2025/05/13
أقلام واراءزوايا

جولة ترامب في الخليج.. شراكات أكثر قوة تعزز الأمن الإقليمي .. بقلم :د. أمل عبدالله الهدابي

2025/05/13
أقلام واراءزوايا

بالعودة إلى اتّفاقيّة أوسلو (1) .. بقلم :حازم صاغية

2025/05/13
أقلام واراءزوايا

النكبة الأولى والحالية.. أوجه الشبه والاختلاف .. بقلم :باسم برهوم

2025/05/13
جبهة النضال الشعبي الفلسطينيجبهة النضال الشعبي الفلسطيني
Follow US

حقوق النشر محفوظة@ الاعلام المركزي-جبهة النضال الشعبي الفلسطيني

Removed from reading list

Undo
على العافية

ادخل حسابك

Lost your password?