جبهة النضال الشعبي الفلسطينيجبهة النضال الشعبي الفلسطيني
  • الرئيسية
  • عن الجبهة
    • الدكتور ســـمير غـــوشة “فارس القدس”
    • الامين العام الدكتور احمد مجدلاني
    • البرنامج السياسي
    • الكتل النقابية
      • كتلة نضال المعلمين
      • كتلة نضال المراة
      • كتلة نضال العمال
      • كتلة نضال الطلبة
    • مجلة نضال الشعب
    • وثائق خاصة بالجبهة
    • شهداء جبهة النضال الشعبي الفلسطيني
  • اخبار الجبهة
  • الاخبار
    • شؤون فلسطينية
    • شؤون عربية ودولية
    • شؤون الأسرى
    • شؤون اسرائيلية
  • صوتيات ومرئيات
  • ترجمات اسرائيلية
  • زوايا
    • الاسرة والمجتمع
    • أقلام واراء
    • ثقافة وادب
    • حوار الاسبوع
    • مقابلات صحفية
    • وثائق ومعاهدات دولية
قراءة مقاومات متعاكسة… بقلم: سليمان تقي الدين
Share
Aa
جبهة النضال الشعبي الفلسطينيجبهة النضال الشعبي الفلسطيني
Aa
  • الرئيسية
  • عن الجبهة
  • اخبار الجبهة
  • الاخبار
  • صوتيات ومرئيات
  • ترجمات اسرائيلية
  • زوايا
ابحث
  • الرئيسية
  • عن الجبهة
    • الدكتور ســـمير غـــوشة “فارس القدس”
    • الامين العام الدكتور احمد مجدلاني
    • البرنامج السياسي
    • الكتل النقابية
    • مجلة نضال الشعب
    • وثائق خاصة بالجبهة
    • شهداء جبهة النضال الشعبي الفلسطيني
  • اخبار الجبهة
  • الاخبار
    • شؤون فلسطينية
    • شؤون عربية ودولية
    • شؤون الأسرى
    • شؤون اسرائيلية
  • صوتيات ومرئيات
  • ترجمات اسرائيلية
  • زوايا
    • الاسرة والمجتمع
    • أقلام واراء
    • ثقافة وادب
    • حوار الاسبوع
    • مقابلات صحفية
    • وثائق ومعاهدات دولية
Have an existing account? Sign In
Follow US
جبهة النضال الشعبي الفلسطيني > زوايا > أقلام واراء > مقاومات متعاكسة… بقلم: سليمان تقي الدين
أقلام واراءزوايا

مقاومات متعاكسة… بقلم: سليمان تقي الدين

shello
shello 2014/07/12
Updated 2014/07/12 at 10:56 صباحًا
Share
SHARE

فهرس

 

ماذا تستطيع الشعوب العربية أن تقدم لشعب فلسطين الآن، بل ماذا تستطيع فئات واسعة من الشعب الفلسطيني في الداخل والضفة والشتات أن تقدم لغزة غير الاعتصار بالألم والامتلاء بالغضب؟ ليست المسألة فقط أن الشعوب العربية منشغلة في مشكلاتها الخاصة، ومحاصرة أيضاً بالنار وغارقة بالفوضى.. المسألة أن الاحتلال صار على سوية واحدة مع الاستبداد، وأن العرب يتعرضون في كل مكان إلى عملية منظمة لإنكار وجودهم كشعوب، وحقوقهم كبشر، ويُقتلون ويُهجَّرون تحت ذرائع شتى إعلاءً لسلطة الحاكم المحلي والإقليمي والدولي.
تتحول الشعوب العربية تدريجياً إلى جماعات حارسة لآبار النفط والغاز وطرق إمدادهما وإلى أدوات في الأمن الحيوي لدول الجوار القوية وإلى قطعان طائفية يستقوي بها هذا الزعيم أو ذاك.
فلسطين وحدها، وغزة وحدها، وكل شعب عربي وحده. لم تعد فلسطين وجهة العرب أو «البوصلة» ولا «الوطنيات» كذلك. المنخرطون في الصراعات المسلحة هم أجزاء، قطع، شقف، كسور من الشعوب والأمة. إذا كانت ثورة فلسطين قد وصلت إلى حد إنتاج انقسامات أهلية جهوية سياسية حزبية أيديولوجية، فكذلك وصلت «الثورات» العربية إلى ما يشبه ذلك وأكثر وأعمق وأبشع. فلا وطنية عراقية أو يمنية أو ليبية أو سورية أو لبنانية، بل جماعات سياسية ذات بعد طائفي أو قبلي أو ملحق بمشروع إقليمي ودولي. ما كانت إسرائيل لتفعل ما تفعل إلا لأنها ترى ثقافة العرب السياسية في هذا الانحطاط والتردي وأنهم أصبحوا يتشاركون معها في كثير من المفاهيم والقيم والممارسات.
يدور التاريخ العربي الآن حول حركات سياسية دينية مسلحة ودول بهويات دينية كذلك كما الفكر الصهيوني. فالصراع هنا صراع قوى مادية إلغائية تفكيكية تدميرية للمجتمعات وليس صراعاً بين التقدم والتأخر، بين مخلفات التاريخ وتشوهاته وبين مستقبل الحرية والعدالة.
قدمت الشعوب العربية الكثير لقضية فلسطين وقدم الشعب الفلسطيني الكثير لقضيته، لكن لم يراكم ذلك منجزات للتحرير. العرب اليوم أكثر تبعية من قبل، وأكثر انقساماً وأضعف مناعة.
غزة تقاوم ببسالة ولن تذهب تضحياتها هدراً. هناك إنجاز بالسلاح يهز المجتمع الإسرائيلي ويصفع قيادته المتغطرسة. وهناك قضية شعب تعود إلى الواجهة كلما أغرقتها المفاوضات العبثية في لجّة النسيان. لكن ذلك لا يعفي قادة الشعب الفلسطيني وفصائله من المسؤولية عن التقصير في صياغة الوحدة الوطنية والبرنامج النضالي الموحد. فمن المؤلم أن تصبح غزة صاحبة مشروع ليس هو نفسه مشروع السلطة في الضفة، وأن نرى القيادة الفلسطينية لا تتكلم لغة واحدة في وجه مشروع صهيوني يقضم المزيد من الأرض ويخلق وقائع جديدة لتفكيك الهوية الوطنية الفلسطينية. هذا المسار مقلق لأنه يتكامل ويتزامن مع محيط عربي تضربه الفوضى وتسيطر عليه نزعات التفتيت والتقسيم.
صحيح أن نتنياهو لا يلقى تشجيعاً أميركياً لحربه العدوانية بعد أن أفشل مساعي وزير الخارجية الأميركي المكثفة للتقدم في المفاوضات. لكنه يعرف أنه لا يواجه ضغوطاً جدية بل هو يستثمر اليوم على ما يعتبره تهديداً «لأمن إسرائيل».
وهو كذلك ينتمي إلى الجبهة التي صار هاجسها أو شعارها «مكافحة التطرف والإرهاب». فقد اختلطت أمور كثيرة في المنطقة وارتفعت رايات التقسيم تحت مسميات قومية وطائفية، وانشغلت الدول الفاعلة إقليمياً باحتواء المشكلات والأزمات التي نتجت عن حلفائها وأدوات نفوذها. ربما لا يجني نتنياهو الكثير سياسياً من هذه الحرب لكنه مع كل عدوان بهذا الحجم يدمر البنية المدنية لغزة ويستنزف جزءاً مهماً من قدراتها العسكرية ويفرض، كما هو واقع الحال، تعطيلاً لأي مشروع وحدة وطنية فلسطينية. ورغم الابتعاد النسبي الذي حققته القضية الفلسطينية عن الصراعات العربية إلا أنها اليوم بشكل أو بآخر عادت من خلال غزة للارتباط بالنزاعات الإقليمية. ونكرر التجارب نفسها، ننتصر بالسلاح أو نقاوم ببطولة ولا نعرف كيف نبني مجتمعات مقاومة متماسكة وأن نستثمر بالسياسة حيث يجب أن تكون السياسة الوجه الآخر للقتال.

السفير

shello 2014/07/12
Share this Article
Facebook Twitter Whatsapp Whatsapp Telegram Email Copy Link Print
Leave a comment

اترك تعليقاً

يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.

You Might Also Like

مطالب إصلاح السلطة وأزمتها المالية نقيضان بنتيجة واحدة … بقلم: حسني شيلو

2025/07/07
أقلام واراءزوايا

غزة تُباد… والعالم يصفّق للمجرم .. بقلم: علاء الشبلي

2025/07/07
أقلام واراءزوايا

شعبنا يريد الخروج النهائي من أتون الحرب .. بقلم : د.فريد اسماعيل  

2025/07/07
أقلام واراءزوايا

“اتفاقيات أبراهام”.. والشرق الأوسط الجديد؟! ..  بقلم: خليل حمد

2025/07/07
جبهة النضال الشعبي الفلسطينيجبهة النضال الشعبي الفلسطيني
Follow US

حقوق النشر محفوظة@ الاعلام المركزي-جبهة النضال الشعبي الفلسطيني

Removed from reading list

Undo
على العافية

ادخل حسابك

Lost your password?