جبهة النضال الشعبي الفلسطينيجبهة النضال الشعبي الفلسطيني
  • الرئيسية
  • عن الجبهة
    • الدكتور ســـمير غـــوشة “فارس القدس”
    • الامين العام الدكتور احمد مجدلاني
    • البرنامج السياسي
    • الكتل النقابية
      • كتلة نضال المعلمين
      • كتلة نضال المراة
      • كتلة نضال العمال
      • كتلة نضال الطلبة
    • مجلة نضال الشعب
    • وثائق خاصة بالجبهة
    • شهداء جبهة النضال الشعبي الفلسطيني
  • اخبار الجبهة
  • الاخبار
    • شؤون فلسطينية
    • شؤون عربية ودولية
    • شؤون الأسرى
    • شؤون اسرائيلية
  • صوتيات ومرئيات
  • ترجمات اسرائيلية
  • زوايا
    • الاسرة والمجتمع
    • أقلام واراء
    • ثقافة وادب
    • حوار الاسبوع
    • مقابلات صحفية
    • وثائق ومعاهدات دولية
قراءة وجْه بيروت في حيفا
Share
Aa
جبهة النضال الشعبي الفلسطينيجبهة النضال الشعبي الفلسطيني
Aa
  • الرئيسية
  • عن الجبهة
  • اخبار الجبهة
  • الاخبار
  • صوتيات ومرئيات
  • ترجمات اسرائيلية
  • زوايا
ابحث
  • الرئيسية
  • عن الجبهة
    • الدكتور ســـمير غـــوشة “فارس القدس”
    • الامين العام الدكتور احمد مجدلاني
    • البرنامج السياسي
    • الكتل النقابية
    • مجلة نضال الشعب
    • وثائق خاصة بالجبهة
    • شهداء جبهة النضال الشعبي الفلسطيني
  • اخبار الجبهة
  • الاخبار
    • شؤون فلسطينية
    • شؤون عربية ودولية
    • شؤون الأسرى
    • شؤون اسرائيلية
  • صوتيات ومرئيات
  • ترجمات اسرائيلية
  • زوايا
    • الاسرة والمجتمع
    • أقلام واراء
    • ثقافة وادب
    • حوار الاسبوع
    • مقابلات صحفية
    • وثائق ومعاهدات دولية
Have an existing account? Sign In
Follow US
جبهة النضال الشعبي الفلسطيني > زوايا > ثقافة وادب > وجْه بيروت في حيفا
ثقافة وادبزوايا

وجْه بيروت في حيفا

shello
shello 2016/11/08
Updated 2016/11/08 at 11:16 صباحًا
Share
SHARE

p25_20161107_pic1

الجليل المحتلّ | لولا الحدود، والاحتلال، لوصلت إلى بيروت بالسيارة في خلال ساعة ونصف، أو أقل. كنت سأتجول في شوارعها لأرى كم تشبه حيفا، لأن «لبيروت وجهين، وجه (منهما) لحيفا». نقاشي الدائم عن أصل أطباق الطعام سيكون بلا معنى، أيها لبناني وأيها فلسطيني، فالتبولة هي نفسها و«الكبة النيّة» كذلك، والسمك أيضاً يسبح بين عكّا وصيدا.
هذا أول ما خطر لي عندما قيل لي إن صفحة «مخيمات» في «الأخبار» ستتوقف، مع حلول عيدها السّابع. ربما كان من المفترض أن أفكر في أنه لولا الحدود والاحتلال، لما وجدت الحاجة ربما إلى صفحة كهذه تعطي منصة للفلسطينيين في لبنان وخارجها، لأنه ربما ما كان هناك أي فرق أصلاً. لكني لم أستطع إلا أن أفكر في كم مرة حلمت بزيارة بيروت، وهو حلم مشترك لفلسطينيي الـ 48 المحرومين منها.
رغم أننا نعلم أنها مثل جميع عواصمنا العربية، تأكل أبناءها، فإن بيروت وحدها حلمنا البعيد عنا بضعة كيلومترات، وشريطاً حدودياً.
لبيروت وجهان، وأنا لم أرَ إلا وجهها في حيفا، لا أعلم هل تشبهها حقّاً؟ حيفا جميلة، ومخيفة. حيفا تنمو من حزننا، وفي بعدنا تكبر. وأنا أحلم بأن بيروت هي وجه حيفا الجميل، لأني أرفض الاعتراف بأن بيروت على الغالب مثل حيفا، مخيفة وبائسة.
حدث الكثير منذ بدأت الكتابة مع «مخيمات»، حتى إنني كبرت معها، وأنهيت دراستي الجامعية، وسافرت وعدت مراراً، ولم يغادر قلبي يوماً الجليل. أما عقلي، فظلّ مشرداً بين المدن، مدن أسكنها وأخرى تسكنني، مدن زرتها وأخرى أنوي السفر إليها، وبيروت، وحدها أحلم بها.
كيف يختلف جنوب لبنان عن الجليل؟ لا يختلف، أنا مقتنعة بأنه لولا «سايكس ــ بيكو» ولولا الاحتلال، لما كان هناك أي اختلاف. عكا أيضاً كانت ضمن الممالك الفينيقية، وإذا كان لبيروت وجهان أحدهما لحيفا، فلعكا وجهان أحدهما لصيدا، وأنا بينهما.
كفر ياسيف قرية في الجليل، قضاء عكا، لها موقع تاريخي يقع على الطريق التجارية بين عكا وصيدا. لكني لا أزورها كثيراً. أنا أيضاً أمرّ بها كقوافل التجار قديماً، مع أني لا أكمل طريقهم. آخر مرة مررت بها رأيت مطعماً لبنانيا، للسخرية صاحب المطعم «أصله لبناني، وهو عميل من جماعة لحد»، كما شرحت لي صديقتي، عندما رأت الدهشة على وجهي لرؤية العلم اللبناني على لافتة المطعم، فيما العلم الإسرائيلي يحيطه من الجانبين.
هؤلاء «العملاء»، الذين جاؤوا من الجنوب اللبناني بعدما خانوه، واستقروا في حيفا خاصة، وعكا والجليل عامة، حتى هم حاولوا أن يظلوا قريبين من بيروت على طريقتهم، قدر المستطاع!
لبيروت وجهان، كما لكل مدينة، وأنا أختار أن أرى وجهها الجميل فقط، وأغضّ الطرف عن الوجه الآخر، أو أعطيه لحيفا، ربما. تغضبني حيفا لأنهم يقولون إنها تشبه بيروت، وأنا لا أستطيع زيارة بيروت. وحيفا «مدينة التعايش» تقتلني بنفاقها، وإن كنت أرى وجه بيروت البغيض في حيفا، لا بد أن وجهها الجميل لا يزال في بيروت نفسها، أو هكذا أقنع نفسي.
محمود درويش وسميح القاسم التقيا في كفر ياسيف، لكن درويش خرج من حيفا آخر الأمر، ولم يمض بضع سنين حتى صار في بيروت، فيما ظلّ القاسم في حيفا… وصار لبيروت وجهان، أحدهما لحيفا. أما قلبي، فبين بيروت وحيفا، ولولا الحدود والاحتلال لكانت بيروت أقرب لي من القدس!
أيضاً، لعكا وجهان: وجه لصيدا، لكننا «عندما وصلنا إلى صيدا في العصر صرنا لاجئين».
الاخبار اللبنانية

shello 2016/11/08
Share this Article
Facebook Twitter Whatsapp Whatsapp Telegram Email Copy Link Print
Leave a comment

اترك تعليقاً

يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.

You Might Also Like

أقلام واراءزوايا

نتنياهو يهرب إلى الأمام مؤقّتاً .. بقلم :الكاتب: عبد المجيد سويلم

2025/05/15
أقلام واراءزوايا

أميركا وإسرائيل بين تحالف والتزام تاريخي وتباين في المصالح .. الكاتب: سنية الحسيني

2025/05/15
أقلام واراءزوايا

سؤال النكبة.. سؤال الماضي والحاضر .. بقلم :باسم برهوم

2025/05/15
أقلام واراءزوايا

الفرصة الأخيرة؟ الاقتصاد الفلسطيني أمام لحظة الحقيقة مع حكومة مصطفى .. بقلم :الدكتور سعيد صبري

2025/05/15
جبهة النضال الشعبي الفلسطينيجبهة النضال الشعبي الفلسطيني
Follow US

حقوق النشر محفوظة@ الاعلام المركزي-جبهة النضال الشعبي الفلسطيني

Removed from reading list

Undo
على العافية

ادخل حسابك

Lost your password?