جبهة النضال الشعبي الفلسطينيجبهة النضال الشعبي الفلسطيني
  • الرئيسية
  • عن الجبهة
    • الدكتور ســـمير غـــوشة “فارس القدس”
    • الامين العام الدكتور احمد مجدلاني
    • البرنامج السياسي
    • الكتل النقابية
      • كتلة نضال المعلمين
      • كتلة نضال المراة
      • كتلة نضال العمال
      • كتلة نضال الطلبة
    • مجلة نضال الشعب
    • وثائق خاصة بالجبهة
    • شهداء جبهة النضال الشعبي الفلسطيني
  • اخبار الجبهة
  • الاخبار
    • شؤون فلسطينية
    • شؤون عربية ودولية
    • شؤون الأسرى
    • شؤون اسرائيلية
  • صوتيات ومرئيات
  • ترجمات اسرائيلية
  • زوايا
    • الاسرة والمجتمع
    • أقلام واراء
    • ثقافة وادب
    • حوار الاسبوع
    • مقابلات صحفية
    • وثائق ومعاهدات دولية
قراءة وداعاً يا يَمنْ!!… بقلم: صالح القلاب
Share
Aa
جبهة النضال الشعبي الفلسطينيجبهة النضال الشعبي الفلسطيني
Aa
  • الرئيسية
  • عن الجبهة
  • اخبار الجبهة
  • الاخبار
  • صوتيات ومرئيات
  • ترجمات اسرائيلية
  • زوايا
ابحث
  • الرئيسية
  • عن الجبهة
    • الدكتور ســـمير غـــوشة “فارس القدس”
    • الامين العام الدكتور احمد مجدلاني
    • البرنامج السياسي
    • الكتل النقابية
    • مجلة نضال الشعب
    • وثائق خاصة بالجبهة
    • شهداء جبهة النضال الشعبي الفلسطيني
  • اخبار الجبهة
  • الاخبار
    • شؤون فلسطينية
    • شؤون عربية ودولية
    • شؤون الأسرى
    • شؤون اسرائيلية
  • صوتيات ومرئيات
  • ترجمات اسرائيلية
  • زوايا
    • الاسرة والمجتمع
    • أقلام واراء
    • ثقافة وادب
    • حوار الاسبوع
    • مقابلات صحفية
    • وثائق ومعاهدات دولية
Have an existing account? Sign In
Follow US
جبهة النضال الشعبي الفلسطيني > زوايا > أقلام واراء > وداعاً يا يَمنْ!!… بقلم: صالح القلاب
أقلام واراءزوايا

وداعاً يا يَمنْ!!… بقلم: صالح القلاب

shello
shello 2014/11/10
Updated 2014/11/10 at 10:14 صباحًا
Share
SHARE

فهرس

لم يكتفِ علي عبد الله صالح بأربع وثلاثين سنة في الحكم فهو حتى عندما وقَّع على المبادرة الخليجية كان مصمماً على إفشال هذه المبادرة وكان مصمماً على إدخال اليمن في دوامة التفسخ والعنف هذه وعلى أساس :»إمَّا أنا وإلاَّ فبعدي الطوفان» والحقيقة أن إنقاذ هذا البلد والحفاظ على وحدته وإبعاد جريمة العودة لـ»التشطير» عنه بات في ضوء هذا الذي يجري متعذراً ومستحيلاً إذْ أنَّ «ما فات فات وأن ما هو آتٍ آت»!!.
لقد جاء علي عبد الله صالح في عام 1978 إلى الحكم بإنقلاب عسكري دموي على أحمد الغشمي الذي كان بدوره قد قام بإنقلاب دموي على الرئيس ابراهيم بن محمد الحمدي ثم بقي ،أي علي عبد الله صالح، خلال سنوات حكمه الأربعٍ والثلاثين يقوم بإنقلابات وتصفيات «صامتة» إلى أن طفح الكيل وبدأت البلاد تدخل نفقاً مظلماً فكانت المبادرة الخليجية التي ولدت ميتة والتي جرت عدت محاولات لإنعاشها كانت كلها فاشلة.
كان علي عبد الله صالح خلال سنوات حكمه الطويلة هذه قد أفقر البلاد وشتت شمل العباد وحوَّل اليمن ،الذي أصبح بعد عام 1990 بجناحين الجناح الجنوبي والجناح الشمالي، إلى مزرعة للمحاسيب وللأهل والأقارب والمنتفعين ولقد تمكن خلال هذه السنوات الطويلة من تدمير زعامة قبائل «حاشد» التي كانت مكرسة في عائلة الأحمر بقيادة عبد الله بن حسين الأحمر كما تمكن من تهميش قبائل «بكيل» المنافسة.. لقد دمَّر البنية الإجتماعية المتوارثة لليمن ولقد حول هذا البلد الذي كان يوصف بأنه سعيد بأن أصبح تعيساً ووضعه هذه الأوضاع التي لا أكثر منها مأساوية إلاَّ وضع سوريا ووضع ليبيا ووضع العراق.. وإنْ أردتم ووضع الصومال!!.
لم يستطع علي عبد الله صالح المحافظة على الوحدة ،وحدة الجنوب مع الشمال، التي كانت نتيجة ذبح «الرفاق» الإشتراكيين لبعضهم بعضاً يوم أن جُنَّت جنَّةُ عدن في عام 1990 ويوم أن بدأ ينهار الإتحاد السوفياتي الذي كان يتكئ عليه هؤلاء «الرفاق» فأول ما نتج عن هذه الحرب العجيبة الغريبة هو أن هذه الوحدة ،التي كانت توصف بأنها :»وحدة التراب اليمني»، قد سلَّمت الراية الأكثر سواداً من راية «داعش» لـ»التشطير» والعودة للإنقسام والتشظي بعد فشل تجربة أربعة وعشرين عاماً التي ثبت أنها كانت فاشلة منذ اللحظة الأولى طالما أنها جاءت نتيجة أوضاع طارئة وغير موضوعية وكانت بمثابة خروج الجنوبيين من مآزقهم الطارئة.
الآن وبعد كل هذا الذي حدث ،حيث لم يعُدْ معروفاً من يتحالفُ معْ مَنْ ومن يتقاتل مَعْ مَنْ، اختار «الجنوبيون» أنْ يرفعوا شعاراً بائساً يقول :إننا لسنا يمنيين وإننا بقينا على مدى حقب التاريخ جنوباً عربياً وليس جنوباً يمنياً والحقيقة أن هناك مخاطر فعلية من أن يصبح الجنوب محمية إيرانية أو دولة لـ»القاعدة» أو جزءاً هامشياً ملحقاً بالدولة «الحوثية» في الشمال.. مما يجعلنا نقول ومنذ الآن :وداعاً يا يمن!!.
والمصيبة أنَّ كل هذا يجري في اليمن ،الذي أصبح تعيساً، والعرب يبدون مسلوبي الإرادة وغير قادرين على أن يفعلوا شيئاً وبينما الأشقاء الخليجيون أصحاب هذه المبادرة التي لم يبقَ ما يذكر بها الاَّ تصريحات «الأخ» جمال بنعمر المتفائلة دائماً وأبداً وعلى أساس تفاءلوا بالخير تجدوه وإلاَّ تشبث الرئيس عبد ربه منصور هادي بالحكم الذي يشبه تشبث غريقٍ بزبد البحر.. ويا خسارة أيها اليمن العظيم الذي كان بداية الحضارة العربية والذي أعطى للفتوحات الإسلامية سيوفاً صارمة وفرساناً شجعاناً دقت حوافر خيولهم سور الصين العظيم في الشرق وجبال «بواتيه» على بعد كيلو مترات من باريس في الغرب.
عن الرأي الاردنية

shello 2014/11/10
Share this Article
Facebook Twitter Whatsapp Whatsapp Telegram Email Copy Link Print
Leave a comment

اترك تعليقاً

يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.

You Might Also Like

أقلام واراءزوايا

تحولات ميلي:لمادا تنحاز الأرجنتين لإسرائيل في حرب غزة؟ .. بقلم :سانتياجو فيار

2025/05/13
أقلام واراءزوايا

جولة ترامب في الخليج.. شراكات أكثر قوة تعزز الأمن الإقليمي .. بقلم :د. أمل عبدالله الهدابي

2025/05/13
أقلام واراءزوايا

بالعودة إلى اتّفاقيّة أوسلو (1) .. بقلم :حازم صاغية

2025/05/13
أقلام واراءزوايا

النكبة الأولى والحالية.. أوجه الشبه والاختلاف .. بقلم :باسم برهوم

2025/05/13
جبهة النضال الشعبي الفلسطينيجبهة النضال الشعبي الفلسطيني
Follow US

حقوق النشر محفوظة@ الاعلام المركزي-جبهة النضال الشعبي الفلسطيني

Removed from reading list

Undo
على العافية

ادخل حسابك

Lost your password?