جبهة النضال الشعبي الفلسطينيجبهة النضال الشعبي الفلسطيني
  • الرئيسية
  • عن الجبهة
    • الدكتور ســـمير غـــوشة “فارس القدس”
    • الامين العام الدكتور احمد مجدلاني
    • البرنامج السياسي
    • الكتل النقابية
      • كتلة نضال المعلمين
      • كتلة نضال المراة
      • كتلة نضال العمال
      • كتلة نضال الطلبة
    • مجلة نضال الشعب
    • وثائق خاصة بالجبهة
    • شهداء جبهة النضال الشعبي الفلسطيني
  • اخبار الجبهة
  • الاخبار
    • شؤون فلسطينية
    • شؤون عربية ودولية
    • شؤون الأسرى
    • شؤون اسرائيلية
  • صوتيات ومرئيات
  • ترجمات اسرائيلية
  • زوايا
    • الاسرة والمجتمع
    • أقلام واراء
    • ثقافة وادب
    • حوار الاسبوع
    • مقابلات صحفية
    • وثائق ومعاهدات دولية
قراءة نعم للمرأة الفلسطينية الأسطورة
Share
Aa
جبهة النضال الشعبي الفلسطينيجبهة النضال الشعبي الفلسطيني
Aa
  • الرئيسية
  • عن الجبهة
  • اخبار الجبهة
  • الاخبار
  • صوتيات ومرئيات
  • ترجمات اسرائيلية
  • زوايا
ابحث
  • الرئيسية
  • عن الجبهة
    • الدكتور ســـمير غـــوشة “فارس القدس”
    • الامين العام الدكتور احمد مجدلاني
    • البرنامج السياسي
    • الكتل النقابية
    • مجلة نضال الشعب
    • وثائق خاصة بالجبهة
    • شهداء جبهة النضال الشعبي الفلسطيني
  • اخبار الجبهة
  • الاخبار
    • شؤون فلسطينية
    • شؤون عربية ودولية
    • شؤون الأسرى
    • شؤون اسرائيلية
  • صوتيات ومرئيات
  • ترجمات اسرائيلية
  • زوايا
    • الاسرة والمجتمع
    • أقلام واراء
    • ثقافة وادب
    • حوار الاسبوع
    • مقابلات صحفية
    • وثائق ومعاهدات دولية
Have an existing account? Sign In
Follow US
جبهة النضال الشعبي الفلسطيني > زوايا > أقلام واراء > نعم للمرأة الفلسطينية الأسطورة
أقلام واراء

نعم للمرأة الفلسطينية الأسطورة

admin
admin 2009/03/07
Updated 2009/03/07 at 10:03 صباحًا
Share
SHARE

نعم للمرأة الفلسطينية الأسطورة

                                                   

                                                             بقلم النقابي : محمد العرقاوي

  تجتمع كل المحافل وتلتئم كل الدوائر المختصة بالمرأة . وتلتحم كل البدائل . وتنسجم كل الآراء التي من شأنها أن تنادي بتعزيز دور المرأة وباعتقادي لا أحد ينزعج من ذلك . تتردد الهتافات وتخرج الشعارات من جحرها بعد احتباس  دام قرابة العام  وتنهض المذكرات مطالبة بحق المرأة وكأنه مهضوم . وتبدأ المؤسسات بحياكة وتفصيل المبادرات النسوية  وإبراقها لكافة  المسؤولين وكأن المسئولين لا يتذكرون المرأة إلاّ في هذه المناسبة . وقبل أن أخوض في وضع المرأة لا بد لنا إلا أن نهنيء المرأة الفلسطينية العملاقة في هذه المناسبة . لا بد لنا ا أن نقف وقفة إجلال وإكبار إلى المرأة الغزّاوية التي صمدت أمام  أعتى هجمة حربية في العالم .. وننحني أمام المرأة المقدسية التي صمدت في خيمة أم كامل وخيمة  البستان وسلوان والشيخ جرّاح .. نقول لكل عاملة فلسطينية نسجت بأناملها الناعمة  خيوط الحرية والعطاء والتحرير لهذا الشعب العملاق . لنرفع صوتنا عالياً ونقول عاشت خنساوات فلسطين اللواتي سطرهن بصدورهن معالم الصمود والتحدي والكبرياء . وبعد هذه التحيات  لنخرج من المجاملات إلى شواطيء الجد والعمل الصائب باتجاه المرأة . حيث أن المرأة الفلسطينية لها عدة جوانب ايجابية ولها الفضل الكبير دون شك في بناء المجتمع الفلسطيني . إلاّ أنها لا زالت تفتقر إلى الوسيلة الحقيقية لترويج وضع المرأة وأقول وضع المرأة وليس مشكلة المرأة لأننا من هذا العنوان نبدأ بعرض مشكلة المرأة التي هي بنفسها تشكل عائقاً في آليات وأساليب الطرح لقضيتها وتصويب أمورها وتعزيز وجودها . ومن الخطأ الفادح أن تبقى المرأة على حالها  في اطروحاتها . من الخطأ أن توصف المرأة نفسها بأنها الضلع القاصر . ومن الخطأ أيضا أن  تعتبر نفسها مرتعاً للتمييز وتنسى أنها متميزة في مختلف مراحل حياتها وعملها . لأنه وللأسف كما نلاحظ بأن المرأة الفلسطينية عندما تريد طرح موضوع المرأة بشكل عام تطرحه من منطق أنها الضعيفة ومن منطلق أن حقها مسلوب وإرادتها مقموعة ورأيها مسلوب ونسيت أنها التي تنشيء العائلة الفلسطينية النموذجية وتناست أنها التي تقود عدداً كبيراً من المؤسسات الرسمية وغير الرسمية . ولم يخطر ببالها بأنها المرأة القوية التي بات لها الدور المميز في التشريع والتنفيذ وأخيراً بدأ دورها جلياً في القضاء الفلسطيني . أي بمعنى أن التشريعات القائمة منصفة لها . لكن هذا لا  يعيبها إذا أرادت المزيد من الاانجازات والمكتسبات  بشرط ألا تكون على حساب الجنس الآخر كما هو حاصل في الفترة الأخيرة . لذا فعلى المرأة الفلسطينية أن تكون متوازنة في طرحها وطموحاتها بحيث تحافظ على التوازن في جميع مطالبها  وحيثياتها . لأنه أصبح من الواضح الإقبال على قبول موظفي التا المربوطة ولا يقبل الموظف دون هذه التا  مما يعتبر انتهاكاً صارخاً لحقوق العمالة المتوازية وتكريساً واضحاً لشكل من أشكال التمييز والعنصرية الذي يمارس ضد الرجال في فرص العمل كما يعتبر انتهاكاً فاضحاً ولو من وجهة نظري للمرأة لأن حق المرأة يجب أن يأتي على سكة حديد من ذراعين وليست على سكر ذات ذراع واحد مما سيؤدي حتماً إلى قلب القطار في هذه المرأة  إلى الهاوية   . وهذا مثل بسيط فقط وهنالك أمثلة عدة لا داعي لذكرها في هذا المقال . من هنا يتوجب  علينا جميعاً أن نعمل على إحداث نوع من التكامل في الأدوار للرجال والنساء على حد سواء وبشكل يضمن سلامة سير العملية الإنتاجية التي يعتبر عمالنا هم وقودها ومن أعمدتها  الأساسية ،فالمرأة  العاملة  باتت تنتشر في مختلف المواقع العملية وفي شتى أنحاء سوق العمل الفلسطيني وها هي تعتلي منصات القرار والدستور وتقول ما لديها وتعبر عن رأيها وتمارس صلاحياتها وإنسانيتها بشكل طبيعي . فمن الطبيعي أيضاً أن تتعامل مع كل هذه المعطيات بشكل يخدم حرية المرأة وذروة الدفاع عن حقها بل تعزيز وجودها إذا جاز لي التعبير لأن حقها مكتسب وواضح  كفلته لها كافة الشرائع السماوية ومعظم القوانين الوضعية ويتحتم عليها أن تجعل كل هذه الافرازات الايجابية بمثابة مؤشر حقيقي لإنارة الطريق أمام المرأة الفلسطينية . إلا أننا نلاحظ أن المرأة في سوق العمل غير متوازنة مهنياً حيث  أن أكثر من 70% من عملها يرتكز في الميادين الإدارية والمكتبية والخدماتية .وندرة وجودها في بعض المهن الأخرى التي تحتاج إلى جهد عقلي وتدني أكثر من غيره من المهن الأخرى .

إذا المرأة هي ليسـت  موضـع نقـاش ولا مـرتـعاً لسجـالات مـن يرغبون بإنصافها حسب طريقتهم  ومنهم من يرون ضرورة إن تكون هذه المرأة على مركب الآمان على غرار الرجل . وليست المرأة موضع شكوك بعدم القيام بدورها الطليعي والمتميز وعلينا أن نتوصل جميعاً إلى مرحلة عندما نتحدث عن العامل أن نفهم بأن المرأة هي ضمن هذا المصطلح وعندما نتكلم عن الحق والواجب  فما علينا إلا أن نبصر جميعاً بان المرأة هي جزء من هذه المعايير فلا داعي إذا لأن نتحدث بعيداً عن الخطوط العامة ونحاول أن ننحرف بالمرأة إلى زوايا وأزقة  بمفردها  ولا داعي لأن نشهّر بدورها تحت غطاء أننا نريد أن ندعمه ونقويّه . ولا داعي لأن نستعير المفاهيم  الغربية  غير الصائبة التي تتشدق بالديموقراطية والحريات الشخصية لأنها مبنية على خصوصيات المجتمعات الغربية ولا تعلم ما هي حيثيات مجتمعاتنا العربية والإسلامية رغم أن لدى هذه المفاهيم كثيراً من الايجابيات وليس عيباً بأن نأخذها ونطبقها بما يتناسب مع خصوصية المرأة  العربية . فما بالكم بالمرأة الفلسطينية التي تزدهر بالمآسي والمعاناة والمشاكل والتحديات . فما بالكم بالمرأة الفلسطينية التي تشهد كل يوم  مجزرة أمام أعينها في غزة وغيرها .. فما بالكم بالمرأة الغزاوية في دير البلح والشجاعية وخانيونس والمواصي  وغيرها  التي يذبح أبنائها  على مرأى من عيونها . وما  نحن بقائلين عن المرأة المقدسية التي بات السماء غطاؤها والأرض فراشها نتيجة  لترحيلها وأطفالها من بيوتهم في حي الشيخ جراّح والبستان وسلوان  … فألف تحية وألف باقة حب ووفاء إلى المرأة الفلسطينية الصامدة الشامخة .. وألف جوقة غنائية عن حنان الأم الفلسطينية  ونبضات الأخت المقدسية ووجنات الزوجة الغزّية  وروحانية الصديقة الجنينية  وأشعار الطفلة الخليلية .. وهنيئا للأم التي تمثل السماء الفلسطينية .   

Mohammed_yahya2007@yahoo.com

 

admin 2009/03/07
Share this Article
Facebook Twitter Whatsapp Whatsapp Telegram Email Copy Link Print
Leave a comment

اترك تعليقاً

يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.

You Might Also Like

مطالب إصلاح السلطة وأزمتها المالية نقيضان بنتيجة واحدة … بقلم: حسني شيلو

2025/07/07
أقلام واراءزوايا

غزة تُباد… والعالم يصفّق للمجرم .. بقلم: علاء الشبلي

2025/07/07
أقلام واراءزوايا

شعبنا يريد الخروج النهائي من أتون الحرب .. بقلم : د.فريد اسماعيل  

2025/07/07
أقلام واراءزوايا

“اتفاقيات أبراهام”.. والشرق الأوسط الجديد؟! ..  بقلم: خليل حمد

2025/07/07
جبهة النضال الشعبي الفلسطينيجبهة النضال الشعبي الفلسطيني
Follow US

حقوق النشر محفوظة@ الاعلام المركزي-جبهة النضال الشعبي الفلسطيني

Removed from reading list

Undo
على العافية

ادخل حسابك

Lost your password?