جبهة النضال الشعبي الفلسطينيجبهة النضال الشعبي الفلسطيني
  • الرئيسية
  • عن الجبهة
    • الدكتور ســـمير غـــوشة “فارس القدس”
    • الامين العام الدكتور احمد مجدلاني
    • البرنامج السياسي
    • الكتل النقابية
      • كتلة نضال المعلمين
      • كتلة نضال المراة
      • كتلة نضال العمال
      • كتلة نضال الطلبة
    • مجلة نضال الشعب
    • وثائق خاصة بالجبهة
    • شهداء جبهة النضال الشعبي الفلسطيني
  • اخبار الجبهة
  • الاخبار
    • شؤون فلسطينية
    • شؤون عربية ودولية
    • شؤون الأسرى
    • شؤون اسرائيلية
  • صوتيات ومرئيات
  • ترجمات اسرائيلية
  • زوايا
    • الاسرة والمجتمع
    • أقلام واراء
    • ثقافة وادب
    • حوار الاسبوع
    • مقابلات صحفية
    • وثائق ومعاهدات دولية
قراءة 3 خيارات أمام القيادة الفلسطينية بعد الانتخابات الإسرائيلية
Share
Aa
جبهة النضال الشعبي الفلسطينيجبهة النضال الشعبي الفلسطيني
Aa
  • الرئيسية
  • عن الجبهة
  • اخبار الجبهة
  • الاخبار
  • صوتيات ومرئيات
  • ترجمات اسرائيلية
  • زوايا
ابحث
  • الرئيسية
  • عن الجبهة
    • الدكتور ســـمير غـــوشة “فارس القدس”
    • الامين العام الدكتور احمد مجدلاني
    • البرنامج السياسي
    • الكتل النقابية
    • مجلة نضال الشعب
    • وثائق خاصة بالجبهة
    • شهداء جبهة النضال الشعبي الفلسطيني
  • اخبار الجبهة
  • الاخبار
    • شؤون فلسطينية
    • شؤون عربية ودولية
    • شؤون الأسرى
    • شؤون اسرائيلية
  • صوتيات ومرئيات
  • ترجمات اسرائيلية
  • زوايا
    • الاسرة والمجتمع
    • أقلام واراء
    • ثقافة وادب
    • حوار الاسبوع
    • مقابلات صحفية
    • وثائق ومعاهدات دولية
Have an existing account? Sign In
Follow US
جبهة النضال الشعبي الفلسطيني > الاخبار > شؤون فلسطينية > 3 خيارات أمام القيادة الفلسطينية بعد الانتخابات الإسرائيلية
الاخبارشؤون فلسطينية

3 خيارات أمام القيادة الفلسطينية بعد الانتخابات الإسرائيلية

shello
shello 2013/01/22
Updated 2013/01/22 at 4:29 مساءً
Share
SHARE

 رام الله / يدفع النجاح ، شبه المؤكد، لليمين الإسرائيلي في الانتخابات التي تجري اليوم ، القيادة الفلسطينية أمام 3 خيارات هي ، أولا بقاء الوضع على ما هو عليه حاليا ضمن حالة اللاحرب واللاسلم وثانيا، أن تدفع باتجاه مواجهة دبلوماسية مع إسرائيل بالسعي للعضوية في المنظمات الدولية وعلى رأسها المحكمة الجنائية الدولية وثالثا، ما بات يطلق عليه تعبير” تسليم المفاتيح”.

ولا يعول المسؤولون الفلسطينيون على أي مفاوضات جادة مع حكومة إئتلاف يميني إسرائيلي جديدة يترأسها رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو خاصة في ضوء مواقفه المعلنة برفض دولة فلسطينية على حدود 1967 وعاصمتها القدس الشرقية وتمسكه باعتراف فلسطين بإسرائيل دولة يهودية قبل أي مفاوضات.

وبالمقابل يعلق الفلسطينيون ومسؤول غربيون آمال على تحرك الولايات المتحدة في الولاية الرئاسية الثانية للرئيس الأمريكي باراك اوباما في محاولة من الرئيس الأمريكي ، كما حاول أسلافه مثل جورج بوش الأب وبيل كلينتون وجورج بوش الابن في ولاياتهم الثانية، لدخول التاريخ كمن نجح في حل الصراع الفلسطيني-الإسرائيلي.

ولكن في ظل غياب أي تحرك أمريكي جدي وفي ظل عدم وجود موقف أوروبي موحد بالتدخل بفاعلية في هذا الملف إضافة إلى انشغال العرب بقضاياهم الداخلية فان القيادة الفلسطينية ستجد نفسها أمام 3 خيارات.

أولا، بقاء الوضع الراهن على ما هو عليه ، أو ما يصطلح عليه حالة اللاحرب واللاسلم، حيث تواصل القيادة انتقاد الإجراءات الإسرائيلية ضد الفلسطينيين مع استمرار سعيها لمحاولة تحريك المجتمع الدولي في وقت تواصل فيه دعم المقاومة السلمية الشعبية لمجابهه النشاطات الاستيطانية الإسرائيلية ، إضافة إلى السعي لتحقيق الوحدة الوطنية الفلسطينية.

ويخشى من ان الاطراف الدولية، وعلى رأسها الولايات المتحدة الامريكية، قد تسعى الى الضغط على القيادة الفلسطينية للقبول بمفاوضات دون وقف الاستيطان او مرجعية واضحة للمفاوضات وهو الخيار الذي أصرت القيادة الفلسطينية على رفضه.

ثانيا، أن تلجا القيادة إلى المواجهة السياسية مع إسرائيل، وربما الولايات المتحدة الأمريكية، عبر الانضمام إلى المؤسسات الدولية وعلى رأسها المحكمة الجنائية الدولية ،وهو ما يعتقد بأن الحكومة الإسرائيلية سترد عليه بإجراءات صعبة لا تتوقف عند وقف تحويل الأموال المستحقة إلى خزينة السلطة الفلسطينية ، كما يمكن أن يرد عليه الكونغرس الأمريكي بإغلاق مكتب تمثيل منظمة التحرير الفلسطينية في واشنطن ما يعني قطع العلاقات الفلسطينية-الأمريكية.

ومن الممكن أن تسعى القيادة الفلسطينية في الإطار ذاته إلى تعزيز الوحدة الوطنية الفلسطينية، إضافة إلى بحث وقف التنسيق الأمني مع الحكومة الإسرائيلية.

ثالثا، أن تدفع الإجراءات الاستيطانية الإسرائيلية وخطوات اسرائيلية متطرفة ضد القدس والمقدسات فيها واستمرار تجريد السلطة الفلسطينية من صلاحياتها إلى انفجار الأوضاع على ارض الواقع وهو ما قد يقود إلى ما بات يصطلح عليه “تسليم المفاتيح” أو بمعنى أخر حل السلطة الفلسطينية.

وليس هناك أوات مؤيدة لحل السلطة الفلسطينية في أوساط القيادة الفلسطينية كما أن خيار المواجهة المسلحة هو من الخيارات المستبعدة بالنسبة للقيادة.

ومن المنتظر أن تعقد القيادة الفلسطينية اجتماعات لتقييم الواقع ما بعد الانتخابات الإسرائيلية وتسلم الإدارة الأمريكية الجديدة مهام عملها وتحديد موقفها من مجمل التطورات.

ويجمع الفلسطينيون والأطراف الدولية الفاعلة في عملية السلام على أن الوضع القائم لا يمكن أن يستمر ، ولكن حقيقة اعتماد الأحزاب الإسرائيلية الكبرى على أصوات اليمين والمستوطنين قد تدفع بالحكومة الإسرائيلية الجديدة إلى السعي “لإدارة الوضع” وليس” حل الأزمة” وهو ما سيضع القيادة الفلسطينية أمام خياراتها التي يستبعد أن تتخذها بمعزل عن التشاور مع العرب والأطراف الدولية.

القدس .

shello 2013/01/22
Share this Article
Facebook Twitter Whatsapp Whatsapp Telegram Email Copy Link Print
Leave a comment

اترك تعليقاً

يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.

You Might Also Like

اخبار الجبهةالاخبارمواضيع مميزة

النضال الشعبي : تدين مجزرة الاحتلال بحق منتظري المساعدات الغذائية في خان يونس

2025/06/17
الاخبارشؤون فلسطينية

بعد 3 أيام من العزلة .. سكان غزة يستعيدون التواصل مع العالم

2025/06/16
الاخبارشؤون فلسطينية

تواصل إغلاق “الأقصى” وكنيسة القيامة وسط حصار مشدّد على مدينة القدس

2025/06/16
الاخبارشؤون فلسطينية

إصابات واحتراق شقة خلال عمليات اقتحام وتواصل إغلاق مداخل المدن والقرى

2025/06/16
جبهة النضال الشعبي الفلسطينيجبهة النضال الشعبي الفلسطيني
Follow US

حقوق النشر محفوظة@ الاعلام المركزي-جبهة النضال الشعبي الفلسطيني

Removed from reading list

Undo
على العافية

ادخل حسابك

Lost your password?